الأردن يعاقب اللاجئين على الحدود بسبب هجوم ” داعش ” الأخير .. و أطباء بلا حدود تناشد مساعدتهم
دعت منظمة أطباء بلا حدود الدولية غير الحكومية العاملة في المجال الطبي والإنساني إلى استئناف تقديم المساعدات والحماية إلى نحو 60 ألف لاجئ سوري تقطعت بهم السبل على الحدود الاردنية، ويواجهون ظروفا قاسية للغاية على مقربة من الحدود بين الأردن وسوريا.
وأفاد بيان أصدرته المنظمة بأنه منذ الهجوم الانتحارى على موقع عسكري حدودي أردني بالقرب من هذه المنطقة في 21 يونيو الجاري الذي أسفر عن مقتل 7 جنود أردنيين وإصابة 14 آخرين، لم تصل لهؤلاء اللاجئين العالقين في مخيم غير رسمي بالمنطقة الحدودية أية أغذية أو مساعدة طبية، ووصلتهم كميات مياه محدودة للغاية.
ولفت مدير عمليات منظمة أطباء بلا حدود بيوا دي جريزي، إلى أن أكثر من 50% من هؤلاء اللاجئين أطفال في أمس الحاجة إلى الاستئناف الفورى لتوفير الغذاء والماء والرعاية الطبية، وقال إن المساعدة وحدها لا تكفي ويجب تقديم الحماية الدولية لهؤلاء الفارين من الحرب، وإن هناك مسئولية جماعية لتوفير مكان آمن لهم، مشددا على أن تلك ليست مسئولية الأردن وحده.[ads3]
انا بعرف ان الاردن وجنود الحسين كلهم نشامه –اين النخوة العربية يانشامه لعنة الله عليكم وعلى هذه الامة الساقطة وعلى العالم القذر اتمنى من الله وادعو من كل قلبي بهزة ارضية قوتها عشرة درجات
وليش ما يكونوا ا(الثوار) السوريين كمان نشامي ويحترموا حالهم وما يقتلوا الجنود يلي عم يساعدوا أهاليهم ؟؟؟
سلام مربع للنخوه ونشما ورقصني يا جدع مالكم غير تدعو لفيفي عبدو تعمل زياره لمنطقه بيمشي حال فورا اما هيك بلاعتماد على نشما وجنود حسين والنخوه عربيه عيش يا كديش لينبت حشيش او في حل تاني ممكن يعطي نتيجه ضخمه الى اخوتنا في لاردن ولبنان خروج بمظهرات سلميه وبدون اي عنف وجلوس بطراقات عامه ودوليه وانتظار وشعار اعيدونا لبلادنا وساعتها رح تشوفيو كيف رح يصير وضع وكيف رح تصيرو فوق راس ونشوف جلالته شو رح يتصرف وحسن زميره في لبنان شو رح يتصرف ما عنا شي نخسره شباب والله ما عاد في شي نخسره قاعدين بشارع وقاعدين شو رح نخسر ؟؟؟؟
لؤها حجة الشباب منشان يسكرو الحدود و يعملو مراجل عالنلس المساكين و الهربانين من الموت…..أصلا الدواعش منهن و فيهن …من الاردن ….
اللهم ارحم والطف ضعيف مسكين من اهل بلدي سوريا
لقد استقوى القريب والبعيد علينا
من يأس السوري المعارض وسذاجته إضطر للقبول بكل الفئات المتطرفة وبالنهاية هو موضوع غاز ونفط وتقاسم ثروات بين الدول العظمى. الآن العالم ينتظر من سيخلف الأسد للتعامل معه وخوفي أن يكون أسؤ بكثير .