في مصر .. العثور على قطع نقدية تحمل صور ” مخلوقات فضائية ” !

يعتقد الكثير ممن يؤمنون بوجود المخلوقات الفضائية بأن العثور على قطع نقدية قديمة تحمل صور مخلوقات أو مركبات فضائية في بلدة مصرية مؤخراً هو أفضل دليل على أن المخلوقات الفضائية قد زارت الأرض في غابر الأزمان.

وتظهر بعض القطع النقدية التي عثر عليها في إحدى البلدات المصرية صور رجل فضائي برأس أصلع منقوشة على هذه القطع بالإضافة إلى نقوش لمركبات فضائية.

ويقول موقع “إيرث” الإلكتروني بأن هذه القطع النقدية هي دليل دامغ على أن المخلوقات الفضائية كانت تعيش على الأرض جنباً إلى جنب مع البشر.

ويضيف الموقع بأن مجموعة من الأشخاص عثروا على عدد كبير من القطع النقدية النادرة التي تحمل صوراً لمخلوقات غريبة تشبه البشر أثناء عملهم في ترميم منزل في جنوب مصر، وأن الباحثين يعكفون بجد على تفسير حقيقة هذه الصور.

ووفقاً لشبكة ” 24 ” الإماراتية ، ليست القطع النقدية الأثرية الشيء الوحيد الذي قد يثبت بأن المخلوقات الفضائية كانت تعيش على كوكب الأرض، حيث أظهرت صور التقطتها وكالة ناسا الفضائية في آذار الماضي تمثالاً ضخماً يشبه تمثال أبي الهول على سطح المريخ.

ويعتقد بعض علماء الفضاء بأن الكائنات الفضائية قد تعود إلى الأرض في أي وقت لكي تحيي تاريخ وجودها القديم على الكوكب، بحسب ما ورد في صحيفة دايلي ستار البريطانية.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. كل الاديان السماوية الحالية والسابقة تؤكد ان الانسان هو نفسه مخلوق فضائي وان الارض ليست سوى سجن للبشر المجرمين الذين ارتكبو جرائم في كواكبهم في مكان ما في المجرات وما مستشفيات التوليد ليست الا مركز لاستقبال المجرمين الذي يتكفل بهم لاصلاحهم الذين هم يفترضون انهم ابويهم وهم ايضا ليسا الا مجرمين سابقين تم تاهيلهم من قبل اباؤهم وهم ايضا مجرمين وهكذا …و عند الاصلاح والتاهيل وتنتهي مدة السجن يغادر الانسان الارض عبر الموت راجعا الى كوكبه بانتقاله روحيا ..انا لله وانا اليه لراجعون ….وهذه الاية دليل على رجعة البشر الى المكان الذين اتو منه .وما اتوتم من العلم الا قليلا ..على فكرة كل بشري باستطاعته السفر عبر المجرات متى اراد وبسهولة وبتقنيات متوفرة لكل من يريد.

  2. هناك من لا يملك (أصلا) حضاريا تاريخيا أو عرقيا دينيا ويؤلمه ويحد من حركته وشرعية سيطرته أن يملك الاخرين ما لا يملكه هو لذلك فهو يعمل بشكل منهجي جد منظم ومدروس ليل نهار ومنذ مئات السنين على تشويه الاخر الاعلى منه و الحط من شأنه و نسف تراثه ومحو هويته لانه لا يملك سوى هذه الاستراتيجية للبقاء والتوسع ونهب الحضارة وخير الارض واستعباد الناس. وهذا الهراء المحض المطبوخ بحرفية من قبل الصغار جدا الذين يحترفون مهاجمة اللاوعي البشري ليس سوى واحد من كثير التكتيكات التي تستخدم ضمن الاستراتيجية التي ذكرت ولطالما كانت مصر الحضارة و الفكرة و والارض تاريخيا ولاسباب كثيرة يضيق عن ذكرها وتبيانها المجال هنا احدى أهم ساحات وأهداف هكذا ممارسات .