” ديلي ميل ” تكشف خفايا قوات الاحتلال الإيراني في سوريا : 73 ألف مقاتل و 100 مليار دولار و مبنى من 5 طوابق لإدارة معارك بشار الأسد ! ( فيديو )
” ديلي ميل ” تكشف خفايا قوات الاحتلال الإيراني في سوريا : 73 ألف مقاتل و 100 مليار دولار و مبنى من 5 طوابق لإدارة معارك بشار الأسد ! ( فيديو )
[ads3]
كل هذا الدعم الايراني من اجل حماية ضريح السيدة زينب وضريح سكينة في داريا ، احترم دعم ايران للمجرم بشار الاسد مقابل دعم اخواننا في بلاد العرب للمعارضة ، ولكن البيت الزجاجي منذ شهر كامل يحاول استرجاع كلية الفنية الجوية او معمل الغاز في الراموسة ولم يستطع مع العلم ان طيران الروس استخدم كل بيوت الزجاج في وهران واستخدم اساطيله في قزوين وبالدقيقة الواحد نجد ٨-١٠ طائرات روسية في سماء الراموسة ومحيطها .
اهم معلومة جاءت في التقرير ان وجود البيت الزجاجي جانب مطار دمشق هو لتسهيل هروب سريع لمجرمين ايران وحزب الله عندما يحين موعد سقوط الظلم في سوريا الحرة
العرب كاسرين روس والفرس من يوم يومهم
والرسول العربي محمد ص صادق
كل هذا يقابله دعم “خجول” بكل استحياء وتردد من دول الخليج للثوار السوريين بالاضافة لتشرذم الحلف الداعم للمعارضة فالسعودية تخاف تركيا والسعودية تكره قطر والسعودية تدعم السيسي الذي بدوره يدعم بشار
العلة في مواقف السعودية المتذبذبة التي شرذمت الصف العربي والحلف الداعم للثوار وبسياستها التي سوف تنقلب عليها (وهذا ما لا أتمناه) إن لم تراجع مواقفها
اليوم صحفي سعودي غبي على جريدة الشرق الأوسط يدعم انقلاب تركيا ويبرره. ياللغبــاء ؟؟؟
بالتأكيد هذا الصحفي دعم السيسي من قبل
والله يوم تنقلب الطاولة على السعودية لن يدعمها هذا الخسيسي بل ستدعمها تركيا ان لم يستمر بعض أغبياء السعودية في خسارة حلفائهم الذين يعتمد عليهم في ساعة الجد
بل هي أكثر من 100 مليار دولار بالتأكيد صرفها الملهم الخرامنئي لنبش المهدي المنتظر من سردابه ولكن اللوم الأكبر يقع على الحمار الذي جلب الدب إلى كرمه وهو هنا الأهبلوف ودبيكته ولكن هل لدى الأهبلوف خطة لإخراجهم من سوريا لو انتصر في الحرب على مايعتقد ؟ سيكون مصيره ومؤيديه كمصير الإيزيديين على أيدي الدواعش مع فارق أن الإيزيديين أرغموا على ذلك ولا يلامون على ماحصل لهم بينما مؤيدوه ارتضوه لأنفسهم بملئ إرادتهم وما ظلم الإقطاعي وما فعله بهم إلا مزاح بمزاح مقارنة ببيوت المتعة التي سيقضون فيها بقية حياتهم البائسة…..وبالروح …بالدم ….نفديك أهبلوف ….دبكة طويلة للحمير.
وين جيش الاسلام والفسطاط والرحمن عن المقر السري
مهما بذل الفرس من جهود و مهما أنفقوا من أموال و مهما أحضروا من مرتزقة ، فإنهم سيفشلون و ستكون أعمالهم هباءاً منثوراً . هؤلاء العنصريون الفارسيون كانوا يتذوقون الهزائم تلو الهزائم عبر التاريخ و على الأخص بعد بعثة النبي محمد صلى الله عليه و سلم.
رسول الله دعا عليهم بأن يمزق الله ملكهم و أخبرنا الصادق الأمين بأنه (إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده). حاول غلاة الفرس المعتوهين إحياء إمبراطوريتهم بدءاً باغتيال الفاروق عمر رضي الله عنه و مروراً بكثير من الدسائس و المؤامرات على الدولتين العباسية و العثمانية فخابت محاولاتهم و اندحروا.
ثم بعد ذلك وقعت بلاد فارس تحت سيطرة أحبابهم الإنجليز ثم الأمريكيين ، و ها هم يحاولون أن يكونوا دولة محورية في خدمة أمريكا و لكن أمريكا (و لقلة الخبرة التاريخية) تراهن – بحمد الله – على حصان (أو جحش) خاسر . هذا التستر بالدين المشوه مؤقت جداً ، إذ لن يشاد هذا الدين العظيم أحد إلا غلبه ، و لا غالب إلا الله.