القوة و الخطف و الخداع .. هكذا تصطاد شبكات الإتجار بالبشر ضحاياها ( فيديو )

يُعد الإتجار بالبشر من بين أحد أبرز أنواع العبودية، أي “توظيف أو نقل أو إيواء أو استقبال أي شخص عن طريق التهديد أو استخدام القوة أو الخطف أو الخداع للسيطرة عليه لأغراض استغلالية، كالدعارة أو العمالة الإجبارية أو الإتجار بالأعضاء.”

وبحسب ما اوردت شبكة سي ان ان ، يتمحور الإتجار بالبشر حول ثلاثة أنواع أساسية، أي الاستغلال الجنسي مثل شبكات الدعارة وخصوصاً تلك التي فككتها أجهزة الأمن اللبنانية والتي ضمت لاجئات من الجنسية السورية في العام 2016، وعمالة السخرة التي تنتشر في الكثير من البلدان العربية، وعمالة الدين مثل حال العمال الآسيويين الوافدين إلى بعض الدول العربية، والذين يُحرمون من حق كسب أجرهم لفترة من الزمن بحجة تعويض شركات التوظيف في بلدانهم.

 

 

 

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها