بعد 15 يوماً من التهديد والتأكيد على نية ” تحرير الرقة ” .. تنظيم ” داعش ” يعيد ميليشيات النظام من حيث أتت و يكبدها خسائر فادحة ( فيديو )
قا المرصد السوري لحقوق الإنسان إن تنظيم (داعش) تمكن مرة أخرى من طرد قوات النظام والميليشيات المتحالفة معها إلى خارج محافظة الرقة، وذلك بعد 15 يوماً فقط من دخولها الحدود الإدارية للمحافظة، قادمة من منطقة أثريا بريف السلمية الشمالي الشرقي.
وأفاد المرصد أن عناصر “داعش” نفذوا هجوماً عنيفاً على مراكز القوات النظامية في منطقة مفرق الطبقة – الرصافة – أثريا ومحيطها بريف الطبقة الجنوبي والجنوبي الغربي.
وقال مدير المرصد “تمكن تنظيم الدولة الإسلامية ليل الاثنين من طرد قوات النظام من كامل الحدود الإدارية لمحافظة الرقة اثر هجوم عنيف بدأه ليل أمس”.
وشن تنظيم “داعش” هجوما معاكسا الأحد بعدما استقدم 300 مقاتل من مدينة الرقة إلى الطبقة إثر تقدم قوات النظام والمسلحين الموالين لها إلى مسافة سبعة كيلومترات من مطار الطبقة العسكري.
وتمكن التنظيم يوم الاثنين من إجبارهم على التراجع لمسافة عشرين كيلومترا قبل أن يجبرهم على الانسحاب إلى خارج المحافظة، بحسب المرصد.
ووفقا للمرصد فقد قتل 40 شخصا على الأقل من بينهم ضابط برتبة عقيد وعدد من عناصر القوات النظامية خلال الهجمات المتتالية للتنظيم خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك العدد إلى 93 قتيلا على الأقل.
وبدأت قوات النظام السوري وميليشيا “صقور الصحراء” هجوما مطلع الشهر الحالي بدعم جوي روسي وتمكنت من دخول محافظة الرقة للمرة الأولى منذ عامين والتقدم جنوب مدينة الطبقة التي سيطر عليها “داعش” منذ عام 2014.
وتقع الطبقة على بعد حوالي خمسين كيلومترا غرب مدينة الرقة وتشكل نقطة عبور رئيسية على ضفاف نهر الفرات، ويوجد بالقرب منها مطار عسكري وسجن تحت سيطرة “داعش”.
ويسيطر التنظيم على كامل محافظة الرقة باستثناء مدينتي تل أبيض وعين عيسى، اللتين تسيطر عليهما قوات سوريا الديمقراطية. (AFP-DPA)
[ads3]
النظام مضعضع على كافة المستويات و الجبهات و لا ينقصه الا ( دفشة واحدة قوية ) لينهار الى الابد ، و لكن للاسف فصائل الهدنة التي باعت دماء الشهداء و خانت مبادئ الثورة هي المسئول الاكبر حاليا عن بقاء النظام و الآلام التي تصيب المدنيين باتباعها الاعمى لاوامر ( الممولين )
بس سؤال .. ليش التنظيم بيستميت بالقتال ضد الجيش الحر بريف حلب الشمالي وإغتيال قادة بإدلب
البعيدين عنه وبدرجة أقل بالإستماتة ضد النظام رغم قربه منه بريف حمص ولا ريف حماة ولا ريف حلب الجنوبي والشمالي حتى
لا والأغرب من هيك مابيستميت بالقتال ضد الأكراد وبصراحة مطلقة .. الاماكن اللي عم ياخدوها الاكراد ماعاد استرجعها داعش .. مشااان الله حدى يخبرني
هالموال ملينا منو و صرلنا ثلات سنين عم نسمعو.
بس ايش أقول…المفحوس مفحوس لو علقوا على راسو فانوس.
سبب انتصارات داعش هل المرة هي نفسها سبب تقدم جيش الفتح و هو توقف القصف الروسي بسبب وجود مشكله فنية بطائرات السوخوي و لولا القصف الامريكي لتحرر الريف الشرقي من دنس اتباع النظام من قواد سوريا الديمقراطية عميله ال بي واي دي.
لقد اثبتت جيش ابو شحاطة انو هو اضعف الجيوش على الاطلاق بجدارة ….من بداية الثورة كان عددهم 300 الف مجهزين بالطائرات والمدفعية الثقيلة والدبابات وصواريخ السكود والكيماوي …. بينما الثوار كان عددهم بالالاف مجهزين باسلحة فردية فقط ماذا كانت النتيجة بعد خنس سنوات فطس من جيش ابو شحاطة نصفه وعشرات الالاف من الدفاع الوطني وتدخل حزب اللات ووالشيعة القذرين من كل مكان ومن ثم ايران ومع هذا قارب النظام على الانهيار فتدخلت روسيا…..سؤال لو كان عند الثوار طائرات كان شو صار بجيش ابو شحاطة وستيانة ههههههه
محسسني انو بقوتكن يازلمة بتحب اشرحلك عن داعش و النصرة الا بتعرف لحالك
كمان ملشيات صالح مسلم (قوات سورية القرباطية و ليس الديمقرطية كما يحلوا لبعض تسميتها) صار أكتر من خمس و عشرين يوم عم تحرر بالقرى و لهلق ما وصلت عمنبج صاروا محررين فوق ألف قرية و لس بقي 2 كليومتر لوصول إلى منبج كم أنت كبيرة يا منبج
“صاروا محررين فوق ألف قرية”
يعني والله الدنيا رمضان. اتق الله وكفاك كذب لا يصدقه حتى من كتبه
فخار يكسر بعضه
لماذا لا تعطوا الرقة وإدلب لداعش وخلصت.
ههههه ، صاحبي هاي الناس يلي شايفها لا تعرف شو يعني تنمية وتطوير بل جهاد وتوسع وبالتالي لو بالقطب الشمالي بدون يوصلوا لهونيك ، يعني لا حل الا بتدميرهم عن بكرة ابيهم وهذا ما سيحصل مع الوقت ، حتى الاولاد يجب ان يفصلوا عن اهلهم بالقوة لكسر الثقافة وانقراضها بالكامل ، بالنسبة للجيش السوري لديه كثير من الشجعان ولا اشك يعني معارك مطار منغ سجن حلب المركزي ومعارك ادلب وجبل الاربعين يدلك ان هناك شجعان في الجيش ولكن بعد 5 سنوات ادركوا ان سياسة التمسك بالارض ليست لها معنى بحرب العصابات بالنهاية اذا تقدموا سوف يقصفهم الطياران او يموتوا بمعارك متفرقة مع الوقت وبالتالي صار الانسحاب بسرعة نمط سائد في الجيش حتى في معارك زيتان وخلصة انسحبوا وتركوا حزب الله يحارب وحيداً ليس جبناً بل ادركوا ان الوضع لا يستحق الا لعبة القط والفأر