مقتل قيادي من حزب الله في معارك الدفاع عن بشار الأسد في حلب

نعت وسائل إعلام تابعة لحزب الله قيادياً جديداً قتل خلال معارك الدفاع عن بشار الأسد في سوريا.

وقالت المصادر الموالية للحزب، بحسب ما رصد عكس السير، إن “القائد حاتم حمادة (الحاج علاء)”، قتل أثناء “قيامه بواجبه الجهادي المقدس في التصدي لمرتزقة الكفر والوهابية”.

ووفق المعلومات التي أوردها ناشطون معارضون وآخرون موالون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فإن حمادة قتل أول أمس في ريف حلب.

وفي معلومات لم يتسن لعكس السير التأكد من صحتها من مصادر موثوقة أو مستقلة، فإن حمادة كان مقرباً من القيادي المعروف “علاء البوسنة”، وسبق له أن شارك في العديد من معارك القلمون.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. في كل مرة يقتل مجرم من هذا الحزب او الحرس الفارسي او اي تابع ومرتزق من اتباع الولي القابع في قم يتحدثون عن انه قضى نحبه في الجهاد ضد التكفيريين وعملاء الصهيونية والامبريالية
    وواضح ان هؤلاء اما انهم كذابون وصدقوا كذبهم او انهم وقحون الى درجة العهر والبغاء فاي جهاد هذا الذي يتحدثون عنه اهو كما يقولون القتال ضد التكفيريين وهم يكفرون حتى من لا يقبل اي خرافة من خرافاتهم او وقاحة من وقاحتهم في شتم الصحابة ام عن طريق القدس الذي تعرج ليمر في القصير وحلب والحسكة وبغداد وصنعاء والرياض وعدن ام تحالفهم مع من سموه الشيطان الاكبر
    اذا كان هذا هو جهادكم فلا اعتقد ان لكم ثوابا فيه سوى الجحيم بل والدرك الاسفل منه الذي وعد الله به المنافقين

  2. الى الجهنم وبئس المصير
    عقبال الشيطان الكبير المتواري في مجارير الضاحية الجنوبية

  3. و مازلتم نقولون انه دفاعا عن بشار الاسد , الاسد دميه و جثه ليس الا …هم يقاتلون دفاعا عن مشروعهم الكبير في سوريه و العراق … مثلما يقاتل الروسي و التركي و الامريكي و السعودي ..كل واحد يقاتل دفاعا عن مصالحه …فلا حلفاء النظام يقاتلون دفاعا عن النظام و لا حلفاء المعارضه يقاتلون دفاعا عن الثورة …..مضى علينا نراقب الاحداث ست سنوات و كشفنا مستور كل واحد فيهم ….