السفينة الحربية الروسية ” ميراج ” في طريقها إلى سوريا

عبرت السفينة الحربية الروسية «ميراج» أمس مضيق البوسفور في اسطنبول متوجهة الى المتوسط لدعم قوات الاحتلال الروسي في سوريا.

والسفينة الحربية التي غادرت قاعدة سيفاستوبول في القرم الخميس، مهمتها حماية سفن حربية أخرى من غواصات أو سفن.

وكانت سفينة «ميراج» شاركت في الحرب عام 2008 بين جورجيا وروسيا حول منطقة اوسيتيا الجنوبية المدعومة من موسكو.

واستخدمت البحرية الروسية صواريخ عابرة لضرب سورية للمرة الاولى في تشرين الأول (أكتوبر) وأطلقتها من بحر قزوين وكذلك في كانون الأول (ديسمبر) الماضي حين أطلقت من غواصة في المتوسط.

وسبق ان عبرت عشرات السفن الحربية الروسية مضيق البوسفور في الاتجاهين وخصوصاً حين صعدت روسيا عملياتها العسكرية في سورية.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. المستعمر الروسي الى اين ؟
    فوض الدوما الروسي حكومته للابقاء على قواتها لمدة طويلة في سوريا وتتوجه السفن الحربية الى شواطئنا وتدمر القاذفات المجرمة والصواريخ الروسية مدننا وتقتل اطفالنا كل ذلك بموافقة ذيل الكلب الحقير الذي باع سوريا باسرها لهؤلاء الغزاة بالاضافة الى القتلة الفرس وبرابرتهم من حزب الشيطان وعصابات الافغان والعراقيين
    لكن السؤال المهم الى اين يتجه هذا المجرم بوتين وماذا يريد ان يثبت لشعبه وللعالم هل انه استطاع ايقاظ الروح القيصرية الطامعة ام روح البلشفية المستبدة ام هو خليط يجمع مساوئ الطرفين ويظن هذا الطاغية ان بامكانه اعادة الاستعمار والعملاء الى سابق العهد الذي ساد القرون الماضية
    ويظن هذا القاتل انه قادر على ذلك متذكرافقط عز الاستعمار ناسيا او متناسيا الهزائم التي مني بها واضطراره للرحيل مع الفارق الكبير ان الاستعمار السابق لم يكن بسفالته ووحشيته وله من الانجازات مالا يستطيع احد نكرانها ومع ذلك خرج مكروها مذموما فما بال هذا السافل الذي لاحسنة له يذكرها او يتذكرها اهل سوريا ولا انحازات له سوى التدمير الشامل وصبايا العطاء اللواتي قدمهن النظام للجيش المحتل

  2. لابد الان جديا من التحرك لضرب المصالح الروسية والايرانية في البر والبحر وحادثة المدمرة كول في عدن ليست ببعيدة