رد صادم من كيري على رؤية المعارضة للحل .. و ” 10 عقد ” تقف أمام تنفيذ الاتفاق الأمريكي الروسي في سوريا
عندما انتهى المنسق العام لـ «الهيئة التفاوضية العليا» رياض حجاب من عرض الرؤية السياسية أمام وزراء خارجية «النواة الصلبة» في مجموعة «أصدقاء سورية» في لندن الأربعاء الماضي، رد وزير الخارجية الأميركي جون كيري، الذي اختار المشاركة التلفزيونية في المؤتمر، على حجاب: هذه الرؤية تعرقل المفاوضات التي أجريها مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
كيري كان بين عدد قليل في إدارة الرئيس باراك أوباما، يدفع للتعاون مع الروس وقتال المتطرفين، مقابل تشكيك وزارة الدفاع (بنتاغون) والوزير كارتر آشتون ورفض التعاون العسكري مع الروس وتحذير «وكالة الاستخبارات الأميركية» (سي آي أي) من تبادل المعلومات الاستخباراتية مع موسكو.
وخلال لقاء شخصيات سورية معارضة، بينهم جمال سليمان وجهاد المقدسي، نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف في موسكو الجمعة، كان بوغدانوف على الخط مع زملائه في جنيف. وعندما أنجز كيري ولافروف الاتفاق، قال أحد المسؤولين الروس: «إنها لحظة تاريخية». تاريخية «اللحظة» تتعلق بأسباب أكبر من سورية، لها علاقة بعدم الثقة والصدام بينهما في مناطق أخرى في مقابل حديث عن تعاون عسكري واستخباراتي في سورية.
الاتفاق، تضمن نقاطاً عدة أهمها الانسحاب من طريق الكاستيلو في حلب بما سيؤدي إلى منطقة خالية من السلاح. وكانت الفصائل المقاتلة تستخدم هذه الطريق في حلب للتموين قبل أن تسيطر عليها قوات النظام. كما نص على تحديد مناطق «المعارضة المعتدلة» وفصلها عن مناطق «جبهة فتح الشام»، «جبهة النصرة» سابقاً قبل أن تعلن فك ارتباطها بتنظيم «القاعدة».
يبدأ تنفيذ وقف النار الساعة السابعة مساء اليوم بتوقيت دمشق، لمدة 48 ساعة ثم يمدد لأسبوع لتطبيق وقف الأعمال القتالية وتكثيف إيصال المساعدات، على أن تبدأ الولايات المتحدة بالتنسيق مع الروس لتشكيل «مراكز تنفيذ مشتركة» للاتفاق وتنفيذ ضربات جوية مشتركة ضد «جبهة فتح الشام» و «داعش».
وبحسب مسؤولين غربيين ودوليين، فإن عشر «عقدة» تقف أمام تنفيذ هذا الاتفاق «المعقد جداً»:
أولاً، أبلغ الأميركيون والروس الأطراف الدولية والإقليمية والسورية بأنهم لن يسلموهم النسخة الكاملة من الاتفاق الذي جاء في خمس وثائق تضمن الكثير من المعلومات الفنية والعسكرية والبنود اشتغل عليها خبراء عسكريون وأمنيون وديبلوماسيون منذ آذار (مارس) الماضي بعد انهيار اتفاق وقف العمليات القتالية الذي أعلن نهاية شباط (فبراير). اكتفى الجانبان بأن أبلغ كل طرف حلفاءه بالمطلوب منه. بعثت موسكو رسائل إلى دمشق وتكفلت بالباقي عبر مركز العمليات العسكرية في قاعدة حميميم في اللاذقية. كما بعث المبعوث الأميركي إلى سورية مايكل راتني ومسؤولون في «غرفة العمليات العسكرية» (موم) بقيادة «سي آي أي» رسائل إلى الفصائل السياسية والعسكرية المعارضة، تضمنت المطلوب منها وتفسير الاتفاق وخصوصاً البعد السياسي.
ثانياً، قال مسؤولون دوليون إن هناك تحدياً كبيراً في رسم الأميركيين والروس خرائط محددة لمناطق «فتح الشام» بسبب التداخل العميق مع فصائل معارضة إسلامية ومعتدلة مصنفة على «القائمة المختارة» أميركياً، إضافة إلى أن جبهات القتال تضمن وجود العناصر كتفاً إلى كتف مع بعضهم بعضاً.
ثالثاً، الانقسام داخل المعارضة. ظهرت بعد إعلان الاتفاق بعض الاختلافات في كيفية التعاطي معه. ظهرت بعض الليونة والإيجابية من قبل الفصائل المدرجة على قائمة «غرفة العمليات» والمحسوبة على «الجيش الحر»، مقابل تشدد كبير من فصائل «جيش الفتح». ويخشى قياديون أن الموافقة على الهدنة قد تعني انشقاقات كبيرة في العناصر وذهابهم إلى «فتح الشام» أو تنظيم «القاعدة». وعقدت الغارات التي شنت على إدلب وحلب ومناطق أخرى في اليومين الماضيين من إمكانية موافقة هذه الفصائل على الاتفاق.
رابعاً، أحد الانتقادات لاتفاق وقف العمليات القتالية السابق أنه لم يتضمن آلية حيادية للرقابة على الخروق، إذ أن النشطاء كانوا يسجلونها عبر مواقع التواصل الاجتماعي. كما لم يتضمن آلية لفرض الامتثال، امتثال النظام بوقف غاراته على مناطق المعارضة وامتثال الفصائل بعدم قصف مناطق النظام. سعت واشنطن إلى «فرض الامتثال» واقتراح آلية للرد على الخروق، لكن موسكو رفضت ذلك ربما بعد التنسيق مع دمشق وطهران.
خامساً، تضمن الاتفاق أن يتوقف الطيران السوري على قصف مناطق المعارضة والمناطق المتداخلة بين المعارضة المعتدلة و «النصرة» ومناطق «النصرة» الكاملة لأن المناطق الأخيرة ستكون تحت ولاية الطيران الأميركي – الروسي. لكن سيسمح للطيران السوري بقصف «النصرة» في مناطق محددة. هذا يفتح الباب لاستمرار الغارات خصوصاً أن هناك وجوداً لـ «فتح الشام» في معظم مناطق البلاد، في غوطة دمشق وحماة وحمص واللاذقية. ودشنت أول من أمس معركة في القنيطرة.
سادساً، لم تعلن المجموعات المسلحة المحسوبة على إيران موقفها من الاتفاق. صحيح أن إيران و «حزب الله» رحبا بالاتفاق، لكن بقاء باقي المجموعات في المنطقة الرمادية يترك المجال لاستمرار عمليات هجومية خصوصاً أن قائد «فيلق القدس» في الحرس الثوري قاسم سليماني قاد عمليات لميلشيات شيعية في جنوب غربي حلب. وشكل تجاهل الاتفاق لهذه الفصائل أحد الاعتراضات الأساسية التي بعثتها الفصائل المعارضة إلى الجانب الأميركي.
سابعاً، تجاهل الاتفاق لـ «وحدات حماية الشعب» الكردية باستثناء الحديث عن ابتعادها عن طريق الكاستيلو. يمكن تفسير هذا لأنها تحارب «داعش» وهذا التنظيم غير مشمول في الاتفاق. لكن هناك معارك بين «وحدات الحماية» ضمن «قوات سورية الديموقراطية» (الكردية – العربية) وفصائل «الجيش الحر» في ريف حلب الشمالي ضمن عملية «درع الفرات» المدعومة تركيا. هل يشمل الاتفاق هذه المنطقة التي تريدها تركيا خالية من المقاتلين الأكراد و «داعش»؟
ثامناً، يفترض أن تدخل المساعدات الإنسانية من تركيا إلى طريق الكاستيلو إلى شرق حلب ويفترض اعتبار منطقة الراموسة ذات وضع خاص. ويفترض نشر دوريات للتفتيش والمراقبة وحماية قوافل المساعدات. من يضمن عدم التعرض لها خصوصاً عندما تبدأ الغارات ضد «فتح الشام» الموجودة قرب الراموسة؟
تاسعاً، التحدي الأكبر، بحسب مسؤول غربي، هو صمود الهدنة لمدة أسبوع. كيف يمكن ضمان صمت البنادق وفق الاتفاق المعقد لسبعة أيام في كل أنحاء سورية. البنتاغون اشترط صمود الاتفاق أسبوعاً قبل التعاون مع الروس. إذ هناك انقساماً داخل الإدارتين الأميركية والروسية إزاء الاتفاق. البنتاغون ضده بوضوح بل أنه أصدر بياناً من أن التعاون مع روسيا لن يبدأ قبل التأكد من وقف القصف السوري والروسي على المدنيين والمعارضة. وبحسب مسؤول، هناك رفض لتبادل المعلومات مع الروس وهناك خوف من أن روسيا تريد الاطلاع على النظام الأمني وآلية جمع المعلومات لدى الأميركيين. أيضاً، هناك رفض لوزارة الدفاع الروسية لهذا الاتفاق. صقور الوزارة يعتقدون أن «غروزني نموذج ناجح». أي، الحل العسكري فقط بتدمير مناطق المعارضة وبنيتها التحتية وحاضنتها والمدنيين.
السياسيون هم الأشد حماسة. كيري لا يرى بديلاً من التعاون مع الروس ويريد تقديم «إنجاز» يقوم على «خفض العنف» لأوباما قبل انتهاء ولايته. وبريت ماغورك المبعوث الأميركي يريد «إنجازاً ضد الإرهاب». الرئيس فلاديمير بوتين يريد اعترافاً أميركياً بالشراكة السياسية والعسكرية من البوابة السورية وقد يكون يريد حلاً سورياً قبل نهاية ولاية أوباما.
عاشراً، الغائب الحاضر في الاتفاق هو البعد السياسي لأن النظام والمعارضة يريدان معرفة النهاية السياسية. إذ أن المسودة الأولى للاتفاق التي سلمها كيري إلى موسكو تضمنت حديثاً عن «الانتقال السياسي»، لكن بحسب مسؤولين فإن الاتفاق لم يتضمن الكثير من العناصر السياسية. لذلك حرص راتني وزملاؤه على إضافة عبارات سياسية إلى الرسائل التي بعثوها على أن الهدف النهائي هو إطلاق مفاوضات سلام وصولاً إلى «سورية جديدة من دون (الرئيس) بشار الأسد».
المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا متحمس للاتفاق، وهو مستعد كي يقدم مبادئ المفاوضات خلال اجتماع لوزراء خارجية الدول الـ 15 في مجلس الأمن في 21 الجاري. كما أن الجانب الروسي حض مجموعات المعارضة في منصات القاهرة وموسكو والآستانة على التوصل إلى رؤية سياسية موحدة وتنسيق في وفد تفاوضي واحد. وستضغط موسكو لتشكيل وفد معارض واحد من «الهيئة التفاوضية» وباقي المجموعات لدى استئناف المفاوضات في الموعد الأول بين 28 الشهر الجاري وبداية تشرين الأول (أكتوبر) المقبل.
ابراهيم حميدي – الحياة[ads3]
أدعوا كل الفصائل الشريفة إلى مواصلة القتال بل و زيادته و إشعال جميع الجبهات فوالله إنها لمصيدة و ليست بهدنة و ليعلم الجميع أن النصر بيد الله و هو آت لا محالة بكم أو بدونكم فلا تهنوا و لا تحزنوا و أنتم الأعلون إن كُنتُم مؤمنين.
والله لينبادو فصائلك اذا ما رضيو بالهدنة
والله ليصيرو عبرة للاجيال ولمن اعتبر
والله يا سعيد لو استطاع نظامك والروس والايارنة والامريكان ابادة فصائل الثوار لأبادوهم دون هدنة ولا حتى ذكر اسم من اسماء الفصائل، نظامك ومعه من مجرمي وحثالات العالم تجندوا وفعلوا المستحيل لكي يقضوا على ثورة الشعب السوري ولم يستطيعوا ولن يستطيعوا والاجيال تتوالى وسيبقى عداء نظام الاسد ومن معه في نفوسنا واجيالنا الى ان نقضي عليه، قال يبيدوهم قال هه. . والهدنة هي خدعة من خدع كيري لافروف عسى أن يستطيعوا تٱجيج الفتن بين الثوار وتفتيتهم اكثر، لكن ارى بأن الثوار والفصائل ستتجه للتوحد لمواجهة تحركات الاعداء وهذا مايغيظ كل اعداء الثورة المجيدة.
عاشت الثورة والمجد للثوار الاحرار.
الغريب ان يتفق الروس و الأمريكان ان المليشيات الشيعية اللتي تعوي منذ عقود الموت لامريكا ليست عدوة، ولا ارهابية!!؟ هل يذكر احد ان الامريكي و الروسي اتفقوا على شيء سوى قتل المسلمين في كل مكان؟ اليس محاولة إنهاء فتح الشام و هي القوة السنية الوحيدة الفاعلة تهدف الى إنهاء الثورة و اعادة تأهيل حفتر علوي جديد؟ اقسم بالله منذ اليوم الاول للأحداث لا يوجد لهم سوى هدفان إنهاء الدور السني و القضاء عليه بما فيهم تركيا و ابقاء الحكم العلوي ، و لكن الله اقوى من الجميع
لك تضرب انت و هالتعليق ….. العالم تعبت من الحرب و لازم نحقن الدماء و انت متل الجحش الهايش مفكر حالك ايام الجاهليين و بدك تقتل و تحارب ….. لا حل من دون السياسة يا حمار فهام بقا
يا أخي المفاوضات تكون واجبه من مركز قوه …
أنت تقول بالسياسه تمشي الأمور و أنا أقول لك إنظر إلى فلسطين … هل جلبت السياسه متر واحد من العدو ؟
الكل تعب من الحرب ولكن روسيا وأمريكا لا يهمها ذلك فقط مصالحها .. لقد كان بامكانهم طرح هذه الهدنه من أول يوم
وعلى الكل كان سيلتزم بها .. لكن حسبي الله ونعم الوكيل
والله شكلك أنت الحمار مو فاهم شي … صح لا حل إلا السياسة ولكن الاتفاق ما هو الإ استسلام بالأول استفردوا بداعش واليوم بجبهة فتح الشام وغدا بقية الفصائل …. يلعن اللي ربط الكر وتركك
طبعا اخونا بشير اذا كان سوري طبعا
فرح يكون بشي بلد من بلدان العالم بعيدا عن سوريا
وما بهمو شي حتى لو انمسحت البلد من الخريطة بمن فيها
لانو هو وعيلتو طبعا صارو برا
اصلا اذا هديت الحرب بالبلد والتقى حل ممكن يرجعوه
يعني بكون تحت الكونديشن وقدامو اطيب اكل وعم يكتب
الحرب مستمرة الى ان يموت اخر سوري يعيش بسوريا
صحيح ان ناس تعبت من دمار وخراب وفي مقابل ايضا طرف ثاني تعب من موت فجيمع يعلم وهنا لا اريد دخول بمنطق طائفي ولكنها حقيقه سنه يشكلون 80 بلميه من شعب وعلويه ومعهم شيعه لا يشكلون اكثر من 10 بلميه ولو قسنا على عدد نجد ان انهاك كادر بشري في صفوف الاسد اكثر تاثر موضوع خراب لا ننكر ان هناك دمار شامل في بلاد وهذا يشكل اكثر من عشرين بلميه من بنى تحتيه وممكن استيعابه على مدى قصير تعب ناس امر مفروغ من امره ولكن توقف قتال على اي اساس ؟؟؟ لو كان توقف قتال يتبعه رحيل الاسد فاهلا وسهلا اما توقف قتال وتبويس شوارب وعفا الله عما سلف ويبقى الاسد فعلمو ان قادم ابشع من حاضر بلميون مره وعلمو انه لو حصل هذا وبقي الاسد ستكون خسائر اكبر بضعاف مضاعفه على طرف سني رحيل الاسد يعني ؟؟؟ قضاء بشكل كامل على علويه وشيعه وسيتركون بلاد هذا لا مفر منه لانهم يعلمون مدى وتوسع الاختلاف ولا يمكن تغاضي عن ما جرى نحن امام موقفين خطيرين جدا على طرفين من يقول ان تقسيم هو حل لا يمكن تقسيم سوريا الى دوله علويه واخرى كرديه وسنيه لو حصل هذا فعلم ان تقسيم قادم على تركيا لا محاله وفي وقت حالي هذا مكلف جدا على عالم كله ولا يستيطع عالم تحمله فاوربا لا تستيطع تحمل حركه لجوء جديده لو حل شيء في تركيا تركيا فيها 3 مليون سوري اي خلل امني في تركيا سيجعل اوربا تنفجر بسكان وهنا مصيبه وهذا سيعطي نتائج كارثيه من يلاحظ ما قاله احد مسؤلي المانيا عن انه ممكن قيام حرب اهليه بسبب لاجئين هذا كلام جد كبير وخطير اي تحرك في اوربا سيجر عالم الى مصائب كبيره جدا وكارثيه الان ما هو حل الحل هو رحيل الاسد ويستلم بدل عنه احد عناصر طائفه علويه على ان يكون مقبول من طرفين وهذا ممكن جيش يمكن ان يسلم لقياده يرضى بها طرفين لا يمكن الاستغناء عن طائفه علويه وسيكون لهم موضع في حكم ليكون هذا طوق نجاه لهم وسيتقاسمون حكم مع سنه ولاكراد غير هذا سبستمر قتال الى ماشاء الله وكل ما تغلب طرف سيدعم طرف لاخر من عالم ليبقى وضع مستقر عندما يخسر علويه سيتلقون دعم فوري من عالم وعندما يخسر سنه سبدعمون من عالم كله ليبقى ميدان داخل الارض سوريه ولا فرق لو ستمر قتال وموت يخيم على شعب سوري لانه مهما كانت خسائر بشريه كبيره يمكن تحملها من عالم وهي افضل من نتائج التي ستكون لو تغلب احد الاطراف على الاخر وسيبقى قتال محدود جغرفيا ويمكن استيعابه اما لو تمدد فهنا خوف عالم من تمدد ولاسد يعلم هذا بشكل جيد بينما نحن لم نكن نعلم هذا للضعف في سياسه وعدم وجود كادر جيد من اراد حل من سنه عليه قبول ببديل لاسد من طائفه علويه ومن اراد حل من طائفه علويه عليه قبول برحيل الاسد وتسليم جيش لسني مرضي عنه من طرفيه هكذا هي الامور وهذه هي حقيقه التي علينا تقبلها حتى اسرائيل نفسها هناك خطر كبير عليها في حال تفوق احد طرفين لهذا ترها مره هنا ومره هناك وروسي وكل عالم يعلم هذا ويقبل بنتائج دوله وحيده التي تعارض هذا وتطلب استمرار قتال هي ايران لانها تعتقد انها جارج لعبه وفعلا هي خارج لعبه تهديد تركي سيزول بنسبه لابران ولا يمكن ان يكون هناك موجه لجوء لايران ولن تتدخل ابران في اي حرب قد تنشب بسبب تفكيك تركيا ومتضرر هم روسيا واوربا ومن خلفهم امريكا تهديد جد خطير وممكن ان يفكك اوربا برمتها ويضرب روسيا نفسها مشكله معقده جدا وحالها سيكون على مدى طويل ولا يمكن تصور حل سريع ابدا والاسد مثل ايران لن يخسر شيء ابدا خاسر وحيد هم علويه وسنه والى الان لا يمكن تلاقي بين سنه وعلويه وتصبحون على سوريا هادئه قد يضحك بعض مما قلت ولكنها حقيقه مره التي علينا فهمها
للأسف هذا ليس باتفاق بل هذا اسمه استسلام لعصابات الأسد الطائفية الأرهابية والعودة الى شعار عبيد الأسد .. الأسد و نحرق البلد وبذلك بقي الخائن الخنزير بشار وتم تدمير واحراق البلد والخاسر الوحيد هو الشعب السوري وسوريا والمنتصر هو الاحتلال الأسدي المجوسي والمليشيات الشيعية المرتزقة