وكالة روسية : أمريكا و روسيا تدرسان ” شن عملية مشتركة لإخراج المسلحين من حلب ” !

نقلت وكالة “انترفاكس” عن مصدر في جنيف، حيث تجري المشاورات الروسية الأمريكية حول سوريا، أن موسكو وواشنطن تدرسان إمكانية شن عملية مشتركة ضد “الإرهابيين” في حلب بدءا من منتصف أيلول المقبل.

وقال المصدر القريب من المشاورات الروسية الأمريكية : “يبحث الطرفان إمكانية الشروع في توجيه ضربات منسقة على المسلحين في حلب بدءا من منتصف أيلول تقريبا”.

وأوضح المصدر، بحسب ما نقلت قناة “روسيا اليوم”، أنه بحلول هذا الموعد لن يبقى داخل المدينة سوى أولئك الذين يرفضون إلقاء السلاح والخروج من حلب.

وشدد قائلا: “المسلحون الذين سيبقون في المدينة، ستتم محاصرتهم بغية تصفيتهم”، ولم يوضح المصدر، ما إذا كان من المتوقع مشاركة “سلاح الجو السوري” في توجيه مثل هذه الغارات.

يذكر أن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو قال في الخامس عشر من تموز الماضي، إن “موسكو تدعو واشنطن لعمل مشترك لتأمين استقرار الوضع في محيط حلب”.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫14 تعليقات

  1. بمساعدة قاسم سليماني والغزاة المجوس و النصيرية ووتغيير ديموغرافي مستمر مابيستحوا ماصارلكم ٩ أشهر دمرتوا البشر والحجر استعملوا النووي باقي. ومايهمكم أميركا والامم المتحدة موجودة بتغطي عليكم وبيعلكوا انه نتيجة الاعمال العداءية مابنعرف مين وشو عميصير

  2. كلو حكي اعلام بس لتحبيط المعنويات
    صرلهم الروس عم يقولو هالحكي من سنة وما صار منو شي
    فهموها امريكا ما لح تدخل ضد الثوار علنا ، يمكن بالسر بس بالعلن مستحيل
    امريكا مو من مصلحتها هاد الشي بغض النظر عن علاك الروس الدائم

  3. الله المستعان على روسيا وامريكا وايران حسبي الله عليكم وعلى ماتصفون ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

  4. من أول يوم بالثورة أمريكا عمتدعم النظام من تحت الطاولة و تسهل دخول المقاتلين الاجانب و السلاح له برغم الحظر الوهمي المفروض عليه
    و بعد أن فشلت كل جهودها في ايقاف الثورة لم يبقى أمامها الآن الا التدخل المباشر الى جانب النظام

  5. حتى تصدقوا وتسلموا من هي الدول الديمقراطية !!!
    سوريا اكبر مثال.
    يتفقون على تدمير وقتل أهالي حلب الشرفاء
    فأين ٢ مليار مسلم ؟؟

  6. منذ بدء الثورة في سوريا و مجلس الأمن القومي الأمريكي في حالة انعقاد شبه دائم ، و الخارجية الأمريكية مشغولة بالملف السوري إلى درجة وضع الكثير من ملفات العالم على الرف. منذ أن تحولت الثورة من سلمية إلى مسلحة ، بذلت أمريكا جهوداً جبارة لمنع حصول الجيش الحر على سلاح نوعي و على الأخص مضاد طائرات .
    منذ انتشار الثورة و أمريكا ترسل مندوباً تلو مندوب تحت ستار المطبخ الأمريكي (المسمى هيئة الأمم المتحدة) فمرة الإبراهيمي و مرة الدابي و مرة كوفي عنان… و انتهاءاً بديميستورا. منذ تشكيل ما يسمى (أصدقاء سوريا) و أمريكا حريصة على حضور أي مؤتمر. روجت للحل السلمي و حددت من يلتقي من ثم قامت بتفريغ أي جهد من أي مضمون و كأنها لا تريد انتهاء القتال إلا بانتصار الطرف الظالم المستبد أي نظام بشار على غالبية الشعب.
    سوريا شيبت رأس أوباما (كما اعترف هو) و أنا واثق أنه سينال ما هو أبلغ من ذلك (ربما الهستيريا أو الزهايمر). لقد توقعنا أن تتدخل أمريكا بنفسها بعد فشل كل و كلائها و أذنابها في حربهم ضد شعب سوريا , و تدخلها لن يكون لصالحها…

  7. يعني مفكرين انو بس روسيا كانت عمبتحارب ? اميركا و روسيا شركاء في سوريا. الحظر النفطي على ايران كان يستثني الصادرات النفطية لسوريا. كيف بقي النظام على قيد الحياة لكن

  8. هل يعرف الجيش الحر انه بعينه المقصود بالمسلحين ؟؟!!!!

  9. قلنا لكم توحدوا يا فصائل ؟؟!!!
    ما كانوا تسمعوا الكلمة!!!
    هي حصل توافق بين الأعداء اميريكا وروسيا لضربكم !!!

  10. الى الفصائل في كل سوريا يرجى اعلان التوحد خلا ل ساعات

  11. خمس سنوات و لم يستطع بشار و إيران و روسيا و لبنان و العراق أن يتقدموا في حلب برغم الغطاء الأمريكي و الآن تظن روسيا و أمريكا أنهما كقوتين عظميين أن يفعلا متحدين ما فشل فيه إتحاد الشيعة مع روسيا.
    نحن إن شاء الله تعالى ممن قال فيهم:
    الذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ( آلِ عمران 173)

  12. على الثوار والمعارضة ممارسة المناورات السياسية كما يمارسون المناورات القتالية. ونظرا للأخبار الواردة وشبه المؤكدة على الاستعدادات التي يجريها الدب الروسي للإظهار عن مدى قوته العسكرية والتدميرية القادمة تجاه حلب فيتوجب على الثوار ممارسة احد المناورات التي قد تؤدي الى قطع الطريق على تلك الاستعدادات الاجرامية المزمع القيام بها او على الاقل عرقلتها.
    ولعل قيام الثوار بالإعلان قبل بدء تلك العمليات عن قبولهم بالخروج من حلب بشروط منها :
    1- عدم دخول أي قوات للنظام وحلفاءه للمدينة من بعد خروجهم بضمان ومراقبة مؤكدة .
    2- ان يكون خروج الثوار الى نفس المسافة والمدى الذي تتواجد عليه قوات الطرف الآخر حول المدينة .

    وفي حال تمت الموافقة على تلك الشروط وهو حقيقة امر مستبعد , فإن الثوار يكونوا قد نجحوا في حماية ارواح وممتلكات سكان حلب من بطش تلك العصابات الإجرامية … واما اذا لم تنجح تلك المناورة فسيبقى مكسبها محددا في فضح الذريعة الكاذبة التي يستخدمها المعتدين لتبرير عدوانهم الغاشم وهجماتهم الوحشية تجاه كافة المدنيين في حلب