جانب من المعارك و المشاهد الأولى من التحرير .. اللحظات الأولى لالتقاء ثوار جرابلس مع ثوار الراعي و تطهير الحدود من ” داعش ” بشكل كامل ( فيديو )
جانب من المعارك و المشاهد الأولى من التحرير .. اللحظات الأولى لالتقاء ثوار جرابلس مع ثوار الراعي و تطهير الحدود من ” داعش ” بشكل كامل ( فيديو )
[ads3]
ارجو الله ان ينصركم ويثبت اقدامكم ايها الجيش الحر ونراكم باذن الله في دمشق بعد تطهير سوريا من كل المحتلين الاوغاد والانتهازيين اقرانهم
العرب فرع من الشعوب السامية .تعني لفظة “عرب” البداوة.
في كل اللغات الساميّة القديمة التي ما زالت بعض نقوشها موجودة حتى اليوم، ولم تكن تُفهم إلا بهذا المعنى في أقدم النصوص التاريخية التي وصلت الباحثين المعاصرين، وهي النصوص الآشورية، وقد قصدت بها البدو بعامّة، واستعملت بهذا المعنى عند غيرهم. ولمّا توسعت مدارك الأعاجم وزاد اتصالهم واحتكاكهم بالعرب وبشبه الجزيرة العربية، توسعوا في استعمال اللفظة حتى أضحت تشمل أكثر العرب بوصفهم أهل بادية، وأن حياتهم حياة أعراب، ومن هنا غلبت على بلادهم فصارت عَلَمية عند أولئك الأعاجم، على بلاد العرب وعلى سكانها، ولذلك أطلق اليونان والرومان على بلاد العرب لفظة “العربية” (باللاتينية: Arabia). درج المؤرخون العرب حتى الأيام الراهنة بقسمة تاريخ العرب إلى قسمين، قبل الإسلام والمدعو جاهلية، وبعد الإسلام الذي تمكن فيه العرب من سيادة إمبراطورية واسعة ، خصوصًا في العهد الأموي – سواءً في دمشق أم الأندلس – والعهد العباسي – خصوصًا العهد العباسي الأول وحاضرته بغداد ، وتمازجت مع الشعوب الأخرى المعتنقة للإسلام، وانتشر((((( الاستعراب )))))في عدة أقاليم أهمها الهلال الخصيب.