قوات سوريا الديمقراطية تعلن عن تشكيل ” المجلس العسكري لمدينة الباب ” بهدف طرد تنظيم ” داعش ” منها ( فيديو )

قالت وكالة فرانس برس إن “قوات سوريا الديموقراطية التي تضم تحالفا من المقاتلين الاكراد والعرب وتحظى بدعم الولايات المتحدة الاحد عزمها على طرد مقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية من مدينة الباب بعد سيطرتها على معقلهم منبج في شمال سوريا”.

وقالت في بيان، بحسب الوكالة : “نعلن تشكيل المجلس العسكري لمدينة الباب الهادف لتحرير أهلنا في الباب من مرتزقة داعش (الدولة الاسلامية) على غرار مجلس منبج العسكري الذي حرر منبج”.

واضاف البيان “نعاهد شعبنا على العمل من اجل تحرير مدينة الباب وريفها بكل ما نملك من طاقات بمساندة عدالة قضيتنا ودعم شعبنا وكل القوى والفعاليات الديموقراطية بما فيها التحالف الدولي ضد داعش”، لافتا الى ان المجلس العسكري الجديد يضم سبعة فصائل.

وتابع “ندعو قوات التحالف الدولي لمحاربة داعش بقيادة الولايات المتحدة الى مساندتنا ودعمنا في نضالنا لتحرير ارضنا واهلنا من ارهابيي داعش”.

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. توكلوا وعلى بركة اللة رافقتكم السلامة قاتلوهم ولاترحموهم لهؤلاء الاوغاد الاعداء الاسلام والانسانية

  2. داعش المجرمة التي وفرت للجميع مبررات لتحقيق مطامعهم والاساءة للامتين العربية والاسلامية وخاصة السنة منها سوف تسلم الباب غدا ولكن بعد تدميرها وطرد سكانها العرب
    داعش صناعة اجنبية بتوليفة عجيبة يشترك فيها الايرانيون اولا وقبل الجميع يساندهم الروس والامريكان والكل مستفيد من داعش والخاسر الوحيد هم العرب والمسلمون والسنة على وجه الخصوص
    اذهبوا بداعش الى الجحيم الذي تستحقه ولكن اللعبة مكشوفة ونحن ضحاياها تبا لداعش وايران وكل اللاعبين في هذه المهزلة الداعشية القذرة

    1. اتحداك اذا كرديا واحدا انتقل وسكن في البلدات والقرى العربية المحررة و العكس هو الصحيح لقد تم تفريغ المدن الكردية من الكرد وسكنوا فيها العرب واصبح نادرا ان ترى كرديا في تلك المدن انما اغلبية اصبحت من العرب فارجو ان لاتزاودوا علينا

  3. الحقيقة و اللعبة واضحة داعش هي من تساعد الجميع ما عدا المسلمين تساعد على دمار المدن العربية وتهجير اهلها منها و تسلميها بعد ذلك الى المناطق الكردية الطامحة لاقامة دولة في الشمال تبا لداعش و من مشى ورائها داعش هي الخادم الأهم للغرب و من والاهم من الايرانيين و الكرد و النظام لأن يقديمون لهم المناطق السنية على طبق من ذهب بارهابهم و تدميرهم للمدن والقرى العربية و تقديم الاسلام للعالم على انه دين ارهاب و تطرف تبا لداعش و امثالها

  4. تدعون أنكم سوريون أين هي إعلام الثورة السورية ايها الكاذبون ٠