حزب الله : تدخلنا في سوريا هو من موقع الدفاع عن فلسطين و قضيتها
شدد مسؤول العلاقات الدولية في “حزب الله” اللبناني عمار الموسوي على أن “تدخل “حزب الله” في سوريا لا يأتي من موقع المعتدي، وإنما من موقع الدفاع عن سوريا وشعبها ووحدتها، وعن لبنان وشعبه ووحدته، وعن فلسطين وقضيتها، لأنه لو كتب للمشروع التكفيري أن ينتصر، لما بقي لنا في هذه المنطقة باقية، لا قضية فلسطينية ولا لبنان ولا سوريا ولا وحدة وطنية ولا حتى عيش مشترك”.
وفي كلمة له خلال حفل تأبين في بلدة البازورية جنوب لبنان أشار الموسوي إلى “أننا لسنا مسؤوليين عن فشل الآخرين، بل إن سياساتهم ورهاناتهم الخاطئة، والرهان على سقوط سوريا في غضون أشهر قليلة، إضافة إلى توهمهم بأنهم سيتحكمون بمقاليد الأمور، وسيمسكون بمصائر البلد، هي السبب وراء فشلهم”، داعيا بعض الأفرقاء اللبنانيين إلى أن “يقلعوا عن الرهانات الخاطئة، وعن الرهان على كسر شركائهم في الوطن، وعن المراهنة على سقوط سوريا، وعن اعتبار سقوط سوريا هو انتصار كبير في لبنان، وأن يوقفوا الخطاب المتطرف والمتشدد، لأن هذا الخطاب هو المسؤول عن إنتاج خيباتهم وفشلهم”.[ads3]
مساكين فاتو على مقبرتهم برجليهم، ولسا عم يغنو بنفس الاسطوانة المفضوحة مقاومة وفلسطين لك العمى في عيون عيونكين شو جحاش حتى الأجنة في بطون الأرحام صارت تعرف كذبكم وخيانتكم وانكم في خندق واحد مع الدب الروسي يلي صار بيوم وليلة من المقاومة وبنفس الوقت يلي بتكون حليفتة اسرائيل
خنزير كاذب لعنك الله ما انتم الا موالي للمجوس يتلاعبون بكم اناس طائفيون حاقدون تكذبون بالتقية انتم الان تدافعون عن وجودكم بعد ان ورطكم ملالي قم الانجاس واخرجوكم من حضائر العروبة والاسلام الى حظائر الكفر والبغي والعدوان وعدا علينا امام الله والناس مانتم باقين لافي لبنان ولاغيره من اي بلد عربي جحافلنا لن تخيم الا بالضاحية اللتي اقتلعتموها غصبا وعلى حدود فلسطيننا الحبيبة كذابون يعلم الله حقيقة كفركم ونفاقكم واهل بيت النبوة براء منكم ومما تشركون
أنت تكذب يا عمار الموسوي . لا تخلط بين البلد و حاكم البلد ، فعناصر حزبك لم تأت للدفاع عن سوريا و إنما أتت للدفاع عن عصابة البعثيين النصيريين التي تحكم سوريا بدعم من قوى الشر في العالم و على رأسها أمريكا. عناصر حزبك لا تدافع عن لبنان عندما جرى زجها إلى سوريا لأنها ستجر مشاكل هائلة لبنان ممن يريدون الثأر لأحبائهم الذين قتلهم حزبك في سوريا.
أما فلسطين ، التي طالما تاجر باسمها تجار السياسة الدجالون، فالجغرافيا تقول بأنها تقع جنوب لبنان ، و بالتالي حين توجهت عناصر حزبك إلى شرق و شمال لبنان فهي قد أدارت ظهرها لفلسطين بشكل كامل.
هل قال لك أحد بأن حزبك عبارة عن أداة ، و أن الأداة يتم رميها بمكب النفايات بمجرد الانتهاء من استخدامها متل كاسة البلاستيك ؟ تذكر الكلام جيداً : أنتم مجرد أداة عابرة .
اه يا حزبالة يا كنادر..شاهت الوجوه