دمشق : جيش بشار الأسد يبيع ما سرقه من داريا في منطقة الكباس ( فيديو )

دمشق : جيش بشار الأسد يبيع ما سرقه من داريا في منطقة الكباس ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. الناس ألي عم تشتري كيف ضميرها بيطاوعها تشتري عفش ممزوج بدماء السوريين.

    1. اصلا لو كان هنالك ذرة ضمير لدى كثير من الناس لما بقي هؤلاء الكلاب اللصوص وكبيرهم اللص الحقير في السلطة حتى اليوم

  2. ليش مستغرب سيدي العزيز :

    الشعب اللي بيتعامى لما كان يشوف الصواريخ بعينه والطيران الحربي اللي عمبيدمر داريا (وطبعا مناطق تانية على تراب سوريا ) وعميشوف الحرائق والدخان فوق سماء داريا , هيك شعب ممكن مو بس يشتري العفش الممزوج بدم السوريين وذكريات الديارنة ممكن لو فسحوله مجال كان بيدخل بنفسه على داريا وبيعفش ( مصطلح معناه سرقة عفش المهجرين )

    سيدي العزيز : هل تعلم أن أغلب المناطق التي هجرنا إليها (نحن اهل داريا ) فإن الناس في هذه المناطق يشتموننا ويقولون أنتم دمرتم مدينتكم (وكأننا فعلا أصحاب القرار فيما آلت إليه الأمور)

    هل تعلم أن عصيان مدني لمدة 7 أيام في سوريا كان كفيلا بالإطاحة بالأمم المتحدة مو بس برئيس الشعب الحباب

    غبي من يظن أن النار في بيت جاره لن تحرقه

    1. كلامك من ذهب وخاصة الجملة الأخيرة …الله يعوضكم بالأحسن إنشاء الله.

  3. “هادا جيش الوطن”, بس مو الحق عليهم الحق على اللي عم يشتري وبيعرفهم مسروقين

    1. هؤلاء من قال عنهم إعلام النظام “بواسل الجيش” . والنعم من هكذا حثالة .

  4. الحمدلله الذي اخرجني من القرية الظالم اهلها
    نصيحة اي حدا بيقدر يطلع من البلد يلحق حاله قبل ان يعم العذاب اكتر من هيك

  5. هذا النوع من البشر هم تربية آل الأسد وحزبه حزب البعث العربي الإشتراكي .. هؤلاء هم من قام آل الأسد بتربيتهم ولقنهم مباىء طلائع البعث وشبيبة الثورة والفتوة والتدريب الجامعي .. خمسين سنة من حكم الأسد وبالأخير حصلنا على بشر أكثر مايمكن تسميتهم أنهم “حثالة” وخلاصة للقذارة والسفالة وفقدان للضمير ، ويشعر النظام بالسعادة حين تتم تسمية كلابه بأنهم “شبيحة” .. قالوا لنا أن بشار الأسد إنسان متمدن ودرس في بريطانيا .. ولكن مالفائدة إذا كانت بذرته من سلالة آل الأسد حيث كان أبوه خائناً للوطن وللشعب ولرفاق دربه الذين إنقلب عليهم وإستولى على السلطة وكان أول رئيس سوري يرتكب المجازر في شعبه ويدمر البيوت فوق رؤوس ساكنيها مثلما حصل في مجازر الثمانينات في حماه وحلب وجسر الشغور وسجن تدمر ، واليوم فاق بشار الأسد أباه بإستخدام الكيماوي والعنقودي والنابالم والفوسفوري .. فماذا تتوقعون من مؤيدين ربتهم عائلة الأسد وأرضعهم رجال مخابرات الأسد السفالة والإنحطاط ..

  6. بلد كان غارقاً في مستنقع والآن ينحدر بشكل مخيف الى هاوية لاقرار فيها ..