مسؤول أمريكي : إن لم نتفق مع روسيا في سوريا فسنواصل دعم المعارضة و لن نسمح لبشار الأسد بالانتصار
أكد مسؤول رفيع المستوى في البيت الأبيض أن واشنطن تسعى للتعاون مع روسيا حول سوريا من أجل تحقيق أهداف مشتركة، لكنها في حال فشل هذا التعاون مستعدة لاتخاذ خطوات تؤدي لـ “إطالة آمد النزاع”، وفق تعبير قناة “روسيا اليوم”.
وفي مقابلة مع مجلة “فورين بوليسي” نشرت يوم الاثنين 15 أغسطس/آب، أكد روبرت مالي منسق البيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والخليج أن واشنطن مستعدة لعمل كل ما بوسعها “لكي لا ينجح النظام السوري”.
وأوضح المسؤول أن الأهداف المعلومة لموسكو وواشنطن في سوريا متطابقة قائلا:”الروس قالوا إنهم لا يعارضون الانتقال السياسي للسلطة، لكنهم يريدون تجنب نشوب وضع يؤدي لتدمير مؤسسات الدولة وتفكك البلاد وانتصار الجهاديين. كما أنهم يدعون إلى الالتزام بنظام وقف إطلاق النار، لكنهم ضد أن تستغل النصرة هذه الهدنة. ونحن نشاطرهم موقفهم حول هاتين النقطتين”.
وفي الوقت نفسه، أوضح المسؤول الأمريكي أن الولايات المتحدة تريد العمل مع روسيا من أجل إيقاف ضربات الطيران الحربي السوري على السكان المدنيين والمعارضة، بالإضافة إلى تكثيف التعاون من أجل محاربة “داعش” و”النصرة” وإطلاق العملية السياسية.
على الرغم من ذلك كله، أكد روبرت مالي أن هناك أسبابا كثيرة تبعث على الشك في نجاح مثل هذه المساعي، ومنها رفض موسكو ممارسة الضغوط اللازمة على بشار الأسد.
وأردف قائلا: “نقول بصراحة: سواء إن كان هناك اختلاف بين ما هو على لسان موسكو وما يجول في ذهنها، أو إن كانت موسكو عاجزة عن إجبار النظام السوري على القيام بما يجب، فنحن لا نفقد شيئا. إننا سنواصل تقديم الدعم للمعارضة السورية، والنظام لن ينتصر”.
ولكن المسؤول الأمريكي استدرك قائلا إن هذا السيناريو “ليس هو الأفضل بالنسبة لنا وبالنسبة للشعب السوري، لأن الحرب ستستمر”.
وتابع أن هذا السيناريو أيضا “ليس الأفضل بالنسبة لروسيا التي ستجد نفسها منجرة إلى حرب يتسع نطاقها”، محذرا من أن تزويد المعارضة السورية بالأسلحة لن يتوقف، وحينها “لن تعد هناك أي آفاق لإنهاء الصراع قريبا”.
ودعا مالي إلى دراسة هذا الخيار باهتمام ومقارنته مع الخيارات الأخرى الموجودة على طاولة واشنطن، بما في ذلك خيار “التدخل العسكري المباشر” من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري، على الرغم من أن ذلك سيؤدي إلى تصعيد النزاع مع النظام الذي تدعمه روسيا وإيران، بالإضافة إلى جر الولايات المتحدة بصورة مباشرة في “الحرب بالوكالة” الجارية بسوريا.
وخلص قائلا: “طبعا، ستصبح سوريا والعالم أفضل بكثير من دون بشار الأسد. لكن ذلك لا يعني أن العالم سيكون أفضل بكثير في ظل مجموعات جهادية متشددة توسع نطاق هجماتها وسيطرتها”. (RT)[ads3]
وما هو نوع الدعم الذي قدمتموه للمعارضة ايها المنافقون ٠ انتم تقصدون جماعة فسد والأكراد ٠ اما الجيش الحر والمعارضة الحقيقية من خمس سنوات وأنتم تكذبون والعبد الأسود ايضا ينافق وكذب ٠ لو قدمتم الدعم الحقيقي ٠ كان قاتل الأطفال قد انتهى من زمان ٠
في السابق كان ( اليهودي يخطط .. والألماني يدفع .. والاميركي ينفذ ) .. الان حل السعودي والخليجي مكان الالماني !
ملاحظة هامة : اليهودي تشمل ” يهود روسيا وأميركا ومعهم أسرائيل ” ، فهم من يريدون تدمير سوريا أنتظارآ لحلمهم الخرافي الذي لن يتحقق حيث لم يذكره الرسول في الأحاديث الشريفة ، وهو ( أسرائيل من النيل الى الفرات ) .
أمريكا و روسيا متفقتان على اطالة امد النزاع الى اطول وقت ممكن و تشكيل نظام جديد عميل وظيفته محاربة الاسلام و حماية حدود اسرائيل
ترامب يعترف ان داعش صناعة اوباما وهيلاري كلينتون صنعو داعش لانهم احتلو العراق الأمريكان يريدون تدمير سوريا بداعش الحرب ستستمر
كذاب أشر
الأمريكان كاذبون مخادعون ولكن لاأسستبعد غدا تحالفهم مع الفصائل الإسلامية حتى ولو كانت بتصنيفهم متشددة كما تحالفوا من قبل مع مجاهدي أفغانستان إذا أحسوا بأن التمدد الروسي في الشرق الأوسط تجاوز خطوطهم المرسومة ويجب على روسيا أن تدفع الثمن وأن يتم تقزيمها من جديد لخمسين سنة قادمة وسنعرف وقت حدوث الانعطافة الأمريكية عندما تبدأ الطائرات الروسية بالسقوط بالصواريخ المتطورة.
الأمريكان و الروس متفقون على دمار سوريا بأيد سورية و تدمير المنطقة باسم الارهاب الذي صنعوه داعش و باسم سوري و هو الجيش السوري و كل هذا لأجل امن اسرائيل وللاستلاء على هذه المنطقة بعد تهجير و قتل و تشريد أكبر عدد ممكن من الناس و هم على استعداد لاستقبالهم في أروبا و أمريكا و لكن بشروطهم وهي نسيان أصولهم وطباعهم و عاداتهم و دينهم وحتى أهلهم ( الاندماج ) و من يبقى في المنطقة اما تابع أو محارب و بدون أي أمل له بالنصر و دعم الغرب للمعارضة ما هو الا شئ قليل ليبقوا حجرة أمام بشار لا الا و بالنهاية التقسيم قادم متى و كيف لا علم لأحد بذلك و بشار والايرانيين و المليشيات كلها و الأتراك ما هم الا أحجار تحرك بأمرهم و متى أرادوا ان لم تقف الشعوب العربية وقفة واحد و لو لمرة واحدة سينتهي الجميع و بالدور من الأضغر الى الأكبر و كله فداء لعيون اسرائيل و المال و الثروات
يعني اذا اتفقتو مع روسيا رح تخلو بشار ينتصر .؟؟؟
القصة يعني بإيد امريكا و22 مليون سوري رأيهم صفر عالشمال
تحية إلى ذيل الكلب ابن انسية ابو سقف الوطن والسياطة الوطنية اللي ما خلا دولة بالعالم ما لعبت بط…….زو
و طبعا الاعمی لایری ان المعارضجیة و الفووووووووووووووووورة کلها لیس الا الدمی بید امریکا…