الأردن يوقع اتفاقية لاستيراد الغاز الإسرائيلي بقيمة 10 مليارات دولار
وقعت الأردن وإسرائيل، الإثنين، اتفاقية تستورد بموجها عمّان الغاز الطبيعي من حقل “لفيتان البحري” قبالة السواحل الإسرائيلية، وفق ما أوردت الإذاعة الإسرائيلية العامة (رسمية).
وقالت الإذاعة إن الصفقة “تنص على تزويد الأردن بنحو 45 مليار متر مكعب من الغاز، على مدار 15 عاماً، بقيمة 10 مليار دولار أمريكي”.
وقالت شركة الكهرباء الوطنية الأردنية (حكومية)، إنها وقعت مع شركة نوبل إنيرجي الأمريكية (المطورة لحوض غاز شرق البحر المتوسط)، الإثنين، اتفاقية تزويد 40% من احتياجات الشركة من الغاز الطبيعي المسال لتوليد الكهرباء في المملكة.
وأضافت الشركة، في بيان اطلعت عليه الأناضول، أن الاتفاق “يعزز فرص التعاون الإقليمي، ويجعل الأردن جزءاً من المشروع الإقليمي المندرج ضمن سياسة الاتحاد الأوروبي والاتحاد من أجل المتوسط للاستفادة من اكتشافات الغاز في شرق البحر الأبيض المتوسط، والتي تشمل إضافة إلى نوبل (الغاز الفلسطيني والغاز القبرصي والغاز المصري)، بهدف بناء شبكة خطوط لتصدير الغاز من هذه الاكتشافات وربطها بشبكة الغاز الأوروبية.
وتسهم الاتفاقية، وفق البيان، بتخفيض التكلفة على شركة الكهرباء الوطنية، تجنباً لارتفاعات حادة في التعرفة الكهربائية على المستهلكين خلال السنوات المقبلة.
وتابعت الشركة: “يأتي توقيع الاتفاقية انسجاماً مع أهداف الاستراتيجية الشاملة لقطاع الطاقة، القاضي بتنويع مصادر التزود بالطاقة والتوسع بالطاقة المتجددة والطاقة النووية، إضافة إلى الصخر الزيتي، وعدم الاعتماد على مصدر وحيد لتجنب تكرار الآثار السلبية لانقطاع الغاز المصري”.
وستتم عملية الاستيراد عبر الأنابيب، “وسيوفر ذلك كلفة إسالة الغاز ونقله، ما يجنب الشركة رفع التعرفة الكهربائية إلى مستويات عالية ترهق الاقتصاد الوطني” بحسب البيان.
وشكلت فاتورة الطاقة الأردنية حوالي 18% من الناتج المحلي الإجمالي خلال الأعوام الخمس الماضية، وفق البيان.
ووقعت الكهرباء الوطنية الأردنية، وشركة “شل” العالمية في وقت سابق، مذكرة تفاهم فيما يخص تطوير حقول الغاز الفلسطينية في غزة (حقل غزة مارين)، وتقضي بإمكانية التوصل إلى تأمين ما لا يقل عن 100 مليون قدم مكعب في اليوم، حال تطوير تلك الحقول على أسس تجارية”.
ويملك الفلسطينيون حقل غزة مارين، ويقع على بعد 36 كيلو متراً غرب قطاع غزة، في مياه البحر المتوسط، والذي تم اكتشافه نهاية تسعينات القرن الماضي، فيما تم بناؤه عام 2000 من قبل شركة الغاز البريطانية (بريتيش غاز)، وتمنع إسرائيل الفلسطينيين من استغلاله.
وقال نائب رئيس الوزراء الأردني للشؤون الاقتصادية جواد العناني، في مقابلة سابقة مع الأناضول، إن “الغاز الإسرائيلي، يعد أحد البدائل التي ندرسها وأقلها كلفة علينا، هذا يعتمد على نتيجة التفاوض التي ما تزال بين مد وجزر”.
وخرجت خلال العامين الماضيين، مسيرات في العاصمة عمان، ترفض أية مفاوضات أردنية لاستيراد الغاز الإسرائيلي من الحقول الواقعة قبالة سواحل البحر المتوسط، لتلبية حاجة الطلب المحلي. (ANADOLU)[ads3]
الله حيوووووو
هاد بشار الجحش ما بقى يفهم و يوقعلنا هيك شي مشان يرضو هل الدول ؟؟؟؟؟
حاجتها سوريا بلا مقاومة بلا اسرائيل بلا خرا خلص خيو بدنا سلام مع اسرائيل الحبيبة
Berliner : ليش اسرائيل ؟؟ بشار الجحش تبرع بالغاز السوري لروسيا لمدة خمس وعشرين سنة مقابل قنابل وصواريخ على رؤوس كل مين بيعارضه من الشعب السوري.. يعني روسيا بالمستقبل تصدر الغاز السوري لأوروبا بقيمة لاتقل عن الاربعمئة مليار يورو تخرج من ثروات السوريين ومستقبل ابنائهم؛ ولازال المؤيدون يرقصون فرحا على دماء المعارضون،،دناءة وبذاءة وعته بلا حدود ،،.
الصراع العربي الاسرائيلي بلا طعمة و هو شماعة فقط لد ل العرب الفاشلة و لنهب شعوبها اصلا كل دول عربية وافقت على قرار تقسيم فلسطين عام 48 بس ابو الاءات الثلاث عبد ناصر خ ب كل شي و بالاخير رجعت مصر و غيرها وقعت اتفاقيات و نظام حافظ و بشار وقعو اتفاقات و اصلا ما بدهم جولان..
عندون النفط الزيتي بكميات هائلة بس الفرق بين العربي واليهودي انو اليهودي بيشغل مخو العربي مطفاه ، بس يلي صار بالاردن انو مع انهيار اسعار النفط والغاز الى مستويات هائلة صار المثل الاقتصادي شرايتو ولا تربايتو ، يعني بدل الحفر وتسييل النفط الزيتي من الصخر اشتري خالص مخلص اوفرلك وبما ان الامل الوحيد لقطاع الغاز في منطقتنا لربطها بسوق معتبرة مثل اوروبا هو ربط خماسي مكون من اسرائيل – مصر – لبنان – قبرص – سوريا ، بمحطة لتسييل الغاز في قبرص وبما ان الصناعة في الحضيض حالياً استغلها الاردن واخذ سعر خيالي هاي القصة وما فيها
الملك عبد الله بيفهم انو اذا حرم شعبو وجوّع ناسو كرمال الممانعة والمقاومة رح يقوم عليه .. لهيك مضطر يطبع علاقتو مع الدولة العبرية …. مو متل يلي انفرض علينا نحنا السوريين مع الشكر للكر يلي عنا … نحن العرب بحالة ضعف وانحطاط ومالنا قد اسرائيل واللوبي الصهيوني وبنوكهم وأموالهم وذكائهم وشركاتهم لك هدول أقلية حاكمة العالم .. فلا نقعد نحرم حالنا لأنو ما بنحب اسرائيل .. اسرائيل انفرضت علينا وخلص move on وحاجه شعارات رنانة وندعي عليها عالطالعة والنازلة … لك بس نبلش عالقليلة ننافسهم فكريا وعلميا والعرب عندهم الامكانية بس لولا سم التخلف المنخور بعقلياتنا …
كأنه ما بقي غاز بدول العالم العربي غير عند الكلاب اليهود.
للك فيهم روسيا عندها حقول غاز لايوم الغاز من اكبر مصدري الغاز بالعالم مو مصدق اقرا بغوغل لاتقتنع وبدها تستورد من سوريا غاز
كلام الزلمة مزبوط الروس يحاولوا يسيطروا على معظم منابع الغاز ليس لحاجة كما تعتقد بل للسيطرة على السعر والتحكم فيه
اين القومجية الذين يتهمون الاكراد بالتعامل مع اسرائيل وكان اسرائيل محتلة كردستان وليس ارض عربية الاكراد اذا تعاملوا مع اسرائل كما يتعامل تركيا فهم احرار اما بعد اليوم فعلى الاكراد ان يقيموا افضل العلاقات مع اسرائيل لانه تبين بان كل دول المنطقة همهم مصالحهم ويحربون الاكراد عن طريق الاخوة والدين
لا تستوحشو ا طريق الحق لقلة السائرين فيه ، المشكلة لو اعطينا الجنة للكيان الصهيوني لطالبنا بالنار !!
عبد الله الصغير !!
أل عبد الله من أل البيت أل ، سود الله وجهك ووجه ابوك ..
دور الأردن معروف منذ إنشائه. الجميل أن لغة عبد الله العربية أصبحت أفضل بكثير بعد أن كانت ركيكة جداً.
حرية للأبد
غصباً عن آل الفسد
للتعليق على هذا الخبر أريد أن أسرد قصة من اختراعي ,,, كان في حمار واقف بأمان الله وعم ياكل من خيرات الارض يلي عايش عليها… مر عليه ضبع وهدده بالافتراس إذا ما بيعطيه الاكل يلّي عم ياكلو منشان يروح يبيعو ويشتري بثمنو لحم … المهم خاف الحمار واعطاه كل شي بيملكو من طعام وبعد ما صار الاكل من ملكية الضبع عرض عالحمار أنو يبيعو الاكل حتى ما يتعب الضبع حالو ويبحث عن من يشتري أكل الحمار ووعد الضبع الحمار أن يعمل له حسم إذا اشترى منه أكله فما كان من الحمار إلاّ أن شكر الضبع واشترى منه الاكل وهو مبسوط ومفرفش والصورة المنشورة أعلاه تثبت صحة كلامي .