بعد أن أصيبوا بخيبة أمل .. ستة آلاف لاجئ غادروا ألمانيا طوعياً هذا العام
أفادت بيانات الشرطة الاتحادية في ألمانيا بأن 6000 لاجئ غير نظامي غادروا ألمانيا بشكل طوعي خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي 2016 عبر مطار فرانكفورت.
وأوضحت الشرطة الألمانية أن مجموع اللاجئين الذين غادروا ألمانيا في العام الماضي 2015 عبر هذا المطار – الذي يعتبر أكبر المطارات الألمانية – عائدين إلى أوطانهم بلغ 15 ألف لاجئ.
من جانبه، قال أندرياس يونغ رئيس إدارة الشرطة الاتحادية لصحيفة “فرانكفورتر نويه برسه” الألمانية الصادرة اليوم الأربعاء إن الكثير من هؤلاء كانوا قد أصيبوا بخيبة أمل وأقروا بأن التوقعات التي راودتهم عن الحياة في ألمانيا لم تتحقق”.
وأشار يونغ إلى أن أغلب هؤلاء اللاجئين ينحدرون من ألبانيا والمنطقة الناطقة باللغة الفارسية، مضيفا أن شبكات التهريب كانت أوهمتهم بأن كل واحد منهم سيحصل في ألمانيا على منزل وسيارة و1000 يورو شهريا، “ثم سريعا ما يفيق ضحاياهم على الواقع”. (DPA-DW)[ads3]
90 بالمية من السوريين الذين هاجرو لالمانية كان نتيجة اخباركم عن جنة الغرب
سيارة و فيلا و 1000 يورو شهريا و الشباب صدقت و هاجرت
الفوضى الخلاقة
حرص مرتزقة الإعلام بتوجيه من اسيادهم على ايجاد هوة كبيرة بين الحاكم والشعب في البلاد العربية وذلك لضرب الاستقرار الذي هو اساس وعماد كل دولة
حيث كان هؤلاء المرتزقة يعدون البرامج بكل خبث كمن يضع السم في الدسم لايجاد فتنة بين بين السلطة التشريعية والشعب بدعوى الحريةوحقوق الانسان ……
بينما هي في الحقيقة تدعوا الى الفتنة والكراهية والفوضىوالتبعيةالبغيضةالنتنة ولا يهمها امرالحاكم او امر الشعب وانما هي تهدف الى ضرب الاستقرار وهدم كيان الدولة وساعدها على ذلك الجهل والتخلف والظلم والافكار المقولبة والتبعية الحزبية او الطائفية او الدينية او العرقية البغيضة الحمقاء والتي كانت اكبر في قلوب الكثير من الانتماء الوطني
آآآه ما أجمل هالحكي. بدك مين يفهم عليك.
فبينما تجد فئة من الاعلاميين تمجد وتعظم الحاكم حتى تجعله الوطن كله
تعمد الفئة الاخرى الى شتمه وتجريمه وترميه بكل التهم حتى تجعله شيطان رجيما وهذا كله بمثابة فصل الرأس عن الجسد
وبذلك نتشر الفوضى ويعم الخراب
الدولة هي حصن المواطن ولو كان هناك بعض الثغرات الكبيرة والصغيرة فيجب ان يصلحها ابناء الوطن وليس غيرهم بحكمة وتعقل وفهم
والغاية لا تبرر الوسيلة
يا اهل بلدي سوريا الحبيبة لنا وطن مجروح مكلوم مستصعف بسبب جهل وفوضى الجميع
اتركوا كل الانتماءات الحزبية والطاءفية والدينية والمأجورة والمستوردة والفوضوية والمناطقية والعشواءية وعودوا الى الانتماء الوطني
وليكن شعارنا سوريا يا حبيبتي اعيدي لي كرامتي
ما اسهل لعلاك مصدي وما اسهل تنظير وطني صحيح ان اوربا ليست جمه الله على لارض وصحيح ان هجره ليست شي مستحب و عيش في بلد لست منه كل هذا صحيح ولكن ايها عقلاء انتم ترمون عيب على من هاجر وتتهمونهم بانهم هاجرو من اجل فيلا ومال ونسيتم شيء مهم جدا وهو تم كم عنده اطفال لم يعد لهم مستقبل في سوريا لم يعد هناك مدارس ولا تعليم بغض نظر عن موت قادم من سماء وقصف لم يعد هناك مشفى لم يعد هناك اي شيء سوى دمار وخراب كاي اب افكر وابحث عن مستقبل اطفال لو تربى ابني او ابنك بلا تعليم ولا اي شيء ماذا تتوقع ان يتخرج هذا طفل هل تعتقد انه سيخرج عالم زره مثلا او مهندس او طبيب ابدا انه لن يتخرج سوى محارب يرفع سلاح ويصبح رفع سلاح مهنه ومن يقتل اكثير يستفيد اكثر انتم تنظرون انه يجب عدم مغادره بلاد وتنسون ان هناك طفل يستحق حياة ومستقبل على لاقل يكون جيد من هاجر وترك بلاد ليس لطمع مالي ولا لطمع جاه او حلم بلفردوس جميع يعلم انه لا مال مرمي في شوراع غرب ولا استقرار انا هناك شيء واحد انهم يعلمون اطفلنا على لاقل يتعلم طفل وياخذ فرصه في هذه حياة التي لا قيمه فيها لانسان جاهل جاهل في عصرنا لا يستحق الحياة هكذا هي حياة اليوم عتبي فقط على شباب هاجر شباب يملك قدره على قتال ودفاع عن لارض وعرض عتبي على شباب يقف في مخيمات بلا عمل يتسكع وياكل ويشرب اصبح وزن واحد فيهم اكثر من عجل هنا يكون عتب اما عتب على لاباء ولامهات لانهم هاجرو من اجل تعليم فهذا لا محل له من لاعراب ولا يحق لاحد تنظير عليهم اب عنده خمس اطفال بلا تعليم مدرسي ماذل اريدمنه ان يفعل يبقى في بلد كله خراب ودمار ام يرحل الى مكان امن يستطيع فيه لاطفال تعلم عسى ياتي يوم يكونو فيه عونن للبلاد لنهوض لست ضد انتقاد شباب متوسط عمر نعم انا معكم في انتقادهم لانهم شباب ويستطيعون قتال هذا طاغيه تلقون بلوم على من هاجرو وتنسون ان سبب في كل هذا فئه ضاله من حاكم وجماعته زج بلاد في اتون حرب مدمره لا تبقي ولا تذر وتضعون حمل كله على من هاجر هذه قمه غباء حياة مدرسه ولكل انسان مهمه في حياة وعليه ان يؤدي هذه مهمه ويتحمل نتائجها ويعمل على تغيرها تركنا امولنا واعملنا وبيوتنا التي دمرت وتركنا كل شي عملنا له طول حياة ليس من اجل ان نبقى احياء ابدا فنحن بين حياة وموت نسينا اننا احياء بل اموات نمشي على قدمين ضحينا بل غالي ونفيس من اجل بلدنا وانتم تتشدقون علينا بلوطينه ولاخلاق ماذا يستيطع طفل ان يفعل ماذا يستطيع ان يقدم اب لاطفاله في ظل هذه خراب هل يجعلهم يموتون تحت ظل قصف براميل ام يخرج بهم للامان ولاستقرار يلكونو نبات وغرس يساعد بلاد فكرو بعقل وليس بكره وحقد ميزو بين عقل وبين .غباء بين طفل وبين شاب بين من ضاع مستقبل عليه ومن امامه مستقبل مفتوح لن يركعنا الاسد سنحيا ونربي اطفال تخرج للمستقبل لن يستطيع احد ان يقول ان سوريا ماتت لانه لم يعد فيها علم سنتعلم ونعو للوطن نحمل شهادات علم وثقافه وحضاره لن يركعنا بشار سنتحمل شقاء غربه لنعود يوما الى وطن ليس حلم انما هي حقيقه التي عليكم ان تتعلموها جميعا ميزو بين غباء وبين حياة