خامنئي يحمل أمريكا و إسرائيل و بريطانيا مسؤولية الهجمات الأخيرة في البلدان الإسلامية
حمل المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، علي خامنئي، الأربعاء، الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل وبريطانيا مسؤولية الهجمات الإرهابية، التي وقعت في عدد من البلدان الإسلامية، خلال شهر رمضان.
وبحسب ما أوردته وكالة إرنا الرسمية، فإن خامنئي أدى صلاة العيد في مسجد المصلى الكبير بطهران، وتطرق في خطبته إلى الهجمات في بغداد وإسطنبول ودكا.
وقال خامنئي إن “عيد المسلمين تحول للأسف إلى مأتم، على يد الإرهابيين الساعين إلى وضع مفهوم زائف عن الإسلام مكان الإسلام الحقيقي”.
وتابع “هذه الجرائم هي نتيجة لسياسات الاستخبارات الأمريكية والبريطانية والصهيونية”، وفقاً لتعبيره.
وشهد شهر رمضان المنصرم، هجمات دامية، كان أولها هجوم نفذه ثلاثة انتحاريين، في 28 يونيو/ حزيران الماضي (الموافق 22 رمضان)، استهدف مطار أتاتورك الدولي، بمدينة إسطنبول التركية، أسفر عن مقتل 45 شخصاً.
فيما سقط 20 قتيلًا معظمهم أجانب، الجمعة الماضي (25 رمضان)، لدى قيام مسلحين بعملية احتجاز رهائن في مطعم بالعاصمة البنغالية دكا.
وفي العاصمة العراقية بغداد، وقع تفجير انتحاري، في منطقة “الكرادة” الأحد الماضي (28 رمضان) تبناه تنظيم داعش، وراح ضحيته أكثر من 200 قتيل. (ANADOLU)[ads3]
هنالك احتمال كبير أن يكون رأي (علي خامنئي) صحيحاً بشكل جزئي في هذا الموضوع بالذات. مع كراهيتنا لإسرائيل ، أستبعد أن يكون لها دور في تلك الأحداث ، حيث هذه أمور تدبرها دول كبرى في العادة.
يا سيد ساركجيان
واضح ان نفي تهمة الاٍرهاب عن النفس وبهذا الإصرار ومحاولة التنصل من الجرائم التي يرتكبها نظام الملالي في منطقتنا بل والعالم اجمع رغم انه المستفيد الاول وربما الوحيد من هذه الجرائم يدل على انه وراء كل ذلك
ولكن نظام التقية لديهم يمنحهم حق الكذب لدفع الشبهات عنهم اما مسؤولية اسرائيل والدول الكبرى في الجرائم فهي معرفتها التامة بان الملالي واذنابهم هم وراء كل ذلك ويتجاهلون الامر تماما بل يشاركونهم بتوزيع التهم هنا وهناك حماية لهم لأنهم وبالدليل القاطع ثبت انهم اكبر خدام لهذه الدول ويتقاسمون معها الغنيمة في وضح النهار
ومن لديه عقل يعرف هذا الامر دون أدنى شك فمنذ ظهرت القاعدة وداعش حملت عن نظام الملالي المجرم كل الآثام والتهم بالقتل والارهاب ليظهروا امام العالم بانه من محاربي الاٍرهاب وهم الاٍرهاب نفسه وخالقوه ومنفذوه لكن اليد تحولت من تقية وخبث حزب الشيطان وما يسمى ألوية القدس وبدر والحشد الطائفي والحرس الثوري الى وقاحة ما يسمى داعش وأمثالها التي لا أشك انها صنيعتهم رغم إتقان الحروب الكاذبة بينهما والمتضرر الوحيد منها الشعوب والأرض العربية وخاصة العرب السنة
لعنة الله على خامنئي. اقصفي يا امريكا نظام ايران وستتوقف التفجيرات في الدول السنية
يا خرامنئي يا مجرم ما فعلها إلا أنتم وداعش منكم وفيكم أين تفجيرات داعش في طهران ؟