رياض الأسعد : معارك حلب أفشلت خطط منح الوقت للنظام .. و أخفت صوت حسن نصر الله
هاجم العقيد رياض الأسعد، أحد أبرز مؤسسي “الجيش الحر”، إيران وروسيا وتنظيم حزب الله اللبناني، معتبرا أن المعارك في حلب والتقدم الكبير للمعارضة أفشلت خطط إعطاء المزيد من الوقت للنظام، كما أدت إلى إخفات صوت أمين عام حزب الله.
وقال الأسعد، في سلسلة تغريدات له عبر حسابه بموقع تويتر، إن ما وصفها بـ”معارك العز” في حلب كسرت ما قال إنها “إرادة خفية لجميع القوى التي تعبث بالساحة السورية وإعطاء المزيد من الوقت لعصابات الاسد ومليشيات الإرهاب الشيعية التي تديرها إيران الاجرام وتدعمها روسيا المجرمة والتي ترتكب أفظع المجازر بحق أهلنا” وفق تعبيره.
وهاجم الأسعد، الذي كان قد تعرض عام 2013 لمحاولة اغتيال بتفجير عبوة أدت إلى بتر ساقه، أمين عام حزب الله، حسن نصرالله، قائلا إن المعارك في حلب جعلت نصرالله الذي وصفه بـ”الإرهابي المجرم” يخفت صوته الذي قال إنه “رنان بالكذب والدجل”
وتابع الأسعد بالقول: “قلنا لهم منذ البداية لقد انتهى وجودكم بسورية وحكم عليه بالإعدام من قبل شعب مؤمن بقضيته وتحدى دباباتكم بصدور عارية فلا تتحدوه فابوا التسليم وأصروا على تدمير سورية وقتل اكبر عدد من ابنائها معتقدين ان تدخل الدول وعامل الزمن سيكون منقذا لهم ولم يعرفوا جيدا من يقاتلون” وفق قوله. (CNN)[ads3]
هذا الزلمة صادق
حفظك الله و رعاك أيها الأخ القائد أبا محمد يا مؤسس الجيش الحر الذي كان يحقق – بفضل الله – النصر تلو النصر تحت قيادتك رغم قلة العدد و العدة مما جعل شعب سوريا حينئذ قاب قوسين أو أدنى من نيل الحرية و الكرامة التي ينشدها.
بعد أن تآمروا عليك و أبعدوك ، ذهبت البركة و حصل التراجع و تشعبت المسالك الشائكة. لم يدرك الكثيرون أن الإخلاص لله و الثبات هي أساسيات في إنزال النصر من عند الله و ليس الدرهم و الدينار و الدولار . لكن يبقى أملنا كبير في الله ثم بهؤلاء الشباب الثوار الأبطال المستعينين بالله وحده .
بس شو محلو من الاعراب هادا الزلمة حاليا بهل اللعبة الدولية ولا شي كلامو متل الظراظ علي البلاط الله يكون بعونو
نعم صدقت ايها العقيد معارك حلب وضعت حذاء نمرة 49 عتيق بفم حسن نصر الشيطان لعنه الله دجال المقاولة
بفم یلی خلفك يا قذر