المقابلة الكاملة و المترجمة لبشار الأسد مع وكالة أسوشييتد برس الأمريكية ( فيديو )

المقابلة الكاملة و المترجمة لبشار الأسد مع وكالة أسوشييتد برس الأمريكية ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. قل عنه ذيل الكلب الأهبلوف ولاتزيد لأن علاكه لايستحق التعليق بل رقبته من تستحق التعليق على المشانق كغيره من المجرمين.

  2. لو دامت لأبوك ماوصلتلك……يا أهبلوف. مين راح يشيل عنك الحمل بيوم الحساب

  3. هذا الرجل التافه يصول ويجول باجرامه امام ناظري العالم “المتحضر” بدون ان يتجرأ احد على وضع حد له فشرطي العالم الاسود الاكثر تفاهة منه ابو عمامة اوباما في البيت الابيض متآمر مع هذا المجرم بالخفاء. وسياسته تقوم على الانكار فهو لم يدمر سورية ولم يقتل الاف الشباب في سجونه تحت التعذيب ولم تطلق قواته الرصاص الحي على المتاظهرين السلميين ولم يحكم سوريا بقوة المخابرات والمعتقلات والفساد وينكر انه لص يدافع بسياسته الاجرامية هذه عن ملياراته ومصالحه في سوريا، بل ينكر حتى انه ابن حافظ الاسد وحفيد سليمان الاسد

  4. هذا الانسان فعلا مريض يتكلم عن واقع صنعه من خياله
    وحقيقة ان المجرم والحرامي يجيد الانكار والحقيقة
    ثانيا يبدوا ان هذا المجرم مثل الشبح تغير كثيرا كان عمره 70 سنة ولاحظت ذلك على تقاطيع وجهه
    يبدوا انه يعيش في ضغوط نفسية قاهرة قد تقضي على حياته وهو يعلم ان الروس الان يمرون بازمة اقتصادية خانقة وكذلك الايرانيين يمرون بازمة اقتصادية وداخلية خانقة وهو يعرف ان هؤلاء عارضينه للبيع اما بتصفيته او سجنه ومحاكمته والتضحية به اما في الكرسمس او عيد الاضحي القادم وهذا نكاية في ايران الشيعية والعلويين
    سوف يتولي الحكم في سوريا ابن طلاس ومعه حجاب وبقية المعارضة وزراء .
    بشار الاسد انتهي وهو في وضع نفسي خطر جدا الله ينتقم منه

  5. كل المجرمين القتلة يدعون براءتهم ويقفون امام الحاكم في المحكمة ويقولون انهم ابرياء لا بل ان محاميهم (روسيا وابران) يدافع بكل حماس عن براءتهم. مهمة المحكمة ان تقدم التحقيق التي يدينهم وعند ادانتهم يحكم عليهم بالاعدام مثلا اذا كانوا قد قتلوا اناسا اخرين. هذا المجرم الاسد يستحق 500 الف حالة اعدام بعدما رأى العالم اجرامه وقدمت التحقيقات الدامغة التي تدينه من قبل منظمات دولية. المشكلة في حالة الاسد ان القاضي (اقرأ امريكا) متواطئة معه وتريد تبرئته بكل وقاحة وصلافة.