تنامي حالات الاعتداء على المسلمين في سلوفاكيا
اعترفت وزارة الداخلية السلوفاكية بتزايد عدد الاعتداءات على المسلمين في البلاد ، معربة عن إدانتها تكرار الاعتداءات التي وقعت على امرأة صومالية تعيش في سلوفاكيا منذ عام 2013 استنادًا لقرار بمنحها حق اللجوء الإنساني.
وأشارت الداخلية إلى أن حالات الاعتداءات البدنية واللفظية بحق النساء المسلمات قد بدأت تظهر بشكل متزايد في سلوفاكيا وأن الوزارة تعتبر أي مظهر من مظاهر عدم التسامح الديني أو العرقي بأنه غير مقبول.
وعبّرت عن آسفها لكون الأشخاص الذين منحتهم سلوفاكيا حق اللجوء أمام العنف يتم تهديدهم في الأراضي السلوفاكية.
إلى ذلك ذكرت صحيفة “سمي” إلى أن الفتاة الصومالية قادرة عبد الله البالغة من العمر 24 عاما تعرضت للاعتداء 6 مرات خلال عام ونصف العام، مشيرة إلى أن الاعتداءات تتم عليها لأن المهاجمين ينزعجون من لون بشرتها والغطاء الذي تضعه على رأسها.
وأضافت إلى أن الهجمات التي تعرّضت لها كانت لفظية وبدنية وأن آخر اعتداء تعرضت له كان من قبل رجل في ترام للنقل، حيث حاول نزع غطاء رأسها ثم حاول خنقها كما قام بضربها وكسر سنها.
وأشارت قادرة في حديث للصحيفة أنها كانت تعيش بشكل جيد في سلوفاكيا، غير أنه بعد تفجر أزمة اللجوء العام الماضي كل شيء تغير، لافتة إلى أنه تم ضربها مرة بالحجارة وهي تسير مع طفلها البالغ من العمر 4 أعوام.[ads3]
كبري عقلك واخلعي هالحجاب حفاظا على حياتك وحياة أولادك، فالقاعدة الشرعية التي أجمع عليها جميع شيوخنا الأفاضل هي أن الضرورات تبيح المحظورات.
انا مسيحي وضد هيك اسلوب لئنو يسوعنا ما علمنا هيك شي هيك نماذج عنصريين ملحدين مو مسيحيين ولا بيعرفو شي عن محبة وتسامح سيدنا المسيح
يا محلا البراميل جنب اهانة كرامة الانسان.