ضاحي خلفان يدافع عن غولن و يشتم أردوغان
أثنى الفريق ضاحي خلفان، رئيس شرطة دبي السابق، ومستشار حاكمها الأمني، على المعارض التركي فتح الله غولن، وواصل توجيه الشتائم لأردوغان، عبر تغريدات له في تويتر.
وقال خلفان في إحدى تغريداته: “أردوغان لو لم يدخل حزب الإخوان لكان لاعب كرة احتياط.. في حين غولن له عشرات الكتب المؤلفة في الدين والإسلام”.
وتابع: “إذا وضعت في موازين التقييم غولن مع أردوغان ترجح كفة غولن مليون مرة، جمهور أردوغان جمهور كرة قدم، وجمهور غولن الفقراء والمساكين والمعوزين”.
وفي تغريدات أخرى قال خلفان، ” الإخوان يحاربون الإسلام .. ثلاثة يمتازون بالغباء الحمار والخروف والأخونجي .. لو كان سرك عند امرأة لكانت أكثر شرفا للحفاظ عليه من إخونجي”، حيث أن يعتبر أردوغان من جماعة الاخوان المسلمين.
وأضاف : “يا اردوغان بل أنت يا سلطان ممتطي الحصان .. غارات جيشك ضد أستاذ يعلم بالبيان .. يا أردوغان أرجوك خاف الله في أستاذ أمسى في هوان”.[ads3]
فات و غمق و طلع من راسك يا خرفان
الله يلعن يلي ربط الكر وفلتك
شكلك اكتر واحد مت***زق منو…… المصارب اللي دفعتوها للانقالاب راحت عالفاضي ما هيك…
والله لو ما كنت عم تحكي من دبي، كنا صدقنا موضوع الشرف والدين …..يارجل أنتم آخر من يتكلم عن هذه الأمور.
ارتقي بالتفكير ولا تمشي ورا الكلام الي بصور دبي على انها دعارة وعهر … صدقني انا من يوم وصلت للامارات وخاصة دبي بلد مختلف عن ما بصورولنا ياها وانا بتمنى ان تجي وتشوف بعينك وهي بالنهاية بلد متل اي بلد فيها المسجد وفيها الكباريه … عنا بالشام معربا والصبورة كانت الكزينوهات عالشارع وواضحة للعين بدبي ما بتشوف هيك اشياء وبالنهاية كل دولة ومدينة فيها الايجابي والسلبي
فتح الله غولن معروف للقاصي والداني على أنه أبو الإسلام الإجتماعي في تركيا. وهو شخص غير سياسي وهمه هو اصلاح المجتمع التركي من كل المفاسد ورد الناس إلى دينهم الاسلامي الصحيح. ولذلك انتشرت الجميعات الخيريه التي تؤمن بما يقوله غولن في تركيا وانتشرت المدارس الدينيه التي يدعمها غولن وانصاره. ومن أغرب الأمور التي حدثت في تركيا هي اتهام ضباط أتراك من الطائفه العلويه بأنهم جزء من الكياني الموازي التابع لغولن وهم بالأساس ليسوا من أهل السنه الذين يدعمون غولن. ومن الممكن بأن بعض الضباط الذين يحبون غولن قاموا بانقلاب عسكري أو عارضوا سياسة حزب العدالة والتنميه وهذه من أصول الديمقراطيه. ولكن هل تعطي هذه المعارضة لسياسات حزب العدالة والتنمية الحق في محاكمة ناس لأنهم عارضوه وهم يتمتعون بقاعدة شعبية كبيرة. ولو كانت هذه الإتهامات التي وجهت لغولن ولجماعته وجهت لنجم الدين أربكان وجماعته لكانت معقوله لأن أربكان يعتبر في تركيا كما يقولون أبو الإسلام السياسي. فما دخل الإسلام السياسي بالإسلام الأجتماعي ولماذا الخلط فيما بينهما؟ وصحيح بأن اربكان قد توفي ومات منذ زمن ولكن هناك تلامذه له ومؤيدين وأردوغان كان أحدهم.
لو كان غولن منصف و ملتزم لما تدخل بالسياسة و ناصر الديكتاتوريات العربية ضد الشعوب
حبيبنا:
اردوغان انتصر على الانقلاب بسبب الشعب اللي نزل على الشوارع مو كرمال عيون اردوغان ولا كرها في غولن، نزل الشعب لانو عايش برفاهية وحرية ونزل يدافع عن حريته ورفاهيته واردوغان هو اللي عمل للمواطن التركي قيمة ولتركيا كيان ومكانه بسبب قيادته الجيدة لتركيا هاد من جهة اما من جهة تانية غولن معروف في تركيا بانه متغلغل في الوضع الاجتماعي التركي بكل مرافقه والانقلاب كان لابد من جمعه تحت مظله وحده متل مااجتمع الشعب التركي بكل اطيافه بما فيهم اشد معارضي حزب العدالة وهاي المظلة ماكانت النصيرين او االكراد او غيرهم مع انو هاي كانت اكبر واجمل فرصة لهم والسبب التاني انو النصيريين والاكراد بشكله نسبة كبيرة من السكان قد تتجاوز 35% من عدد السكان!!! معنى ذلك انو الاتراك كانو في مواجهة دولة تانية ضمن الدولة التركية وبكل المؤسسات والقطاعات والشرائح يعني بكرا رح تشوف تنظيف في الصحة والنقابات والرياضة والعسكر والتعليم والدين وحتى رياض الاطفال ولا تفكر انو التنظيف يعني الاعتقال ابدا التنظيف يعني تغيير تركيا اجتماعيا متل ماتغيرت تركيا خلال ال 16 سنة الماضية وصارت البنت التركية المحجبة هي القاعدة والغير محجبة استثناء كما كان الحال دائما”
في النهاية الموضوع يحتاج الى مثل اللي صار بداية من الانقلاب وصولا الى تنظيف تركيا وغولن لو فعلا رجل يحب مايعمل ومقتنع بما يعمل لكان بقي في تركيا وماطلع براتها لانو الناس رح تحميه متل ماحمت اردوغان وفي رأيي انو لا مجال للمقارنة بين غولن الخبيث واردوغان الصالح وافضل ماحدث لنا نحن الامة الاسلامية منذ عام 1916 لحد الا هو هاد الانقلاب الفاشل
لو كان غولن وفيسي والسيسي وفشار وخرفان وفطسان على حق فليدخلوا انتخابات ديمقراطية ثم ليحكموا من يشاؤون – يقول المثل الشعبي الفص ع المتكئ هين وهادا كلامو كله فصوص
وانت يا خرفان ماهي مؤلفاتك ؟ … خرفان أحد الرويبضة الذين تحدث عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم
خلفان
خرفان
بعران
صار عرب البعران يتطاولون على السلطان
تقول ان غولن ينشر الإسلام …..عن اي اسلام تتحدث عن الاسلام الأميركي حيث ان المراة يجوز لها ان تنزع الحجاب …واباح القروض ويميع الدين حسب اهواء الاميركيين ثم تقول انه ينشر الدين
انت اكيد لا تعرف شيئا عن تعاليم دينه الذي ينشره
لو كان ينشر دينا صحيحا ما جلس في امريكا
الامارات مو شاطرين غير يتمرجلو على الاخوان … ورجونا رجولتكم على الايرانيين يلي رح يحتلو البحرين و الامارات عن قريب
يخلصو من سوريا بالاول بعدين يفكرو بغيرها يا صديقي …
فتح الله غولن شيطان في لباس ملاك اولا هو رافضي اكتسى بغطاء الصوفية وحين طلب منه الترشح للانتخابات ترفع انه لايريد الخوض بالسياسة وانه و انه الخ كان يدعم حزب العدالة ولكن الاصطدام مع حزب العدالة اخرجه من اللعبة ليتامر على الحكومة فطبعا استقطب الموالين والمعادين للحكومة كانوا اكرادا او نصيرية فلكل له اجندته الخاصة لننتظر التحقيقات بعدها نحكم من كان على حق ومن مشى وراء الباطل
و ضاحي خلفان كم كتاب مؤلف ؟؟ و ايضا الشيوخ التي يعمل عندها كم كتاب قاموا بتـأليفه ؟؟؟
فعلا الحسد يعمي
وأنت خاف الله يارجل ولاتحط رأسك برأس الزعماء أنت تقول إذا حطينا غولن وأردوغان بميزان بترجح كفة غولن مليون مره
طيب إذا حطينا حضرتك يافهلوي زمانك بكفه وأردوغان بكفه ياحزرك وين بطير ياشطور فالأحسن تبقى ساكت أحسن لك وحاجه تبهدل بحالك
والله أنابدي مشانك وأنت حر…..
ياخرفان انت اخر واحد بحقلك تحكي عن اﻻسﻻم
انتوا يلي فتحتوا معبد للبوذيين للشرك بالله في بﻻد اﻻسﻻم
ياويلك من الله ياظالم
لن ننزل من علياء أدبنا لسفالة مهبط… لكع بن لكع…صعلوك أجراء الخليج المتفيهق…الذي لا يتقن لا الحديث ولا آدابه …حتى العربية الفصحى أبت حروفها الشماء أن يستخدمها حقير وضيع لا يتقن إلا الشتم من وراء الجدر وسنترك لقادم الأيام ….(ردا”يقسم ظهر هذا البعير الأجرب وأشباهه)