سفير السعودية يرد على المالكي : ماذا يتوقع ممن وقف إلى جانب إيران ضد بلاده
رد سفير السعودية في العراق، ثامر السبهان، على هجوم رئيس الوزراء العراقي الأسبق نوري المالكي على المملكة، عبر صفحته في موقع تويتر.
وسخر السفير من المالكي بالقول : “ماذا يتوقع ممن حارب العراق ووقف مع إيران وتسبب بخسارة العراق 70٪ من أراضيه لحلفائه الدواعش”.
وكان المالكي صرح، أمس الأحد، أن “السعودية منبع الإرهاب ولابد من وضعها تحت الوصاية الدولية” معتبرا أن “الحل الوحید للسیطرة علی السعودیة هو وضعها تحت الوصایة الدولیة للحد من نشاطاتها الإرهابیة”. بحسب تعبيره.
ولم يتوقف رد السبهان على المالكي عند تغريدته الأخيرة، إذ صرح لصحيفة “الوطن” السعودية، “أن إيران منذ قيام ثورتها حطمت أحلام التقدم والتطور وتحقيق الرفاهية والكرامة لشعبها، منشغلة عن ذلك بالتحريض وتوجيه مقدرات الشعب الإيراني لإحداث القلاقل والفتن وإنشاء قوى الإرهاب والضلال في المنطقة”.
ولفت السفير السعودي -في حديثه للصحيفة- إلى أن إيران تحارب كل دولة عربية تعمل لصالح أمتها وشعبها وفي مقدمة هذه الدول المملكة والأشقاء بدول الخليج العربي، مشيرا إلى أن إنجازات المملكة وتقدمها في جميع المجالات جعلا إيران تحرق نفسها بأسباب حقدها وصناعة الإرهاب الذي سوف ينعكس عليها.[ads3]
الماليك هو أصل الخراب والفساد ودخول إيران وتمددها في العراق وهو من إخترع مايسمى الحشد الشيعي الشعبي في العراق .. لا أستغرب أن يكون أحد المقنعين الذين شاركوا في إعدام الرئيس العراقي صدام حسين ، فإن كره المالكي للمسلمين السنة بدا واضحاً وجلياً حيث حاربهم حرباً شعواء ، ومنعهم من العودة لمناطقهم التي تم تحريرها ، وقطع رواتبهم وسلط عليهم رجالاته .. بإختصار إنه نسخة مصغرة مما فعله حافظ الأسد بالمسلمين السنة من شعبه .
لا زلنا نذكر كيف إتهم الماليك النظام السوري بالتآمر ضد العراق ، ومالبث أن عدل موقفه ووقف بكل قوة بجوار بشار الأسد سواءاً بالسماح للطائرات الإيرانية بعبور المجال الجوي العراقي لإايصال السلاح للأسد أو دعم الأسد في الجامعة العربية .. ولعل أكبر جرائمه تسليمه الموصل لداعش .
متى كان للخونه والقوادين صوتاً يرتفع متى كان الحرامي يجاهر في كل وقاحه بكيل التهم على الاخرين وهو المتهم الاكبر في الخيانه والسرقه والدعاره والفساد هذا هو امامكم اليوم المجرم الفاسد الذي سلم بلاده واسلحته لكلاب الدواعش باوامر من العدو الايراني البغيض انه القواد نوري المالكي.
هذا البائع التعيس السافل الذي كان ينشر بسطته على ارصفة السيدة زينب والمدان بتفجير السفارة العراقية في بيروت والتي قتلت فيه بلقيس زوجة شاعرنا الكبير نزار قباني والذي سرق من خزينة العراق ٥٦٠ مليار دولار وقدمها لنبع الارهاب العالمي ايران
يعود اليوم ليطفو على السطح من جديد مثل جيفة غارقة انتفخت فطفت لتوزع روائحها الكريهة ومن المؤكد انه لم يتكلم الا باوامر من معمم قم رمز الوحشية والارهاب والخسة في العالم
عد ايها الجرذ الى جحرك ونحن لم ننساك ولم ننسى سفالتك وعمالتك اذا كنت ترغب ان تذكرنا بها
والغريب انني لست ممن يوالون السعودية لكني مؤمن بما قاله المتنبي واذا اتتك مذمتي من ناقص الخ .
نوري المالكي “أو على الأصح ظلامي الهالكي” كان ممن هربوا من العراق إلى سوريا و كانت له بسطة لبيع العطور و الكلاسين في دمشق . جرت عادة المخابرات السورية على تجنيد أصحاب البسطات الثابتة تحت تهديد الإخلاء من البلدية إن لم يستجيبوا، و انضم هذا إلى مخابرات سوريا .
بما أن المخابرات السورية كانت ترسل زبدة تقاريرها للمخابرات الأمريكية ، فلقد تعرفت عليه ال سي آي إيه و أدركت أنه يمتلك الخصائص “الحثالية” اللازمة لأن يكون رئيس وزراء للعراق، فقامت بتجنيده و حقق للأمريكان بعض ما يريدونه من تدمير للعراق.
ايران والسعودية هما اكبر عقبتان في تطور الشعوب العربية والاسلامية بشكل عام ، والسعوديه خصوصاً بتصديرها للفكر الوهابي تحت غطاء نشر العقييييييييدة