إعلامية مصرية : البخاري إيراني و الحجاب خطر و عبد الناصر آخر الأنبياء ! ( فيديو )

قالت الإعلامية والكاتبة المصرية، فريدة الشوباشي، إن الرئيس المصري الأسبق، جمال عبد الناصر أرسى المبادئ التي قامت عليها ثورة 25 يناير.

جاء ذلك في مقابلة لها على قناة العاصمة، حيث قالت “المبادئ التي أرساها “عبدالناصر” هي التي دفعت الناس للخروج في 25 يناير، ويطالبون بعيش وكرامة وعدالة اجتماعية وإنسانية وهذا ما شعرنا به في الستينيات..”

وعن الحجاب قالت الإعلامية المصرية: “في الستينيات كنا نرتدي التنانير القصيرة ولم نسمع مطلقا على التحرش.. قلت للطنطاوي الإمام الأكبر الأسبق بأن الحجاب ليس فرضا يا مولانا.. المبادئ القانونية وهو ما ارسته الشريعة الإسلامية بأن حقك ينتهي عندما يبدأ حق الآخر.. قالت لي إحدى المنقبات بأن من حقها لبس النقاب، فقلت لها إن من حقك التخفي فأين حقي في معرفة من يجلس إلى جانبي..”

وفي البخاري قالت الشوباشي: “البخاري ده إيراني فارسي لا يعرف العربية، وبعدين ربنا قال إن نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون..” لافتا إلى أن “قانون إزدراء الأديان مطاط وخبيث.”

 

 

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. مدام فريده تسئلين عن حقك في مين يجلس بلقرب منك واين حقي اذا رتقع وطيس حامي عندي وانتي بلقرب مني اما عن عبد ناصر صح ارسى اول معتقل عربي في تاريخ حديث هو اول زعيم ابتدع كذب وتغير حقائق هو من قال مفهوم نكسه وهو من ارسى انتصرنا لان اسرائيل لم تستطيع ان تزيل زعيم مفدى نعم هو من ساعد معمر قزافي على استعمار ليبيا وهو من سلم حافظ الاسد سوريا بعد ان سلمه شعب سوري مفاتيح دمشق ونحن اليوم نعيش في خيرات عبد ناصر اما ان بخاري هو ايراني منيح طلع معك ايراني ما طلع معك شيعي هندي او فرعوني مثلا مشاء الله عليكي مبدعه فعلا عصر منحط واعلام وسخ صدق من قال اعطني اعلام بلا ضمير اعطيك شعب من حمير

    1. ولعبد الناصر منجزات لا تخفى على لبيب شكل منظومة عدم الانحياز الملعونة مع -انديرا غاندي ابنة جواهر لال نهرو هو زعيم الهند ومع تيتو زعيم يوغسلافيا ومع سوكارنو زهيم أندونيسيا ومن هذه العصابة النجسة تعرف عليها الأولى أجبرت نساء المسلمين وفقط المسلمات فقط المسلمات أكدت فقط المسلمات وليس الهندوس أو البوذية أو السيخ وليس باقي الأديان في الهند على تحديد النسل وبالقانون ومن تخالف تعاقب وحابنها النساء وفشلت خطتها والثاني تيتو بطل قتل المسلمين في البوسنة والهرسك والثالث خرب اندونوسيا ونشر فيها البعثات التبشيرية المسيحية رغم الفقر المنتشر في البلد