يموتون دفاعاً عن الأسد !!!
لـ”حزب الله” ملء الحرية في اختيار مشروع قانون الانتخاب الذي يريد، وحر في المشاركة في الحكومة أو مقاطعتها، ولا قيود عليه في اتباع سياسات داخلية تبقى تحت سقف الدستور والقانون، ولكن لا يحق للحزب ولو ارتضى بعض المنتسبين إليه ان يتدخل على أرض غريبة في حرب لا تعنينا من قريب او بعيد، وما حجة ردع الارهابيين سوى ذر للرماد في العيون، اذ يمكننا تحصين حدودنا ومنع هؤلاء من التسلل الينا، والتعاون والتنسيق مع الاجهزة الامنية في الداخل للانقضاض عليهم وعدم الاكتفاء بالقبض عليهم، بل اعدامهم متى تسببوا بالاذى للبنان.
مناسبة هذا الكلام سقوط 25 مقاتلاً على الأقل من “حزب الله” في اليومين الاخيرين في مناطق مختلفة من سوريا، وانقطاع الاتصال بآخرين، لا لهدف أو قضية وطنية سوى خدمة مصالح خارجية تتعلق بإرادة ايران المحافظة على النظام السوري. ترى ماذا سيقول مسؤولو الحزب لابناء هؤلاء ولذويهم، لأي سبب قتلوا؟ أللدفاع عن بشار الاسد؟ عن النظام السوري الذي يقتل ابناءه؟ وفي مواجهة من؟ أفي مواجهة السوريين الذين يريدون قلب نظامهم؟
إن ما يرتكب في حق الشعب اللبناني جريمة في ذاته. ونحن نشفق على امهات المقاتلين وزوجاتهم وابنائهم، لاننا اختبرنا الألم والظلم والحزن الذي يحفر عميقاً في القلب. لا نريد ان تستمر تلك المجزرة في حق لبنانيين ارتضوا ان يسلموا قرارهم الى قادتهم، وهم تعرضوا منذ زمن بعيد، في زمن الحرب، ولا يزالون يتعرضون للاستغلال تحت عناوين وقضايا مختلفة.
لا نريد ان يموت ابناؤنا دفاعاً عن الاسد، ولا عن غيره، ولا نريد ان يدفع لبنان مراراً وتكراراً ثمن حروب الآخرين مرة على أرضه، وهذه المرة على أرض الآخرين. الافضل ان تكون لشبان لبنان وشاباته الحياة وتكون لهم وافرة.
نايلة تويني – النهار[ads3]
حزب الشيطان يمشي في طريق هلاكه وهذا الحزب تضرر منه اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين والعراقيين وهو في النهاية ماهو الا ورقة في يد المجوس يساومون بها ويلعبون بها القمار حزب الشيطان ماهم الا مثل الرّق بالنسبة للمجوس وقائدهم حسن نصر الشيطان ماهو الا خادم عند فرعون ايران الذي ضَل قومه فأطاعوه والعياذ بالله
مآذنب شباب لبنان وشباب سوريا وشباب العراق وشباب اليمن هكذا دمائهم رخيصة من قبل قادتهم الذين يستعملونهم الفرس كورق يقامرون بهم في سوق السياسة الوسخة بشعارات زائفة منتنه عفي عليها الزمن
اين العقل الرشيد وأين العقل المستنير ولكن للأسف نحن العرب نحن في جهل استعملنا الغرب والفرس حتي أصبحنا أعداء بَعضُنَا بعضا باسم الحسين رضي الله عنه وباسم يزيد ابن معاوية رضي الله عنهم اجمعين هولاء من ال البيت ومن صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام ولكن هولاء المجوس سفهوا بعقول أبناء المسلمين فهل من متعض
يموتون دفاعا عن الأسد!!! هل خطر على بالكم أن تسألوا نفسكم لماذا؟؟؟
ليس أقل من 2000 عنصر من هذا الحزب ماتوا حتى الآن في سوريا من خلال إقحامهم في حرب لا تخصهم بشيء على وجه الحقيقة . الشعارات الزائفة التي ساقوهم من خلالها كلها باطلة فمثلاً لم تكن تلك المباني المسماة (مقامات) تحت أي تهديد منذ مئات السنين و بالتالي (لبيك يا زينب ، و لن تسبى زينب مرتين) هي شعارات تخدع البسطاء و لا تنطلي على العقلاء. أما سوقهم للحرب تحت الحجة الواهية بمحاربة (التكفيريين) فمن الواضح أن شعب سوريا لا يقبل بتكفيريين أي أنه لا سوق رائجة لهم في سوريا.
أن يضع هذا الحزب ثلثي قواه في سوريا و يترك ثلثاً واحداً في لبنان ، فهذه مقامرة و مجازفة بأرواح عناصر الحزب و لكن زعيم هذا الحزب مجبور على الانصياع لأوامر خامنئي و أهدافه الفارسية العنصرية. أنا أعرف أن هنالك تململ في أوساط الشيعة في لبنان و لكن هنالك أيضاً خوف شديد ، و بالتالي سوف يستمر الحزب في حربه العبثية في سوريا نصرة لطاغية مستبد لا دين عنده و ينتمي لحزب البعث الذي يحاربه شيعة العراق في مفارقة عجيبة و تناقض مذهل في نفس الطائفة.
الكل صار يشتغل بالتقية وبالكذب والنفاق والآن صارت نايلة تويني تخاف على شباب حزب اللات من الإبادة في سوريا وهو الحزب المتهم بقتل أبيها جبران تويني؟ هذا الخنجر المجوسي المسموم والمسمى بحزب اللات وجد ليغرس في جسد السنة العرب تحديدا وما كانت معاركه مع إسرائيل إلا تقية وغطاء ليبرر له احتفاظه بسلاحه وتكديس المزيد منه وآجلا أو عاجلا كان سيستغل هذا الحزب من قبل الخرامنئي لأداء مهمته الأساسية وهي تمزيق الممزق في منطقتنا بحجة التصدي لإسرائيل مع التغطية بهمروجة المقاومة والممانعة والتصدي للمشاريع الصهيوأمريكية وهذا ما لمسه سكان القصير وأطفالهم في اندفاعة الحزب الأولى للقتال في سوريا وعندها فقط فهمنا بأنه لابد لنا كسوريين من تدمير وتفكيك هذا الحزب الشيطاني من أجل مستقبلنا وأمننا وإذا كانت تقية نايلة تويني تطالب بعدم إرسال مهابيل الحزب للموت دفاعا عن ذيل الكلب الأهبلوف فدعوتنا لهم أن تعالوا بأقدامكم إلى حتفكم قبل أن نأتي إليكم مطالبين بحقنا الشرعي والقانوني بالقصاص والعدالة وأيضا بالانتقام من المجرمين الأوباش وتذكروا بأنكم أنتم من بدأتم حرب الخرامنئي علينا ونحن بعون الله سننهيها وننهيكم معها في مزبلة التاريخ في سوريا أو في شوارع ومزابل لبنان فلا رحمة ولاغفران ولامسامحة مع من فتحنا لهم بيوتنا باعتبارهم بشرا سيصونون المعروف والإحسان قبل أن نكتشف بأننا آوينا في بيوتنا كلابا موتورة ومسعورة.
حتنيكونا بها 33 يوم واراهن لا انت ولا غيرك استضاف لبناني بل القيادة السورية ممثلة بالدكتور بشار الاسد ، صرنا حاملين اضعاف اضعاف 33 يوم من شعبكم وتخلفكم وقرفكم وساكتين من 5 سنين مش 33 يوم فاسكوت وانضب وبدك تجي تاخد بالقصاص اهلاً وسهلاً ، الشباب بنص راسكون داعسين بوسط قراكم خلص منهون بعدين تعال اذا بقالكم كم شلعوط تحاربوا فيهون ، عمتحكي على البارد المستريح مدري بأي دولة لاجىء وعمتتفلسف تعال حارب مع الشباب الطيبة وتعال خد بالقصاص ناطرينكون حقك يا زلمة ، انت حرر حلب بعدين منقول هه قربوا الشباب ، انتوا لا شيء وتعتقدون انكم شيء ولكن لا شيء سوف تفنون مع الوقت بحماقتكم ولاد ضيع ومزارعين وفايرة حتى طار الحصاد احلى اراضي زراعية معكون عندكون احسن من سهل البقاع بآلاف المرات ضيعتوا كرمال جدبنة وحمرنة وهلق عمتشحدوا بأورويا وتتسولوا خليكون يلي من ايدو الله يزيدو ، 5 سنين وخمسين سنة بتضلوا هيك والناس يتحضر اخبار بتتسلى شوي بمآسيكم بعدين بتفوت بتنام للشغل تاني يوم