وكالة كردية : نازحو منبج الناجين يعبرون عن فرحتهم بالدموع ( فيديو )

وكالة كردية : نازحو منبج الناجين يعبرون عن فرحتهم بالدموع ( فيديو )

المصدر و العنوان : وكالة هاوار الكردية[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. الحمدلله العالم فرحانة بخلاصها من داعش! الفيديو يعب عما مروا به!

  2. الحمدلله العالم فرحانة بخلاصها من داعش! الفيديو يعبر عما مروا به! و أعتقد أن الانسان لا يهمه من ينقذه عندما يطعن من قبل الأخ! لذلك الناس تطلب المساعدة من الغريب و حتى العدو البعيد عندما يكون الظالم الأخ

  3. ( وكالة هاوار الكردية ) ذكرتني باعلام النظام
    نازحو منبج يعبرون عن فرحتهم بالدموع و يشكرونكم على قتل اهلهم بالطيران الامريكي و بالدبابات اللي عطاكم ياها النظام

  4. أصبح واضحاً لدى الكثيرين ما الذي تريده أمريكا . نجحت أمريكا في شيطنة داعش و داعش ساعدتها على ذلك . صار أي هدف تريد أمريكا ضربه أو تريد من أذنابها أن يضربوه لا بد أن يمر من خلال عملية “دعشنة” . تمت دعشنة عدة بلدان و أخذوا راحتهم في ضربها و تهجير أهلها (صناعة شرق أوسط جديد) و الحبل على الجرار .
    من أغرب القصص : واحدة علمانية شايفة حالها في بلدها ، اتهمت دور تحفيظ القرآن الكريم بأنها تنتج فكراً داعشياً متطرفاً و طلبت من الجكومة إغلاقها. و بالتالي ، أخي العربي إذا أردت القضاء على شيء (البعوض مثلاً) أو إغلاق شيء (مطعم مثلاً) قم أولاً بدعشنته بدعاية واسعة ثم انتظر قلبلاً فستأتيك أمريكا أو أذنابها ليقولوا (شبيك لبيك…)

  5. لابد من التذكير بالحواجز المشتركة لنظام و قوات فسد في الحسكة و القامشلي للذلك ليس من الغريب تشابه الأعلامين أي هنالك تبادل خبرات

  6. يبدو أن وكالة الأنباء هذه تابعة لإعلام بشار . كيف ؟
    في بداية الثورة عام 2011، أعلنت المذيعة فتون عباس أو الملقبة بـ”مذيعة المطر” عن خروج مظاهرات في حي الميدان بدمشق لشكر الله على هطول المطر، و اطلق إعلانها اول شرارة فيما سماه الشارع ” الاعلام السوري الكاذب ” و ” فضائية المطر” والذي جمع مابين الفضائية، والاخبارية، وتلفزيون الدنيا. واصبحت مثار سخرية بين السوريين.
    هل يمكن لنازحي منبج أن يعبروا عن فرحتهم بالدموع و هم يغادرون أرضهم نحو المجهول في غربة العذاب التي ذاقها من قبلهم أبناء شعبهم المنكوب ؟ قد يكونون حمدوا الله على النجاة من الموت لكن لا أظن مطلقاً أنهم كانوا فرحين.