صالح مسلم : أمريكا طلبت من الائتلاف التواصل معي .. و لا نهتم بخطوط تركيا الحمراء
قال رئيس «الاتحاد الديموقراطي الكردي» صالح مسلم لصحيفة “الحياة”، إنه «ليس قلقاً» من تقارب موسكو وأنقرة إذ أن «الجميع سيتعاملون مع الوقائع على الأرض، وهناك تعاون عسكري بين الأميركيين وقوات سورية الديموقراطية» الكردية – العربية.
وتوقّع قيام واشنطن بـ «تطبيع سياسي»، لافتاً إلى أن المبعوث الأميركي إلى سورية مايكل راتني طلب من «الائتلاف الوطني السوري» المعارض في إسطنبول «التواصُل معنا في الاتحاد الديموقراطي ومعي شخصياً».
واقتصرت العلاقة بين واشنطن و «الاتحاد الديموقراطي» سياسياً على اتصال تلقّاه مسلم سابقاً من مسؤول في الخارجية الأميركية وزيارة مسؤولين في «مجلس سورية الديموقراطي» (يضم عرباً وأكراداً) إلى مجلس الأمن القومي الأميركي، من دون توجيه أي دعوة لمسلم مراعاةً لحساسية أنقرة التي تعتبر «الاتحاد الديموقراطي» ذراعاً لحزب العمال الكردستاني المصنّف لديها كتنظيم إرهابي، في مقابل تنسيق على المستوى العسكري بين «وحدات حماية الشعب» والتحالف الدولي بقيادة أميركا لقتال «داعش»، تمثل ذلك بزيارة مبعوث التحالف بريت ماغورك وآخرين «الأقاليم الكردية».
ويراهن مسلم أيضاً، بحسب الصحيفة، على «تعميق العلاقة العسكرية» ودعم نيّة الأكراد التوجُّه بعد السيطرة على منبج إلى عفرين في ريف حلب.
وكان ماغورك وضع السيطرة على منبج لقطع خط الإمداد بين الرقة وحدود تركيا، ضمن خطة أميركية لدعم «قوات سورية الديموقراطية» من أجل السيطرة على الرقة (والموصل) قبل نهاية ولاية الرئيس باراك أوباما، لكن قياديين أكراداً أرادوا أولاً التوجُّه إلى عفرين. وقال مسلم: «النجاح في السيطرة على الرقة يتطلّب إغلاق الفجوة بين منبج وعفرين وقطع خط الإمداد» من تركيا.
وزاد: «لا نهتم بالخطوط الحمر، هذا أمر بين التحالف والمقاتلين»، رداً على سؤال من الصحيفة يتعلّق باعتبار أنقرة ربط الأقاليم الكردية شرق سورية وشمالها «خطاً أحمر». واستدرك أن «تحرير الرقة مهم لكل الأطراف ولا بد من قطع خط الإمداد بين منبج وعفرين».
وقال مسلم: «بعد طرد داعش من منبج، سلّم العسكر المدينة إلى مجلس مدني شُكِّل سابقاً ويضم 33 عضواً من العرب والأكراد والتركمان. ونرحب بانضمام أي عضو من المجلس السابق الذي بات في غازي عنتاب وتحت سيطرة تركيا، إلى المجلس الجديد».
واستبعد أن يؤثّر التقارب بين موسكو وأنقرة سلباً على مشروع الإدارات الذاتية الكردية الذي أُعلِن نهاية 2014. وقال: «لم نستأذن أحداً. مشروعنا لمصلحة السوريين، سورية لامركزية ونسمّيها فيديرالية، وعلى الجميع احترام ذلك، سواء تركيا أو غيرها» في إشارة إلى روسيا.
ولفت إلى أن موسكو لم تطلب إغلاق مكتب الإدارات الذاتية لديها بعد قمة الرئيسين فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان، وأضاف: «كلما حصل التقارب بين الدولتين أكثر، ستظهر مشاكل تركيا في علاقاتها الإقليمية والدولية».[ads3]
من يضحي بضميره من أجل أحلامه كمن يحرق صورة جميلة من أجل الرماد.
ومن اعتلى ركب الثوره امثالك وأمثال الجربا لمزابل التاريخ.
واقرأ التاريخ لتعرف مصيرك ومصير غيرك
غلطان كتير علمنا التاريخ ان الجميع واقصد الجميع بدون استثناء يحلم ان يتحالف مع القوي مين ما كان ، ان اميركا فضلته عليكم وبالتالي سوف يتلاشى الجيش الحر مثل الرماد مع الوقت وهذه الناس سوف تكسب نظراً للبراغماتية والذكاء السياسي ، وقد فهم هذا الجربا والعكيدي وبالتالي اظهر بطاقته وانشق عنكم وحوّل الى هذه الناس ، شادد ظهرك بتركيا خخخخ لمعلومك كل صاروخ تاو يمر من السعودين بياخدو نصون الاتراك هيك تشبيح ولما يجي التلفون من اميركا للي بالرياض سوف يقف التاو ، شوفي بالرياض ماء مالحة ووجوه كالحة وهم يعرفو حجمهم جيداً انو بلا اميركا ما بيسوو صرماية
كذاب حشرة صرماية
مشكلته هو و رفعت الاسد معلمو مفكرين حالهم بالثمانينات و الدنيا تغيرت كتير من وقتها لليوم.
الله اعلم شو عبيعملك اوباما بالليل حتى متولع فيك لهلدرجه
المجرم الصغير خليفة الضبع اوجلان ازعر الكرد الخاءن شريب الارجيلة صاحب الكيف المستعرص والملحد وراكب قطار الثورة ٠ سوف يرميك الكرد قبل العرب في نهر أقليط إياها المتسلق الرخيص ٠
طالح مسلم ومن على شاكلته حمار لليهود والنصارى يركبونه بكل سلاسه لتنفيذ مخططاتهم الشيطانية للمنطقة ونسي ذلك الطالح ومن يسير بقطيعه أن أمريكا تبعد عنه آلاف الاميال وسوف تتخلى عنه بكل سهولة وترميه كما ترمى المناديل المستخدمة بالحمامات عند انتهاء دوره.
السياسة مصالح وعند تغير المصالح تتغير التوازنات والتحالفات وللأسف فإن أكراد طالح لا يفهون السياسة مطلقا فالادارة الامريكية الحالية في طريقها للزوال تلك الادارة التي تعاملت بغباء مع الملف التركي بدء من محاولة توريطها بحرب سوريا وخصوصا بعد احتلال عميل أمريكا الداعشي لعين العرب وصولا لمحاولة الانقلاب الفاشل المدعوم من ادارة اوباما وتوريط أكراد سوريا بالتعامل معها واعطاءهم حلم الدولة المستقلة والتي تمتد على طول الحدود المشتركة بين سوريا وتركيا تلك الدولة التي ستكون لصالح الادارة الامريكية أكثر من الاكراد أنفسهم ولكن…. هل يضمن أكراد طالح مسلم أن الادارة الامريكية الجديدة ستكون كسابقتها وستضحي بالحليف التركي مقابل حليف كطالح مسلم؟؟؟ طبعا لا يمكن لأحد التكهن ولكن مجريات الامور تقول أن الادارة الامريكية الجديدة لن تفعل ذلك وهي ترى الحليف التركي قد بدأ يصول ويجول خارج السرب الاطلسي وهو يملك الحجة بذلك.
على جميع من يسكن على أرض سوريا أن يدرك أن عزتهم وكرامتهم وأمنهم ومعيشتهم هو بالتعايش فيما بينهم على قاعدة العدل اساس الملك والجميع متساووين بالحقوق والواجبات وكل ما سبق غير موجود بحكم الطاغية الاسدي التي أذل كل مكونات الشعب السوري ولكن من يريد أن يتآمر مع الغريب ضد سوريا فنهايته إلى مزبلة التاريخ واذا كان غير مقتنع بذلك فليقرأ التاريخ جيدا
العرب والمسلمون طعنوا السوريين بلظهر .نحن ان نغفر لهم ذلك وسنتبرئ منهم للابد
والله شكلو بيشبه الخنزير المقوص
رأس هذا الحنزير البري قبل رأس الخنزير المدجن بشار.
إلى طالح المس ليم متى ستفككوون ارتباطكم بحزب PKK الإرهابي .
انتم تعتبرون خونة . و دوركم في الخيانة و العمالة للنظام المجرم واضح 100%
كلما اشتد التهجم و السب و الشتم لك يا صالح مسلم اعرف أنك تحقق النجاح رغم أنني لا أرضى بمشروعك الذي لا يحقق المطالب الكردية في تقرير المصير و اقامة كردستان مستقلة!
لماذا لا يختار الكورد زعيمهم ويتم فرض من تختاره امريكا فرضا. على المعارضة السورية ان تقول ان التعامل مع الكورد يجب ان يكون عن طريق تركيا لأن هذه الطريقة الوحيدة لتخريب خطط امريكا والمثل يقول خرب الطبخة بكثرة الطباخين وتعلموا سياسة يا معارضة وشاوروا تركيا في كل صغيرة وكبيرة في علاقتكم مع الأكراد وبذلك تورطون تركيا لإفشال انشاء كورد يعادون اهل السنة او فليسمح للكورد باختيار قادتهم بشرط استثناء العلويين وعملاء امريكا وعندها تعاملوا مع القادة التابعين للكورد وليس للغرب