باراك أوباما : 50 دولة تتعهد باستقبال 360 ألف لاجئ خلال عام

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما الثلاثاء في مستهل قمة في الأمم المتحدة حول اللاجئين إن 50 دولة تعهدت باستضافة 360 ألف لاجئ خلال عام، أي ضعف العدد الذي وافقت على استضافته في العام المنصرم. وصرح قائلا  “سويا، ستضاعف دولنا عدد اللاجئين الذين نستضيفهم في بلادنا، بحيث سيرتفع العدد إلى 360 ألفا هذا العام”، دون أن يفصل حصة الولايات المتحدة أو بقية الدول من هذا العدد.

واثنى الرئيس الأمريكي خصوصا على الدور القيادي الذي قامت به ألمانيا وكندا في فتح أبوابهما أمام اللاجئين السوريين. وتابع قائلا إن “اللاجئين، وهم في غالبيتهم من النساء والأطفال، يفرون من الحرب والإرهاب. هؤلاء ضحايا”.

وأكد الرئيس الأمريكي أن الامتناع عن استقبال بعض من هؤلاء اللاجئين كونهم مسلمين يؤدي إلى “تعزيز الدعاية الإرهابية”، في تلميح واضح إلى الدعوة التي أطلقها المرشح الجمهوري إلى الانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب لمنع المسلمين من دخول الولايات المتحدة لفترة مؤقتة.

ويذكر أن الولايات المتحدة استضافت 10 آلاف لاجئ سوري خلال السنة المالية المنصرمة، وهو رقم اعتبره المدافعون عن حقوق الإنسان ضئيلا جدا بالنظر إلى مكانتها وقدراتها. كما تعهدت باستضافة 110 آلاف لاجئ خلال السنة المالية المقبلة (2016-2017) لكنها لم تحدد كم ستكون نسبة السوريين من بين هؤلاء. (AFP)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. اااآآآآآآه ، لا أدري أاضحك أم أبكي من هكذا خبر وهذا البيان!!!!!

    حسبنا الله ونعم الوكيل

    بدل ما يعالجوا المرض فإنهم يفكرون ببناء مستشفيات جديدة لاستيعاب الأصحاء اللذين سيصابون بهذا المرض (متل نكتة الجورة اللي حفرها برميل متفجر (هههه) والناس ابتدت توقع بالحفرة وتتكسر مما استدعى اجتماع الوجهاء والأعيان حيث بعد عدة إجتماعات قرروا يحطوا سيارة إسعاف جنب الجورة وضلت الناس توقع بالجورة وتتكسر وسيارات الإسعاف ما عاد لحقت ): فاجتمعوا ثانية وبنوا مستوصف جنب الحفرة وضلت الناس توقع بالجورة وتتكسر وأجتمعوا ثالثة ورابعة وقرروا بناء مستشفى جنب الجورة وضلت الناس توقع بالجورة وتتكسر وما عاد كفى المستشفى وهيك لما تقريبا كل أهل القرية صاروا مكاسيح ومكاسير قالوا لو أننا كنا بكامل صحتنا الآن لقمنا بطمر الجوووووورة :)

    وهذه هي حال من يدعون الإنسانية ويضرمون النار تحت الرماد

  2. التهجير صار هدف بحد ذاته وللمكون السني تحديداً من العراق وسوريا وسيلحق بهما لبنان، هو مشروع الهلال الخصيب الهلال الشيعي الممتد من طهران الى لبنان؛ وبهدف أن يكون بمواجهة مع دول الخليج وبمقدمتهم المملكة العربية السعودية… وضماناً لإستمرار الحروب في المنطقة… سوق للسلاح واضعاف للدول العربية بمواجهة اسرائيل وضمان استمرار الهيمنة الغربية والصهيونية على المنطقة… ايران لن تخسر شيء فهي ستحارب بالشيعة العرب وغيرهم في هذا الهلال والذي سيكون تحت سلطة انتدابها مقابل حصة من الكعكة الدسمة من الثروات الموارد، لازال المشروع قائماً ولن ينتهي بترحيل الاسد مالم يتم طرد كل العنصر الإيراني بما فيهم حزب الله من الاراضي السورية وانهاء هيمنتهم في لبنان.

  3. يا ابن العاهرة اوباما أوقف دعمك لبشار ولا نريد منكم استقبالنا تبا لكم ولعهركم