التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
17 تعليقات
أول مرة بحياتي بشوف ويسمع شيخ متمدن ومتحضر
لأني قرفنا من شكيلات الحسون شيخ بشار ومن البغدادي شيخ المخابرات
طيب أنت ما بتابع أشخاص متحضرين ،الله يهدينا ويهديك.
مقاربة فاشلة بين الديمقراطية و الإسلام. الدين حالة دوغمائية يؤمن به اتباعه من دون أدلة قابلة للبرهان بشكل علمي و تجريبي فكيف يتم تطويع الديمقراطية مع الدين
معك حق تكره نفسك
لو مالك غبي ما بتعلق هيك تعليق غبي مثلك
وعاملي نفسك الفهيم وأبو علمي وتفاسير
برأيك العلم فسر كل شيء أو ممكن يفسر كل شيء يا كاره نفسك
يقطع عمرك شو فيلسوف،
هنت شبيح غبي يا إما مخابرات
كل الأدلة الاسلامية جاءت قبل ١٤٠٠ سنة وبرهنها العلم الحديث الان
وامور الفلك والطب خير مثال
اقرأ القران قبل ان تتفلسف
من أجمل ما سمعت في هذا الموضوع الخلافي عند البعض.
جزاك الله خيراً.
هناك تقاطع وحيد بين الشورى الإسلامية و الديمقراطية الغربية و هو أن الشعب يختار من يمثله
و لكن الشعب في الشريعة الاسلامية يختار أفضل من يطبق شرع الله
بينما في الديمقراطية الغربية صراع بين الفلسفات و الافكار التي وضعها البشر و التي إن نجحت في مجال فهي تفشل في آخر
و في الديمقراطية الغربية لا يوجد معيار لحكم الامة سوى الحصول على غالبية الاصوات حتى لو اختارت تلك الاكثرية مجنونا يحمل مشروع أكثر جنونا
الديمقراطية هي من اتت بهتلر و موسوليني و شارون و جورج بوش و توني بلير
سبب تخلف المسلمين هو ابتعادهم عن عن تطبيق الاسلام
ما في مشكلة سياسية في الاسلام اذا التزم الناس بالقرآن و السنة
و الغرب تقدم لأنه نهب الشعوب الأخرى في الدول النامية
دول أفريقيا و دول أمريكا اللاتينية و الكثير من دول آسيا تطبق الديمقراطية و لكنها دول متخلفة أكثر من معظم العالم الاسلامي
الشيخ الاخونجي الادلبي حسن الدغيم يطوع الدين لخدمة أهداف جماعته السياسية و هذا ما أدى لخراب سوريا ففتاوى الاخونجى مصطفى السباعي أثناء وضع دستور 1950 هي من سمحت للطائفة النصيرية بالوصول للحكم فدمرت البلد
و تخاذل مشايخ الاخوان في الستينات و السبعينات و الثمانينات و تبرأهم من الطليعة المقاتلة هي من وطدت حكم البعث في سوريا
ليش ايش هي أنجازات الطليعة المقاتلة؟ إضعاف حكم حافظ وأخوه مثلا؟؟
هذه الفئة لم تكن سوى ذريعة اتخذها النظام لقمع الشعب والتنكيل به.
حسن الدغيم كان له علاقة وطيدة بميليشيات جمال معروف في ادلب
و الآن أصبح شيخ من مشايخ ميليشيات سوريا الديمقراطية
كذبت الديمقراطية تقول ان الحكم للشعب والله يقول ان الحكم الالله
في سوريا لا يوجد مشروع اسلام سياسي وحتى في تركيا التي يتهمونها بدعم الاخوان ولكن هناك نظام عصابة عائلة بشار ابن انيسة واقرباؤه النظام التابع لاسرائيل والغرب وهناك ثورة شعبية لاسقاطه وهناك دول غربية تعمل على افشالها بشتى الوسائل
الديمقراطية ليست لها في الغالب مرجعية سوى الديمقراطية نفسها. بمعنى أنه حتى حينما نختار من يحكمنا فإننا نختاره ليحكمنا بمرجعية نتفق نحن وإياه على الإيمان بها وعلى الأخذ بها.
وهذا ينسف ثورتكم يا شيخ حسين الدغيم التي أخذت الطابع الإسلامي وذلك لأن الناس أخذت فكرة من تصرفاتكم وأحكامكم أنكم خوارج والتكفير منهج تتبعونه فلذلك بدأتم التسويغ للديمقراطية وحكم النظام في الدستور الإسلام عجيب هذا التناقض !!!!
وأمرهم شورى بينهم, وشاورهم في الأمر , هل تريدون أوضح من كلام الله الشورى يمعناها الديقراطي لا تعني الغاء حكم الله ( حاشا لله ) بل هي الضامن الوحيد لمسح الديكتاتورية الدينية او العلمانية او القومية عن وجه الأرض لو أخذ بها .
بالقوة تستطيع فرض أي مبدأ حتى لو كان شيطانيا و بدون قوه لايمكنك حتى أن تتكلم.. و بما أننا في هذا العصر لا حول لنا و لاقوه فمن العبث الكلام و التنظير…
أول مرة بحياتي بشوف ويسمع شيخ متمدن ومتحضر
لأني قرفنا من شكيلات الحسون شيخ بشار ومن البغدادي شيخ المخابرات
طيب أنت ما بتابع أشخاص متحضرين ،الله يهدينا ويهديك.
مقاربة فاشلة بين الديمقراطية و الإسلام. الدين حالة دوغمائية يؤمن به اتباعه من دون أدلة قابلة للبرهان بشكل علمي و تجريبي فكيف يتم تطويع الديمقراطية مع الدين
معك حق تكره نفسك
لو مالك غبي ما بتعلق هيك تعليق غبي مثلك
وعاملي نفسك الفهيم وأبو علمي وتفاسير
برأيك العلم فسر كل شيء أو ممكن يفسر كل شيء يا كاره نفسك
شكرا هاد مستواك. وانا مبسوط انك كرهتني لانو الاغبياء بيكرهوني تمام
يقطع عمرك شو فيلسوف،
هنت شبيح غبي يا إما مخابرات
كل الأدلة الاسلامية جاءت قبل ١٤٠٠ سنة وبرهنها العلم الحديث الان
وامور الفلك والطب خير مثال
اقرأ القران قبل ان تتفلسف
من أجمل ما سمعت في هذا الموضوع الخلافي عند البعض.
جزاك الله خيراً.
هناك تقاطع وحيد بين الشورى الإسلامية و الديمقراطية الغربية و هو أن الشعب يختار من يمثله
و لكن الشعب في الشريعة الاسلامية يختار أفضل من يطبق شرع الله
بينما في الديمقراطية الغربية صراع بين الفلسفات و الافكار التي وضعها البشر و التي إن نجحت في مجال فهي تفشل في آخر
و في الديمقراطية الغربية لا يوجد معيار لحكم الامة سوى الحصول على غالبية الاصوات حتى لو اختارت تلك الاكثرية مجنونا يحمل مشروع أكثر جنونا
الديمقراطية هي من اتت بهتلر و موسوليني و شارون و جورج بوش و توني بلير
سبب تخلف المسلمين هو ابتعادهم عن عن تطبيق الاسلام
ما في مشكلة سياسية في الاسلام اذا التزم الناس بالقرآن و السنة
و الغرب تقدم لأنه نهب الشعوب الأخرى في الدول النامية
دول أفريقيا و دول أمريكا اللاتينية و الكثير من دول آسيا تطبق الديمقراطية و لكنها دول متخلفة أكثر من معظم العالم الاسلامي
الشيخ الاخونجي الادلبي حسن الدغيم يطوع الدين لخدمة أهداف جماعته السياسية و هذا ما أدى لخراب سوريا ففتاوى الاخونجى مصطفى السباعي أثناء وضع دستور 1950 هي من سمحت للطائفة النصيرية بالوصول للحكم فدمرت البلد
و تخاذل مشايخ الاخوان في الستينات و السبعينات و الثمانينات و تبرأهم من الطليعة المقاتلة هي من وطدت حكم البعث في سوريا
ليش ايش هي أنجازات الطليعة المقاتلة؟ إضعاف حكم حافظ وأخوه مثلا؟؟
هذه الفئة لم تكن سوى ذريعة اتخذها النظام لقمع الشعب والتنكيل به.
حسن الدغيم كان له علاقة وطيدة بميليشيات جمال معروف في ادلب
و الآن أصبح شيخ من مشايخ ميليشيات سوريا الديمقراطية
كذبت الديمقراطية تقول ان الحكم للشعب والله يقول ان الحكم الالله
في سوريا لا يوجد مشروع اسلام سياسي وحتى في تركيا التي يتهمونها بدعم الاخوان ولكن هناك نظام عصابة عائلة بشار ابن انيسة واقرباؤه النظام التابع لاسرائيل والغرب وهناك ثورة شعبية لاسقاطه وهناك دول غربية تعمل على افشالها بشتى الوسائل
الديمقراطية ليست لها في الغالب مرجعية سوى الديمقراطية نفسها. بمعنى أنه حتى حينما نختار من يحكمنا فإننا نختاره ليحكمنا بمرجعية نتفق نحن وإياه على الإيمان بها وعلى الأخذ بها.
وهذا ينسف ثورتكم يا شيخ حسين الدغيم التي أخذت الطابع الإسلامي وذلك لأن الناس أخذت فكرة من تصرفاتكم وأحكامكم أنكم خوارج والتكفير منهج تتبعونه فلذلك بدأتم التسويغ للديمقراطية وحكم النظام في الدستور الإسلام عجيب هذا التناقض !!!!
وأمرهم شورى بينهم, وشاورهم في الأمر , هل تريدون أوضح من كلام الله الشورى يمعناها الديقراطي لا تعني الغاء حكم الله ( حاشا لله ) بل هي الضامن الوحيد لمسح الديكتاتورية الدينية او العلمانية او القومية عن وجه الأرض لو أخذ بها .
بالقوة تستطيع فرض أي مبدأ حتى لو كان شيطانيا و بدون قوه لايمكنك حتى أن تتكلم.. و بما أننا في هذا العصر لا حول لنا و لاقوه فمن العبث الكلام و التنظير…