المستشارة الألمانية : خسارة حزبنا في برلين ” مريرة للغاية ” .. و ارتكبنا أخطاء في ملف اللجوء
وصفت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الخسائر الفادحة التي منى بها حزبها، الحزب المسيحي الديمقراطي في انتخابات ولاية برلين بأنها “مريرة للغاية”، وأشارت إلى أنها تتحمل جزءا من المسؤولية فيما حدث أيضا باعتبارها رئيسة للحزب.
وقالت ميركل اليوم الاثنين (19 أيلول/ سبتمبر 2016) بعد اجتماعات الهيئات العليا لحزبها بالعاصمة إن هناك أسبابا سياسية محلية وراء ذلك، ولكنها أكدت أن هذه الأسباب ليست العامل الوحيد. وأوضحت أن سبب هذا الأداء السيئ للحزب وتقدم اليمين الشعبوي المعادي للأجانب واللاجئين ممثلا بحزب “البديل من أجل ألمانيا”، هو أنه لم يتم توضيح اتجاه سياسة اللجوء، وهدفها بشكل كاف.
بيد أن ميركل اعترفت، من جهة أخرى، بارتكاب أخطاء في ملف اللاجئين. وقالت المستشارة لو أن بمقدورها أن تعيد عجلة الزمن إلى الوراء لتصرفت بشكل مختلف. أي أنها كانت ستشرك كل المسؤولين عن ملف اللجوء في قرارها الذي اتخذته في مثل هذا الوقت من العام الماضي.
وأكدت المستشارة أنها تتحمل المسؤولية عن جميع قراراتها السابقة حول اللاجئين بشكل تام. وأشارت إلى أنه على الرغم من أنه كان الأمر صائبا (فتح الباب أمام اللاجئين) من حيث التقدير، فإنه أسفر في النهاية عن “أننا لم نسيطر (على الوضع) بشكل كاف طوال فترة من الزمن”.
وأشارت إلى أنها تعتزم حاليا السعي نحو ألا يتكرر هذا الموقف، مؤكدة بقولها: “لأننا تعلمنا من التاريخ”. وتابعت المستشارة تقول: “لا يرغب أحد في تكرار هذا الموقف، ولا أنا أيضا”. ومضت قائلة إنه إذا كانت رغبة الشعب الألماني هي ألا تغمر البلاد هجرة بلا قيود أو قواعد منظمة “فإن هذا تحديدا هو ما أكافح من أجله.”
كما أعلنت ميركل أنها لن تكرر عبارتها الشهيرة حول اللاجئين: “سننجح في ذلك” كثيرا لأنها تحولت إلى شعار سلبي وباتت تعطي آثارا عكسية. وقالت ميركل “أعتقد أحيانا أنه تمت المبالغة قليلا في استخدام هذه العبارة إلى درجة دفعتني إلى التوقف عن استخدامها، لقد تحولت إلى مجرد شعار بات خاليا من المضمون”.
وأضافت المستشارة ميركل قائلة: “بات البعض يشعر بأنه مستفز لدى سماعها (العبارة الشهيرة)، والهدف لم يكن كذلك بالتأكيد”، موضحة أنها عندما استخدمت هذه العبارة للمرة الأولى في آب/أغسطس 2015 كان الهدف القول إن ألمانيا “بلد قوي سيخرج قويا” من أزمة اللجوء والهجرة. (DPA-AFP-REUTERS-DW)[ads3]
زعيمة دولة من إقوى الدول عسكرياََ و إقتصادياََ و….تقول أنها أخطأت و أنها ستغير من سياستها و تخلت عن شعاراتهاو…..و نحن في سوريا مازال كل شخص متمسك برأيه مهما كانت النتيجة …..و رغم كل الدمار ما زلنا كلنا على صواب….
المستشارة الألمانية : خسارة حزبنا في برلين ” مريرة للغاية ” .. و ارتكبنا أخطاء في ملف اللجوء هلا بزعل منك كاره للاغبياء واشكاله هههههههه .
لا يا زكي ما بازعل من هالحكي… بازعل لما الفلسطيني بقول السوري محلو على راسي.. بس انو راس يا حزركن؟ !! راس **** !!! هادا ما كان كلامك من كم يوم؟! لا تقعد تلف وتدور وتقول انا ماكان قصدي كل السوريين وكنت قاصد اللاجئين وبتكمل لف ودوران وبتقول قصدي كمان بس اللاجئين السيئين لانو مالنا انبياء لنستخلص كل هالنتائج من جملة واضحة كتبتها حضرتك!! ليك حارتنا ضيقة منعرف بعض! ! لما بدك تسب حدا يا محترم ابقا لااااااااااااا تعممممممممم!! عفكرة ومشان بس ما تقول اني عنصري بطمنك اني كنت حرد عليك وقلك اني كنت حاعترض لو كنت عم تسب اي شعب مو لاني سوري!! هي ثقافة التعميم يلي ما باعرف منين جايبها حضرتك غلط بغلط!! متل مانت شايف يلي مسمي حضرتك النشح السوري من اللاجئين انا عم شوف طلاب جامعات وتدريب مهني وناس صارت شغالة بدوام كامل ازا بدك!! لا انا فيي قول كل السوريين مناح ولا انت فيك تقول عن السوريين نشح!! افهمت عليي ولا لسا؟! هلا بغيب يومين بارجع بلاقيك كاتب النشح السوري والسوريين المابعرف شو!! اشتهيت اقرالك نقد بناء لهلا يكون غرضو شريف مو مسبة عالماشي! !
انسانه تعمل لصالح الشعب الالماني وتريد رفد المانيه بقوه بشريه عوضا عن النقص الحاصل في المانيه
هذه المرأة بألف رجل وزعيم. اسمها لوترجم سيعني الملاك المعجزة وافعالها تدل على مستوى تفكيرها ومع هذاكله لو خرجت من الحكم غدا فلن تجد احدا من الألمان يصيح كما ينهق بعض السوريين ويقول الحمار أو نحرق الديار. لأن الحمار وحده يريد ان يحكمه حمار فاشل! النجاح مقياس الفوز بالحكم او الفشل فيه وليس الشعارات الجوفاء !
حتى لو شتمتنا او عملت على الحد من تواجدنا ولو اعتبرت انها اخطأت بالشفقة علينا فاني احترمها جدا واريد هنا فقط ان اذكر اولئك الموجودين من العرب والمسلمين والاخرين من كل الذين قدموا الى المانيا انهم مقصرون جدا
ولعلمكم فكثير ممن يحق له الاقتراع يرفضون الذهاب الى الاقتراع لدعم من يقف الى جانبهم بحجج مختلفة فمنهم من يعتبر الانتخاب والديمقراطية كفر ومخالف لتعاليم الدين الاسلامي ومنهم غير المبالي وكثير من الامثلة التي يمكن ان تضرب
ورغم اني لا انظر الى اسرائيل الا كدولة معتدية فاني احترم اليهود وخاصة في المانيا فهم اكثر جرأة وفعالية من الجميع بل اكثر من ذلك فانهم وفي مناسبات كثيرة حموا الاقليات بفعاليتهم وخذوا مثلا السيد يونيف شوستر رئيس المجلس المركزي لليهود في المانيا عندما قال ان حزب البديل من اجل المانيا اليميني الشعبوي لن يستطيع تقديم حلول للمشكلات في العاصمة الالمانية برلين
فهل نجد رئيس جالية عربية يقدم ولو الحد الادنى من واجبه تجاه الاحزاب التي تقف مع الاجانب اشك في ذلك تماماواظن ان عددا كبيرا الان سينتقدني وربما يتهمني باشياء مختلفة وسيقول اليهود اقوياء ويملكون المال والصحافة وليس في ذلك مشكلة ولكن المشكلة اننا تعودنا فقط على احد امرين اما ان نشتم او نمدح ولا ابالي بما سيقال لاني اظن اني افعل الصواب
إمرأة بألف رجل وزعيم صريحة وكفوءة وقلب رحيم متواضع ولما فشلت في جزئية بسيطة اعترفت وتحملت المسؤلية بشجاعة . وإذا خرجت من الحكم فلن تجد ألمانيا واحدا _ كما الحال عندنا_ ينهق الحمار أو نحرق الديار ! حمار وفاشل ويقولون بالدم بالروح نفديك ياحمار!
ههههه والله معك حق تندمي لانو نحنا مانستاهل لا على المدرسة بنروح ومقضينها تحرش هون وهون انبسطوا هل سنة بس السنة الجاية رح تكون غير رح تلاقو فرق بكل شي ورح تحلموا ترجع هل ايام يلي كانت الدولة تساعدكم فيها