طائرات بشار الأسد تقصف ” مبنى قيادة قوات سوريا الديمقراطية ” .. و الناطق باسمها يرد : لا تعليق مبدئياً ( محدث )
في أول رد على غارات طائرات بشار الأسد الأولى من نوعها، قال “طلال سلو” الناطق باسم قوات سوريا الديمقراطية، إنه ليس لديه أي تعليق “مبدئياً”
وأكد سلو في منشور له على صفحته بموقع فيسبوك، أن “طيران النظام استهدف عدة أماكن بمدينة الحسكة بقصفها بالصواريخ ومن ضمنها مبنى القيادة العامة لقواتنا”.
وأشار سلو إلى أن الأضرار اقتصرت على الماديات وأن “الرفاق كلهم بصحة جيدة”.
وتابع “أرواحنا ليست أغلى من أرواح أهلنا المدنيين”.
وختم : “لن أعلق بشيئ مبدئيآ..القيادة العامة ستقرر الرد وكيفية الرد….؟”.
متابعات
طلال سلو عبر صفحته في فيسبوك :
“طوال وجودي كناطق رسمي للقوات..كنت أبتعد عن فتح جبهة مع النظام لكي لا نتسبب لأهلنا المدنيين بأية أذية..وكنت أقول أن مستقبل العلاقة بيننا تقررها المفاوضات..ولكن وجود قتلة جهلة سفلة متأمرين على الشعب السوري ضمن الطاقم الفاشل للنظام..يجعلني أقول نصرتآ لدماء شهداؤنا وجرحانا لن تمر جرائمكم بحقنا وحق أهلنا من دون عقاب ولكل فعل ردة فعل..وردة فعلنا ستكون بالحجم الملائم لجرائمكم …لقد بدأت لحظات الإنتقام والعين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم…؟ المجد والخلود لشهداؤنا والشفاء العاجل لجرحانا….؟”.
__________
مواضيع متعلقة :
الحسكة على صفيح ساخن : معارك عنيفة بين ميليشيات بشار الأسد و الوحدات الكردية .. و الطيران الحربي يشارك للمرة الأولى في قصف الأخيرة ( صور )
رويترز : وحدات حماية الشعب الكردية تقول إنها لن تصمت على هجمات النظام في الحسكة
المتحدث باسم ” قوات سوريا الديمقراطية ” : فرض شرط ” رحيل أو عدم رحيل الرئيس ” سيؤدي إلى عرقلة المفاوضات ( فيديو )
المتحدث باسم ” قسد ” لإعلام النظام : هدفنا محاربة الإرهاب و نقترح إشراك موسكو بالعمليات العسكرية
[ads3]
يعني تمثيلية جديدة ليطالعو هدول جزء من المعارضة ويشركوهن في المحادثات مع النظام. شلون بينقصف مركز قيادة والأضرار بس مادية. ذكروني أيام قصف النظام لداعش في الرقة
قواتنا و بعد اجتماع عاجل لقادته الميدانيين يمهل كافة القطع العسكرية النظامية المشاركة في الحرب ضدها مهلة 24 ساعة للكف عن الإعتداءات المتكررة ضد كافة وحداتنا بجميع مسمياتها و إلا فالرد سيكون عاجلاً في قلب حلب و سيتم بالإتفاق مع أمريكا وتركيا و بعض الدول العربية وبالتنسيق التام مع وحدات الجيش الحر العاملة في حلب وريفها و هناك اتصالات بهذا الخصوص و الساعات القليلة القادمة ستكشف ماهية المرحلة المقبلة
bolox
ليش لحتى تعلق نبران صديقة
( ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب )
شعار الديموضراطيين عندما يقصفهم أخوتهم في النضال و المقاولة و المماتعة
ياجماعه بجوز هاي الخطه التركيه الروسيه للحل السوري، وبتضمن كسر شوكه الاكراد مقابل تعويم بثار الاثد
لماذا التعليق؟ يمكن خطأ غير مقصود لايفسد للود قضية.
تركيا و بعد اعادة علاقاتها مع روسيا ستستخدم الاخيرة للضغط على النظام السوري للتخلص من الاكراد الذين يزعجون تركيا…
ولن يستطيع النظام الاسدي ان يرفض اي طلب للروس الذين يمسكونه من موضع قوه….
هيك أخرة الاكراد الملاحدة و اخرة النظام العميل…
لن تأتي طاءرات التحالف لتدعمكم هذه المرة…
تعيشو و تاكلو غيرا….
خنتوا اهلكم و بعتوا الجيرة فرحتو فرق حساب…
ما حدا رح يعطيكم دولة يا اغبياء….
يحتفظوا بحق الرد في الزمان،والمكان،المناسب
نحن رحنا فرق حساب يا موراقب بس لسا الكورد على ارضون و رح يبقوا .. بس بدك تقلي انت هلأ .. انتوا فرق شو رحتوا؟ رحتوا بين نازح و مهجر و مشرد و بين قتيل و جريح ومعتقل و غريق في بحار المحيطات و بين مباع ومشترى و مذلول في المخيمات و متاجر باعضائه في دول العبور … بعد كل هالمصايب ما اتربيتوا و بدل ما تلتفتوا لشؤونكم قاعدين تنظروا على الكورد و هاد ان دل على شيء فإنما يدل على انكم شعب لا يستحي وان لم تستحي فاصنع ما شئت.
مو قدران يعلق لانو مصدوم .. لكن حلفاء نحنا شو صار .. مين سمير
لسه من اسبوع كان صوتو اعلى من حسن زميرة.
هالمسرحية مشان النظام يطلع من مناطق الجزيرة على اساس خسر مشان يتفردوا قسد بالمنطقة
اردوغان-بوتين ظهرت ولن ينفعك قولك الرفاق فالآن النظام ليس عنده الا يا حسين
مليشيا طالح اللامسلم الكردية الشيوعية الارهابية.ومليشيا ذيل الكلب بشوشة الصغير.تتقاتلان في الحسكة بالرغم من التنسيق السابق بينهما .لأنهما ارهابيان ولصوص وقتلة.والكردي الدنماركي المجرم ليش سفيه ومبعوص لهذه الدرجة.فليذهب لكردستان الواقعة جنوب شرق بحر قزوين وهناك يعوي على كيفه.
لا فض فوك اخي أبو محمد الشامي
فعلا إن كثير من الناس تجهل اصل الأكراد ومكان كيانهم الخبيث الأساسي
و نحن بدورنا ندعوا الشامي التيمورلانكي ان يذهب الى منغوليا الصينية او شبه الجزيرة العربية و ليشرب بول البعير و يصادق الحمير امثال غير معروف و كفى الله المؤمنين شر القتال ..شعب جحش حقوا فرنك مصدي بسوق الزبل.