ممثل خامنئي : أهدافنا في سوريا هي وحدتها و بقاء بشار الأسد و الدفاع عن مراقد أهل البيت !
أكد ممثل المرشد الأعلى الإيراني في الحرس الثوري آية الله علي سعيدي، أن لإيران 3 خطوط حمراء في سوريا، هي وحدة سوريا، وبقاء بشار الأسد، والدفاع عن مراقد أهل البيت.
واعتبر سعيدي في كلمة ألقاها يوم الجمعة 29 يوليو/تموز في أثناء مراسم تأبين رفاة إيرانيين سقطوا في “الدفاع المقدس”، أن سوريا وفلسطين واليمن عمق استراتيجي لإيران، مشيرا إلى أن قدرة إيران الصاروخية هي قدرة للإسلام.
وأوضح سعيدي أن الثورة الاسلامية والقائد والشعب الإيراني ” في مواجهة مع جبهة الاستكبار العالمي المكونة من أمريكا وأوروبا والرجعية العربية”، مؤكدا “ضرورة توخي اليقظة والحذر حيال مؤامرات الاعداء”.
وأضاف أن الولايات المتحدة لم تغير مطلقا من هدفها في الاطاحة بنظام الجمهورية الاسلامية، لكن اختلفت تكتيكاتها.
وأشار إلى أن واشنطن “كانت تريد تقسيم سوريا وفصلها عن محور المقاومة وإبعادها عن إيران ولبنان وفلسطين”. (RT)[ads3]
الفاجعة أن ترى روسيا ونظام الأسد والعرب والعجم والبي ي دي والأمريكان والإيرانيين كتلة واحده رغم تناقضاتهم العميقة ، نراهم كتلة ضد شعب حلب ! والمفجع والمهين والمبكي والمأساوي ألا نجد مسلماً أو عربياً أو حقوقياً أو نصيراً لأهل حلب ! أين المسلمون والعرب من مشرق الأرض إلى مغربها ؟ إن العالم يتحد اليوم بأشكال متوحشه ومنحطه ضد الإسلام ! ولكن العجيب أن يتفرج المصريون والجزائريون والأردنيون والاتراك الاشقاء وغيرهم وغيرهم على ذبح حلب وأهلها ! محال أن يكونوا على الخارطة وسورية تسقط ويُباد شعبها ! لا لانامت اعين المسلمين والعرب ودعاة الشرعية الدولية والحقوق في الغرب!!ومؤسسات الامم المتحده!! وجامعة الدول العربيه !
السلام للسوريين اينما وجدوا ! ستبقى سوريه العزيزة ، وسيسقط الاسد القاتل وسيتفكك تحالف الاعداء ضد السوريين !
عاشت حلب الصامده وأهلها ! انتم الاهل وقرة العين ! فلم تواجهوا إلاحقد الحاكمين ووحشية الغزاة القياصره والمذهبيون الحاقدون الشيعه! الف سلام ياحلب! ولتسقط كل الشعارات والنهيق العربي الاسلامي الدولي ! حلب يا أمنا ! حلب يامعين نهضتنا وعزنا يوماً !
ينطبق على حكام إيران من الرتب الأصغر المثل الشعبي (الكذاب خرّب بيت الطماع). يطمع العنصريون الفرس ببناء امبراطورية فارسية تمتد إلى البحر الأبيض المتوسط كما كانت إمبراطوريتهم قبل الإسلام ، و لقد استغلت أمريكا الدجالة هذا الطمع و أوهمتهم بسعيها إلى تغيير خارطة الشرق الأوسط إلى ما يسمى “الهلال الشيعي” .
اندفعت إيران تحت شعار “تصدير الثورة” إلى تصدير المشاكل إلى العراق و سوريا و لبنان و اليمن و شرق السعودية و البحرين و غيرها لاحقاً و جرت التضحية بأعداد هائلة من شيعة العجم و العرب فضلاً عن تبديد الأموال. قاتل الله الجهل و السذاجة السياسية ، حيث لم يدرك كل هؤلاء الجنود ممن ماتوا أو يسيرون نحو الموت أن أمريكا ليست لها صاحب و لا تمتلك أي وفاء تجاه أحد . المعنى ، بعد أن تقوم إيران و مليشياتها باصطياد الطيور و تضعها في قفص ، تتحرك أمريكا لتلتهم القفص بما فيه و سيساعدها الخونة على ذلك مثل الخائن الأكبر الذي تبلغ ثروته حالياًً 95 مليار “ألف مليون” دولار.
تلحس ما تيسر لعما اللي بيصبح بوجهك بضيع حأ الخبزات قال الدفاع عن المراقد قال عقبال شي رقدة ما بعدها قومة ياآية ال 3 خطوط حمراء.
كيف سيوظف النظام وإيران معركة حلب. يستطيع الطرفان تدمير المدينة وتهجير أهلها ، وهذا ما يفسّر إعلان موسكو عن فتح أربعة معابر “إنسانية” لأهل حلب. ولكن ما لا يستطيعانه هو الإقدام على أيّ خطوة بناءة في أيّ اتجاه كان. مثل هذه الخطوة البناءة مرتبطة أوّلا وأخيرا بالاقتناع بأن “المرحلة الانتقالية” في سوريا تعني قبل أيّ شيء آخر قيام نظام جديد لا علاقة له بالنظام الذي أسسه حافظ الأسد والذي ركيزته الطائفة العلوية. ولكن من قال إن لدى روسيا وإيران غير الخراب تنشره في المنطقة العربية. ماذا فعلت إيران منذ انتصار الثورة فيها غير الدفع في اتجاه إيقاظ الغرائز المذهبية؟
باذن الله تعالى سندفنكم ايها الايرانيين المشركين النجسين بجانب مراقدكم مع بشار الحمار المجرم القاتل