يحدث في جرابلس : مياه و كهرباء و طبابة تركية .. و عودة لمئات السوريين و زيارة لرئيسة بلدية غازي عنتاب ( فيديو + صور )
قال مسؤولون أتراك إن تركيا تعتزم تزويد مدينة جرابلس، بالطاقة الكهربائية، لتُنار المدينة مع حلول عيد الأضحى المبارك، بالتزامن مع عودة مئات المدنيين إليها، وزيارة رئيسة بلدية غازي عنتاب التركية لها.
ومع تدفق المساعدات الإنسانية ومستلزمات الحياة من تركيا باتجاه جرابلس، بدأت شركة تركية خاصة معنية بتوزيع الطاقة الكهربائية في منطقة قارقاميش المتاخمة لجرابلس، بإعداد مشروع لتغذية المدينة بالكهرباء.
وأوضح أحد مسؤولي الشركة، بحسب ما نقلت وكالة أنباء الأناضول، أنّ طواقم تمديد الأسلاك الكهربائية تعمل ليل نهار على حفر خط تحت الأرض لمدّ أسلاك الكهرباء من منطقة قارقاميش الحدودية بولاية غازي عنتاب الجنوبية إلى جرابلس، مبيناً أنّ طول الخط يبلغ 3 كيلو متر.
وأضاف المسؤول أنّ الشركة ستنير مدينة جرابلس بالأضواء مع حلول عيد الأضحى المصادف لـ 12 أيلول/ سبتمبر الحالي.
وعن كيفية تزويد جرابلس بالطاقة الكهربائية قال مسؤول الشركة: “سيقوم مركز توزيع منطقة قارقاميش بتوليد 31.5 كيلوواط من الطاقة الكهربائية، وإرسالها عبر خط التوتر العالي إلى مخازن لتخفيض جهدها إلى 20 كيلوواط، ونقل التيار الكهرباء المخفض عبر كابلات تتحمل جهداً عالياً إلى مدينة جرابلس”.
وكان نورسال جاقير أوغلو مساعد والي غازي عنتاب أكّد أنهم يعملون على ضخّ مياه الشرب وتوصيل التيار الكهربائي إلى مدينة جرابلس، في تصريح سابق نقلته الوكالة أيضاً.
وكانت تركيا، بحسب الأناضول، زوّدت سوريا عبر شركة خاصة بـ 2.3 مليار كيلو واط من الطاقة الكهربائية منذ اندلاع الثورة، غير أنّ الجانب السوري اتخذ قراراً في تشرين الأول عام 2012، بوقف أخذ الكهرباء من الشركة الخاصة.
وفي سياق متصل، أنشأت وزارة الصحة التركية، خيمة طبية في المدينة، مزودة بسيارة إسعاف وفريق طبي مختص في الانقاذ، فضلاً عن أطباء أتراك وعاملين صحيين.
وتعتزم الوزارة إنشاء مستشفى ميداني مجهز بعيادة عيون، واختصاصات متعددة إلى جانب غرفة عمليات.
وكانت ولاية غازي عنتاب أعلنت أمس الأربعاء، أن 321 سورياً عادوا طواعية إلى مدينة جرابلس، وذكر بيان صادر عن الولاية أن العدد المذكور تقدم إلى إدارة الهجرة بطلب العودة إلى بلادهم بشكل طوعي، وأنهم عادوا من خلال معبر “قارقاميش” المحاذي لجرابلس.
بدوره، أشار مدير التجارة والجمارك في الولاية، خليل شاشماز، إلى أن “معبر (قارقامش) دخل الخدمة اليوم بعد إغلاقه لمدة عامين عقب زوال خطر الإرهاب”.
إلى ذلك، زارت صباح اليوم رئيسة بلدية مدينة غازي عنتاب التركية “فاطمة شاهين”، مدينة جرابلس، والتقت عدداً من الأهالي، وجالت في شوارع المدينة برفقة وسائل إعلام تركية.
ونقل الناشط الإعلامي عدنان الحسين، الذي نشر صوراً ومقطعاً مصوراً للزيارة على صفحته في فيسبوك، جزءاً من تصريحات شاهين التي قدمت تطمينات لأهالي المدينة وأكدت على نية إعادة تأهيلها وتنظيفها من الألغام وتزويدها بالماء والكهرباء.
يذكر أن نائب رئيس الوزراء التركي، نورالدين جانيكلي، قال إن عملية “درع الفرات” أسفرت حتى الآن عن تطهير مساحة 772 كم مربع في شمالي سوريا من تنظيم “داعش” الإرهابي، وبات الجيش السوري الحر يسيطر على هذه المساحة.
ما في شي في عالم السياسة ببلاش
و الدولة التركية لا هي منظمة خيرية و لا دولة اسلامية
و دفع فاتورة الحساب رح يكون بعدين بطرق مختلفة
الكل يعرف ما تقول ولكن وضعنا امام خيارات صعبة ولو فكرت قليلا ماذا لو كانت البي كي كي هي التي دخلت اليها الن يهجروا اهلها العرب وماذا لو كانت عصابات ايران اي كان منها هي التي دخلت الى جرابلس الن تفعل ما فعلته في القصير وترفع رايات يا حسين وتقتل وتهجر اهاليها او لوكان النظام القاتل هو الذي دخلها الن يزج بمعظم اهلها بالسجون او يهجرهم كما فعل في داريا وغيرها
اذا اردتم اظهار( ذكائكم وفطنتكم وبعد نظركم السياسي )فحاولوا ان تكونوا منصفين على الاقل ولكن هذه عادة الذين يتسترون تحت اسماء مختلفة للدفاع عن النظام المجرم وزبانية ايران القاتلة والروس المتوحشون
بشرفكم حولو على أدلب وريفها, صرلهم محررين وهنن مع الحر من سنين
بارك الله بتركيا واردوغان
ولعن الاسد
رب أخ لك لم تلده أمك.
لقد هيأ الله لنا تركيا بقيادة أردوغان لتكون نعم السند و الأخ لشعبنا المظلوم، فبينما تعجز أمة ال 22 دولة عن إيواء و مساعدة أهلنا في سوريا و تركهم لقمة سائغة إما لحفنة شيعية قليلة قذرة أو لأمواج البحر تبتلعهم ترى تركيا تحتوي 3 ملايين سوري و هاهي تحارب معنا بل و تبني بلدنا.
اللهم احفظ تركيا و شعبها و قيادتها و أمطرهم خيرا كثيراً كثيرا
بالطرف المقابل تقوم ايران وحلفائها بهدم وقصف وابادة ماتصل اليه يدها اتمنى من الله ان يعود الحكم العثماني ويريحنا من بشار الجحش وحلفائه
احتلال يعني ولا اشو ؟؟
بس ماتكون جرابلس ضمت لتركيا متل لواء الاسكندرون ويمكن تلحقها منبج وعزاز… بشار الغبي جعل سوريا وليمة على طاولة الدول المحيطة وروسيا والغرب والشاطر ياكل وياخذ حصته،،، هل رأيتم نظام اغبى واحقر من نظام الاسد… حافظ الأسد كان محتل البلد وعاملها مزرعة وبشار يعلم بأن سوريا ليست ملكاً لهم وانما مزرعة يحتلونها وينهبونها لذلك هو لايهمه من يأخذ ويقتطع ويحتل، يتبرع بالثروات السورية العامة ويهب مدن واراضي لكل من اتى ليقتل الشعب السوري ويرتزق على دمائه .. وذلك في مفهوم بشار الأسد بأنه يستفيد من قتل الشعب السوري وتهجيره وارهابه في تخفيف الخطر عن سلطته وحكمه… الغبي لا يعلم بأنه يخسر على الطرفين واحد من السوريين والثاني من كل المتدخلين والمرتزقة ولأنهم بالحقيقة لايهتمون لأمره بقدر تحقيق الربح والغنائم وعلى حساب السيادة الوطنية والتي فقدها النظام منذ زمن طويل هذا عدا عن انه ونظامه تحولوا لموظفين وخدمدتجية عند العديد من الاطراف والذين لايستطيعوا رفض طلباتهم… ولازال المؤيدون يدبكون في الطرقات وعلى موال القرف ،،بالروح بالدم نفديك يا بشار،، خمس سنوات لم يستطع هذا النظام المتحجر الغبي ان يقدم شيئاً مفيداً للشعب السوري يحاول من خلاله استيعاب وانقاذ ما يمكن انقاذه… هو لا يقدم سوى القتل والارهاب والنار… حتى المصالحه بالقوة والارهاب والعنف والتجويع .. لا أعلم الى اين يريد الذهاب هذا النظام وبماذا يأمل بعد كل هذا الوضع الرهيب والانهيار التام بكل شيء في سوريا والذي هو المتسبب الاول به،، وبالتالي تحول نظام الاسد الى جثة مقرفة موبوءة تنتظر الترحيل وحمل ثقيل على الحلفاء قبل الاعداء.
ليس لتركيا أطماع في سوريا و قد امتنعت عن التدخل ست سنوات و أخيراً تدخلت و لله الحمد.
و لكن صدقاً لو كان الخيار بين صالح مسلم و وحداته القذرة و بين تركيا فأنا شخصياً أقول مبروك لتركيا و عقبال باقي سوريا.
نشكر تركيا على كلامها عن مساعدة الشعب السوري! و لكن لتثبت أنها صادقة عليها أن تسلم المنطقة إلى السوريين من أهل المنطقة و ليس أولوية تركمانية باسم السوريين! كفانا ألعوبة! نحن رحبنا بالدعم التركي لخوفنا من أن الأكراد سيسيطرون على المناطق ! و لكن إن كانت تركيا تريد السيطرة عليها باسم مساعدة الشعب السوري و بالنهاية تصبح تركية! فلا فرق عندها من احتلال الأكراد لها! بصراحة لو أننا نوافق على سيطرة الأكراد عليها فستبقى ضمن سوريا و لن تضيع إلى الأبد كما حدث مع لواء اسكندرون!
اللهم اجعل حلب تلتحق بتركيا ..اللهم مئة عام و نحن حتى السوريين لا يحبوننا ..كنا الولاية الثانية بعد اسطنبول ..فاصبحنا المحافظة الاولى في الاهمال ثم الدمار
بارك الله بهم … وجزاهم الله كل خير
بالنسبة للي عبقول احتلال وتركيا رايدة تضم الريف الشمالي إلها … فبقول ياريت ..من تمك لباب السما ..وياريت تضم حلب وإدلب وشمال اللاذقية كمان … ما حدا بيرفض هاد الشي إلا كردي أو منحبكجي
السوريون أحرار في خياراتهم إن كانوا يريدون أن يبقوا عبيداً لبشار أو يتحولوا إلى سيدهم الجديد إبن أرطغرل الطوراني! و لكن نحن الشعب الكردي لا نريد أن نعيش مع المجرمين الذين يقتلوننا أبداً بل نريد دولة كردية مستقلة بعيدة عن المجرمين! أنا لست سورياً بل كردي كردستاني فقط! هذا ليس انتقاصاً من السوريين أو هويتهم و لكن الله خلقني كردياً و هذا ما أحب أن أبقى عليه!