صحيفة سعودية تعتذر بعد استخدامها مصطلحات ” غير مناسبة ” في خبر عن سوريا
اعتذرت صحيفة الرياض السعودية عن خبر نشرته حول سوريا، مستخدمة فيه مصطلحات غير مناسبة.
وتعرضت الصحيفة لحملة تنديد واسعة بعد أن وصفت الثوار في سوريا بالمتمردين الذين يقاتلون القوات الحكومية.
وجاء في اعتذار الصحيفة :
نشر في عدد الخميس الماضي مع خبر الأحداث في سورية «غرافيك» بعنوان: (المتمردون يحاولون كسر الحصار على حلب)، حيث تم اعتماد الترجمة الحرفية من قبل الوكالة (رويترز) مصدر «الغرافيك» وفات على المحرر تعديل ما ورد فيه.
و«الرياض» إذ تنشر هذا التوضيح اعتذاراً لقرائها الكرام عن الخطأ غير المقصود، لتؤكد وقوفها إلى جانب الشعب السوري ضد العدوان البشع الذي يتعرض له على يد النظام السوري الجائر، وهو ما يتوافق مع سياسة المملكة الحريصة على أمن سورية أرضاً وشعباً.
وقد اتخذت «الرياض» الإجراء اللازم حيال المتسبب في هذا الخطأ.
[ads3]
ما في داعي للأعتذار فقد آظهر الله ما في قلوبهم.
مرحبا حريه و ديمقراطيه….
مرحبا حريه الصحافه…
مو بس متمردين…قرود و جرذان سوف تنفعص تحت بوط العسكري السوري.
جرذان السعوديه….
صفحة كاملة ة فاتهن الخبر هههه اهم شي حريصة على الشعب السوري طيب بما انها حريصة بدي فيزا للسعودية عمل بيسمحولي الا لأني سوري ما بيسمحوا ههههههههههه
ههههههههههههه هههههههههههه
ال سلول اكثر النا س خوف من انتصار المجاهدين في سوريا ،
بالعكس هنن سموا الأمور بمسمياتها الحقيقة وما لازم يعتذروا
باعتبار أني مغترب في إحدى الدول العربية فأخبركم ببعض الملامح التي تبين كيف دول الخليج واقفة مع ثورتنا :
– دول الخليج العربية () كلها لا تعترف إلا بجواز سفر ممدد بشكل نظامي من إحدى سفارات النظام المجرم …ولحد تاريخه بترفض أن تمنح السوريين جوازات عن طريق الائتلاف أو أوراق لعبور الحدود بين بعضها البعض …( وللعلم فإن الفلسطيني إلى حد تاريخه ليس له جواز سفر معترف به من قبل الدول العربية)
– دول الخليج العربية بتسمح لأي مقيم فيها بحرية التجول بين دول مجلس التعاون إن كانت مهنته من المهن العليا وبفترة لا تزيد عن شهر قابل للتمديد … هاد الحكي بينطبق على الهندي والفلبيني والمصري والقرباطي …أما السوري فمستثنى من هي الميزة … فالسوري المقيم داخل إحدى دول المجلس لا يستطيع السفر ولا ليوم واحد خارج دولتو المقيم فيها …ويوقف على الحدود ويتم إرجاعه إلى الدولة التي خرج منها .
-دول الخليج (قطر -الإمارات -السعودية -الكويت ) كلهم موقفين تاشيرات الزيارة للسوريين منذ أكثر من أربع سنوات … وتم فتحها في السعودية السنة الماضية … فالزيارة موقفة حتى الرجل لا يستطيع أن يستقدم أمه أو زوجته والذريعة لديهم أننا نحن السوريين لدينا مشاكل وخوفا من الإرهابي … فالمرأة المسنة بعمر السبعين قد تكون إرهابا بزعمهم …
– دول الخليج ولكي تعلمو أيها الاخوة فعليا ليست واقفة مع الثورة السورية وإنما واقفة ضد النظام …
فدول الخليج تريد أن تؤذي النظام العلوي الموالي لطهران بأي طريقة …ولو كانت إسرائيل هي من تحارب النظام فدول الخليج ستدعم إسرائيل …ونحن اصدقاء مزعومين لدول الخليج فقط لإننا نحارب النظام وليس أكثر …
-دول الخليج لها نظرة عن سوريا بشكل عام أنها شأن سياسي لا أكثر … فغير مهم الجانب الإنساني أو الديني أو القومي … فغير مهم عندهم إن قام النظام بقتل مليون سوري … فمليون سوري ليس لهم سعر أو قيمة عندهم ..المهم كم خسر النظام بالمقابل … ولو طالت الثورة السورية لمئة عام وطالما أنها تحارب النظام والنظام مشغول بقتلنا فالامور بخير عندهم …
– دول الخليج لا ترى في أي مكون سوري بأحقيته في حكم البلد … فلا النظام له حق ولا الثوار هم بأفضل من النظام … والايام ستثبت بإذن الله بعد القضاء على النظام سنرى دول الخليج تدعم فصائل دونا عن فصائل في سوريا وستدعم الفصيل الذي يبدي تطرفا ضد إيران أكثر وبطريقة علمانية أكثر ..ستدعم من يثبت أنه الذنب الأكثر اتباعا لأوامرهم …
-السوري في دول مجلس التعاون الخليجي أصبح سعره بسعر التراب فنظريا هناك تعاطف شعبي و التعاطف فقط في الدعاء في المساجد وعند الأئمة ويتوقف عند ذلك … فيعد مشاهد القتل والاشلاء والاطفال الذين قتلهم النظام اصبح الخليجي ينظر إلى السوري كأنه كوم لحم وكتير عليه الحياة عندنا والراتب الذي يأخذه مهما كان فهو كتير عليه لإن السوري لولانا لكان مشرد في الخيام أو قاعد وأولاده تحت القصف …
– لا يوجد سوري في كل دول الخليج يتجرأ أن يجمع فلوس ويرسلها إلى الثوار في سوريا …ومن يفعل ذلك يتعرض لمسائلة من الحكومة التي عاجلا أو آجلا سترحله كونه شخص مثير للريبة وداعم للإرهاب …
– لا يستطيع أن مواطن خليجي أن يرسل مال من ماله الخاص إلى الثوار لإنه سيتهم بدعم الإرهاب حتى لو كان عبيرسل الدعم لأكثر فصيل علماني مقاتل على الأرض السورية …
– دول الخليج تعتبر كل سوري ثبت عليه حمل السلاح ضد النظام أنه ارهابي محتمل وسيتم ترحيله عاجلا أم آجلا من الدولة … أما من قاتل أو دعم احدى الفصائل الإسلامية (احرار الشام -التوحيد- جيش الإسلام …وكل راية إسلامية) فهو إرهابي يجب ترحيله مباشرة …
– في الإمارات : العلوي له ثقل وله كلمته ودلال كدلال المسحيين عندنا في سوريا … فحكومة دبي تعامل العلوي مثله مثل المواطن الإماراتي وفي بعض الحالات تعامله أفضل من المواطن الإماراتي وله ميزات لا تعطى إلا لجنسيات قليلة كالبريطاني … وطبعا حكومة دبي لها تنسيق عالي مع النظام في معرفة المعارضين والموالين للنظام …
يسلم فمك يا اخي كلامك كلو صحيح ،فشيت لي غلي