ألمانيا : لاجئون يقضون إجازاتهم في البلدان التي فروا منها .. و إلغاء الإقامات قد يكون بانتظارهم !
قالت صحيفة فيلت أم سونتاغ إن طالبي لجوء معترف بهم يوقفون إقامتهم مؤقتاً من أجل أن يسافروا تحديداً إلى البلد الذي فرّوا منه، وهذا يمكن أن يعدّ دليلا على أنهم لم يكونوا ملاحقين في بلادهم.
الصحيفة أشارت في خبرها، الذي ترجمه عكس السير، إن جنسية طالبي اللجوء المعترف بهم والذين يسافرون إلى البلد الذي فرّوا منه، هم من سوريا وأفغانستان ولبنان، وهم مسجلون في مكتب العمل (جوب سنتر).
وبحسب الصحيفة، فإن هذه الحالات حدثت في برلين ولكنها لا تستبعد أن حالات مشابهة تحدث في ولايات أخرى.
ونقلت الصحيفة عن متحدثة باسم الوكالة الاتحادية للعمل قولها : “يوجد مثل هذه الحالات ولكن ليس لدينا أية إحصاءات .. وبالتالي فإننا لا نملك معلومات”.
ووفقاً للتقارير ستقوم كل من الوكالة الاتحادية للعمل والمكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين بالاطلاع أكثر على هذه القضية.
وأضافت المتحدثة : “بشكل عام يحق لمتلقي المساعدات من مكتب العمل أن يتغيبوا 21 يوماً في السنة (إجازة – عطلة)، ولكن على اللاجئ الحصول على إذن لقضاء إجازته (في حال السفر خارج البلاد).
وأضافت أن مكتب العمل لا يلزم اللاجئ بتحديد مكان قضاء الاجازة.
وبحسب المتحدثة، فإنه “حتى ولو علم الموظف في مكتب العمل أن الشخص سافر إلى سوريا فإن القانون يحمي المعطيات الشخصية ولا يسمح للموظف إخبار المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين عن ذلك”.
وأضافت الصحيفة، بحسب ماترجم عكس السير، أن المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين طلب من مكاتب العمل الإبلاغ عن سفر الاجئين إلى بلادهم، حال معرفتهم.
وقالت وزارة الداخلية إن سفر اللاجئين إلى البلد الذي فرّوا منه – حسب القوانين الأوروبية – قد يؤدي لسحب إقامة الحماية.
وقال متحدث باسم وزارة الداخلية إن هنالك حالات إنسانية استثنائية تستدعي سفر أولئك اللاجئين إلى بلادهم، ولكن إن كان السفر لأغراض الترفيه والتسلية يمكن أن يعدّ دليلاً على أنهم لم يكونوا ملاحقين في بلادهم.
وقال أرمين شوستر، رئيس مجموعة الاتحاد في لجنة الشؤون الداخلية في البرلمان الألماني، إنه متفاجئ ومصدوم مما سمعه (حول سفر اللاجئين)، وشدد على أن إعطاء حق اللجوء للاجئين غير الملاحقين في بلادهم لا يمكن تصوره وأن حججهم للحصول على الإقامة بغرض الحماية ليست مهمة.
وأضاف أنه قد توجد حالات قليلة يضطر فيها اللاجئون إلى العودة إلى بلدهم لفترة وجيزة وفي هذه الحالة يجب على اللاجئين أخذ الإذن من المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين من أجل السماح لهم بالسفر.[ads3]
ميركل الفوضجيه دمرت اوروبا
ميركل فعلت ما يمليه عليه ضميرها و واجبها تجاه الانسانية و الشعوب المظلومة. من دمر اوربا هم الرعاع و اللامسؤولون من قطعان المهاجرين الاقتصاديين. بالنهاية من دمر بلده في الماضي لن يبني اوربا في المستقبل. ما فعلته المانيا و باقي دول استقبال اللاجئين في اوربا مرده الى قيم الديموقراطية و الحرية و الانسانية التي بنيت عليها دولهم.
ميركل إنسانة محترمة وكان قصدها فعل الخير.. ..ولكنها لاتعرف ألاعيب وحيل وكذب العرب … الذين وصلت أوروبا كان لديهم القدرة والمادة للوصول والكثير منهم لديهم املاك واراضي ..يعودون لياخذو نقودهم هناك ويرجعو الى ألمانيا ليشحذو وياخذو رواتبهم ويدعون الفقر …والناس الفقراء حقيقة اصلا لم يستطيعو الوصول الى ألمانيا …والغريب يشحذون وهم يحملون أجهزة موبايل غالية الثمن ههههههههه …صحيح الي اختشو ماتو
طبعا الشباب طالعين معسكر كشافة ترفيهي آكلين شاربين نايمين نايـ**ين على حساب دافع الضرائب الالماني . شو فارق معهم. ما هنن مفكرين مركل و الدولة الالمانية عم تصرف عليهن من جيب ابوها متل ما كانوا متعودين في سوريا (مكرمات سيادته)