مفتي جبل لبنان : سقط المشروع الفارسي و الروسي و حزب الله في حلب

حيا مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو “المجاهدين أبطال حلب الذين حققوا انتصارات إلهية مباركة وأغاظوا أعداء الإسلام الضالين المنحرفين الحاقدين فسقط المشروعان الفارسي والروسي وسقط حزب الله. كل هؤلاء أصيبوا بالهزيمة النكراء ولم يستطيعوا مواجهة أبطال حلب ورجالها وشجعانها”.

وقال في بيان نشرته وسائل إعلام لبنانية، ولم يتسن لعكس السير التأكد من صحته : “هنيئا للشهداء الأبطال الذين سقطوا في المعركة وهم يضحون بأنفسهم من أجل دينهم وحضارتهم وأطفالهم ونسائهم، هذا يوم من أيام التاريخ المجيد تكتبه حلب بدماء أبنائها”.

وختم: “سيذكر التاريخ بالخزي والعار ما تقوم به إيران من أعمال إجرامية وحشية بغطاء صليبي روسي وطيران آثم ومؤامرات خسيسة ضد الأمة العربية”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

7 Comments

  1. يلزمنا رجال دين من هذه النوعية الذين يقودون الأمة لأنهم قدوة ٠ ليس كالقواد الديوث الحسون الذي لم يدع نقيصة الا وأكملها بنواقص ٠ قاتله الله كم هو منافق ٠

  2. بارك الله بك يا شيخنا الكبير واثابكم الله وامثالكم يعز الان ان نراهم

  3. هو فعلا نصر الهي ولكن علينا ان لانستهين بعددونا فهو قذر حاقد معتوه الصراصير النصيرية والجرذان الرافضية اللبنانية والمجوسية الصفوية نحن كفل بهم لاننا خبرنا حروبهم منذ مئات السنين فلا يخيفونا وقادرون بمشيئة الله على التصدي لهم ولكن صفعة الدب الروسي يجب ان نحذر منها فهؤلاء معتوهين بلهاء مخمورون لايعون ما يفعلون وهم في حروبهم قذرون ربما يفكرون بانزال جنودهم على البر عندئذ ستطول المعركة ونحن عندها بحاجة لتراص اكبر حزب الشيطان والمجوس سيحشدون ويقدمون ولكننا سنتكفل بهم ان شاء الله هم لن يسلموا بسهولة فهذا المعتوه المخنث جرذ الضاحية انكسرت هيبته ويبحث ان يعيدها وهناك هبل كثر يصدقونه ويتبعونه لانه يعدهم كذبا بنصر الهي لذا يجب ان لانستهين بهم كل مانفعله استمرار المعركة لعدم ترك متنفس لهم لانهم سيحاولون استعادة ما فقدوه امام جمهورهم ولن يتراجعوا ويجب ان تبقى محاصرتهم في بؤر متلاصقة تجنبا للقصف بالطيران وعزلهم عن بعضهم وتشديد الضربات عليهم واهل مكة ادرى بشعابها ولكن الحذر الحذر من الغدر والفرقة راينا كيف دخل المجاهدون الى المدفعية واراموسة بطريقة غير منظمة من ناحية التكتيك العسكري حيث بدا لنا انهم انما استدرجوا الى اماكن قد اخلاها العدو قصدا التقدم بتنظيم واحتلال ليس بهذه الطريقة الانكشارية الاستشهاديون ثم الانغماسيون ثم الاقتحاميون ثم التمشيطيون وبعدها يدخل القادة والمقاتلون والمخططون هكذا فهذا لايجوز هي ليست حربا مع اغبياء وحمقى لا يجيدون التكتيك يجب دراسة لماذا امر النظام ومليشياته الانسحاب واين ذهب المقاتلون الايرانيين في حلب مع كلابهم العراقيين واللبنانيين المخنثين اكثر من عشرين الفا هل اختلطوا بالناس هل باتوا مع المدنيين كل هذا يجب ان لايغفل عنه الثوار

  4. والله مستحيل تقدير تضحيات الثوار بثمن هؤلاء بالفعل جنود الامة العربية والاسلامية بارك الله لهم بالنصر وللشهداء بالشهادة وسام الشرف الغالي

  5. المشروع الروسي الامريكي بحلب والذي تنفذه على الارض حثالات الكرة الارضية من الروافض الايرانيين والعراقيين وحزب الله والنصيرية وبدعم جوي رئيسي من الدب الروسي الحاقد على الاسلام وبمباركة كاملة من العم سام هذا المشروع من أهم أهدافه الخبيثة ضرب تركيا لأن اسرائيل ومن ورائها أمريكا وروسيا والدول الغربية يرفضون وجود دولة اسلامية قوية حرة عادلة بذلك الموقع الجغرافي تكون رقم صعب لأي مخططات خبيثة ضد العرب والمسلمين.

    سوريا كلها لم تعد تشكل أي خطر أو حتى قلق لاسرائيل في مدمرة وأهلها مشتت بين مهاجر أو مفقود أو مصاب ومن بقي منهم فاقد لمقومات الحياة من صحة وتعليم وغيره لذلك نرى أن القتل والتدمير يستمر بالشمال بشكل رئيسي وهدفه سقوط حلب وضمها للمشروع الامريكي وهو خلق دولة كردية بقيادة صالح مسلم تمتد هذه الدول على كامل الحدود بين سوريا وتركيا تكون مصدر دائم للمشاكل والمؤمرات ضد تركيا وهذه الدولة بدأت تظهر ملامحها من الشرق من الحسكة وصولا لمنبج حاليا طبعا كل ذلك بفضل الدعم العسكري اللامحدود من قبل أمريكا وروسيا وكانت حلب هي المشكلة الوحيدة بهذا المشروع.

    بسقوط حلب بيد المقاومة السورية سقط هذا المشروع الخبيث وبسقوط الانقلاب العسكري بتركيا سقط من كان يقف ضد حكومة العدالة والتنمية بدعمها لتسليح المقاومة السورية من ضباط الانقلاب العلويين والعلمانيين الاتراك وأن شاء الله تكون هاتين الضربتين بمثابة الضربة القاضية لمن يريد ستمرار القتل والدمار بسوريا.

  6. اصبر کم یوم و ستاکل الخوازیق عما تشوف فی حلب یا سماحة المفتی…