ألمانيا : صحافي ألماني معروف يشهر إسلامه في برلين ( فيديو )

قلبي معكن يا مساكين!! صعبة عليكن تشوفوا واحد فهمان دخل الاسلام بكامل ارادتو وعن وعي ودراية وثقافة وعلم!! لا هو لاجئ لازمو اقامة ولافقير معدم بمجاهل افريقيا انبهر باللباس الانيق والرعاية الطبية والمعاملة الحسنة فاسلم!! كيف هيك!؟ شو يلي صار برايكن!! كانو هالزلمة فهمان شوي وقدر يفرق بين النص الرائع للاسلام والتطبيق الزبالة من متاسلمين هاليومين!؟ او ما باعرف يمكن عندكن راي تاني! بيبقى املي متل احد المعلقين انو ما يعلق هالزلمة ببعض مشايخ ال سلول واتباعهن بالمانيا جماعة بول البعير وارضاع الكبير!! املي بالله كبير!!

يامن وصفت نفسك بأنك (جاهل): في حدود ما أعلم ، لا يوجد شيء اسمه محمد الألماني و لا توجد جمعية للمسلمين السابقين.
أنا عشت في أوروبا سنوات طويلة و رأيت الناس و هم يقبلون على الإسلام و تحدثت معهم لأرى ما الذي أقنعهم . ما أقنعهم هو الإسلام نفسه و ليست حال المسلمين السيئة . بل إن أحدهم دخل الإسلام من خلال قراءاته ثم بعد فترة زار عاصمة عربية كبيرة (لن أذكر إسمها حتى لا نخرج عن الموضوع) ثم رجع إلى أوروبا و قال بالحرف: الحمد لله الذي هداني للإسلام قبل أن أرى المسلمين.

القافلة تسير والكلاب تعوي ،وأنتم أنفسكم تعترفون أن دين الحق على طريق الصعود وصدارة العالم.

ههههههههههههه مثل قطيع الحمير

اللهم انصر الاسلام والمسلمين

ياترى فيي حدا قلو : الطلعة من الحمام مو متل دخوله

لم تخلق النار الا لمن قسى قلبه وحمق عقله وخبث لسانه
ما اقبح واقذر كل من اظلم قلبه بظلام الجهل والحقد والكراهية والكبر والكذب والخيانة والغدر والتبعية البغيضة النتنة الحمقاء البلهاء فانعكس ذالك على لسانه الخبيث فكان داعيا للفتنة والشقاق والبغضاء والكراهية بين البشر
كلكم من آدم وآدم من تراب

إلى كل من كتب تعليقاً عدائياً ضد الإسلام :
الحملة الغربية للقضاء على الإسلام قديمة جداً ، و لكنها كانت و لا تزال من دون جدوى و من دون تحقيق أي إنجاز اللهم إلا ما كان متعلقاً بحكام المسلمين المفروضين بالقوة على الشعوب و مخابراتهم و أذنابهم.
قال الشيوعيون عن الرأسمالية أنها تحمل بذور فنائها و سبقت الشيوعية الرأسمالية في الانحسار و الانهيار. أما الإسلام العظيم فيحمل بذور بقائه و ديمومته إلى ما شاء الله و الأدلة كثيرة على ذلك . لقد تعرضت هذه الأمة لهجمتين شرستين في الماضي (التتار الذين اجتاحوا كل آسيا ، و جميع أوروبا التي رفعت شعار الصليبية) و لكن الأمة تعافت و ردت الصاع صاعين.
بعون الله، هذا الإسلام لن تضره ملايين التعليقات ضده في أية صحافة و أي موقع انترنت و لسوف تكون جهوداً عبثية كما كانت جهود كل المستشرقين .