لطيف أردوغان النائب السابق للمعارض التركي فتح الله غولن : كان يقول إنه يلتقي الله و يتكلم معه ( فيديو )
لطيف أردوغان النائب السابق للمعارض التركي فتح الله غولن : كان يقول إنه يلتقي الله و يتكلم معه ( فيديو )
[ads3]
لطيف أردوغان النائب السابق للمعارض التركي فتح الله غولن : كان يقول إنه يلتقي الله و يتكلم معه ( فيديو )
[ads3]
التصوف المنحرف كان هو السبب الرئيسي لانهيار الدولة العثمانية ، و لا زال هذا التيار الصوفي المنحرف هو المسيطر على الفئة المتدينة من الاتراك حتى يومنا هذا ، و امريكا تشجع هذا التيار لأنه يحول الشعوب الى دراويش يسهل السيطرة عليها و التلاعب بها
لو نجح الانقلاب بتركيا لرأينا فتح الله غولن على متن طائرة أمريكية وبرفقة عدد من العسكريين وهو يصل لانقره بسيناريو مشابه لوصول آيه الله الخميني إلى طهران على متن طائرة فرنسية وبمرافقة عدد من العسكريين الفرنسيين.
هؤلاء الحثالات يتم احتضانهم بالدول الغربية وتزويدهم بكل المقومات اللازمة لبث سمومهم ببلادهم والعمل على زعزعة الاستقرار والتطور خدمة لمصالح الدول الغربية.
أمريكا لاتريد لدولة مثل تركيا بموقعها الجغرافي الحساس والمهم أن تتطور وتتقدم وتكون رقم صعب لايمكن تجاوزه بأي طبخة غربية للشرق الاوسط لذلك عملت المستحيل لكي تبعد حزب العدالة والتنمية عن سدة الحكم مع بقاء تركيا قوية بحكم عسكري موالي للغرب وذلك بدءا” من محاولة توريطها عسكريا بسوريا ولا ننسى ماذا فعل الغرب والميديا الاعلامية التابعة له عند احتلال داعش لعين العرب مرروا باسقاط المقاتلة الروسية من قبل أحد عملاء غولن والامل باشعال حرب بين البلدين وبعد فشل ذلك قامت أمريكا باستخدام كرت الجوكر وهو الانقلاب عبر عميلها غولن والذي فشل لسبب بسيط وهو أن من يحكم تركيا وصل لسده الحكم بشكل شرعي من الشعب.
أمريكا مستمرة بمحاولة زعزعة نظام الحكم بتركيا وارجاعها لحكم العسكر الموالي لها وما دعمها للاكراد الانفصاليين السوريين لانشاء دولة كردية على طول الحدود المشتركة بين سوريا وتركيا إلا بهدف استخدام الاكراد ليكونوا وقود حربها ضد تركيا واستقرارها واستمرار الحرب بسوريا وبالشمال خصوصا يصب باستمرار امريكا والغرب بمحاولة زعزعة استقرار تركيا.
باختصار فإن غولن هذا من أكابر الماسونيين العالميين ومهمته هي نفس مهام رؤساء وملوك العرب الخونة وهي تحطيم الأمة العربية والاسلامية جيلاً بعد جيل .