دير الزور : عنصر من المكتب الأمني لـ ” داعش ” يفر من التنظيم و يلتحق بمخابرات بشار الأسد بدمشق !
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن عنصراً من تنظيم “داعش”، فر من أحد مكاتب التنظيم الأمنية، والتحق بمخابرات بشار الأسد.
وقال المرصد، نقلاً عن مصادر وصفها بالموثوقة، إن تنظيم “الدولة الإسلامية” في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي، داهم منزل “ز.ح.س.ش”، وهو أحد عناصر المكتب الأمني التابع للتنظيم في الميادين، بعد أن فر من الخدمة في صفوفه.
وكان العنصر يعمل في المكتب الأمني للتنظيم في الميادين.
وأكدت مصادر متقاطعة أن العنصر فر إلى العاصمة دمشق ليلتحق بأحد الأفرع الأمنية التابعة للنظام، بحسب المرصد.
ويتهم سكان من المنطقة “ز.ح.س.ش” بتحريض التنظيم والمشاركة في تنفيذ عمليات إعدام بحق مقاتلين من الفصائل ومن جبهة النصرة سابقاً في دير الزور، حيث كانت النصرة تتهمه بأنه أحد “الخلايا النائمة للتنظيم” في دير الزور.[ads3]
حتى المعتوه لا تخفى عليه لعبة داعش وانشاءها فقد قال الكثير انها صناعة مخابراتية شارك بها النظام وايران والعراق وروسيا بفعالية
وهذا الفار والعائد لحضن القتلة الذين بعثوه للانضمام لهذا التنظيم المجرم ليس مفاجئا وانما امر طبيعي ان يعود لممارسة القتل في صف النظام بعد ان مارسه بوحشية في صفوف داعش نعود ونقول للمرة المليون داعش من النظام والنظام منها
معروف هاد التنظيم تم صناعته في ” مخابرات بشار والمالكي ” لمحاربة ثوار سوريا ، والآن عندما أقتربت هزيمة التنظيم والقضاء عليه في العراق وسوريا ، بدأ عناصر التنظيم يعودون الى ” بيتهم ” وهو ( نظام الأسد ) . هاد النظام أكبر داعم للارهاب في سوريا والمنطقة . ولكن لماذا الغرب لا يحاسب ” الأنظمة الشيعية ” على دعمها للارهاب ؟! هل الغرب صادق فعلا في محاربة الاٍرهاب ؟!
عفوا…لیش کاتبین اسمو بالرمز “س.خ.ز.ر” اذا حقا هو خاین للثورة و انتو ضد بشار و داعش؟! و ثانیا کیف وصل من المیادین الی دمشق و کل الطرق الارضیة فی کل المحافظة دیرالزور الی دمشق تحت سیطرة داعش؟! طار فی الهوی یعنی؟!
ومين قال أن داعش جزء من الثورة حتى تخون الثورة ؟! داعش حاربت الثوار والأكراد فقط .
ومحاربتها للنظام ” مسرحيات هزيلة ” .. الطرفان يتبادلان المناطق أحيانآ بدون قتال !!
وأحيانآ يدخلون مع النظام في معارك ” صغيرة وقصيرة ” لاقناع الناس أنهم أعداء للنظام !
الفرع عاد للاصل
عاد الكثير من ضباط الجيش الحر و مقاتلي المعارضة بل حتى أحد مشايخ الاعتلاف عاد لحض الوطن و لم تفتحوا عليهم أبواب جهنم. بالتأكيد يوجد خونه كثر و دليل ذلك أن القصف الروسي لمناطق بحلب و ادلب و دمشق لا يتم دون معلومات ييدلي بها الجواسيس الخونه و الشبيحه في المناطق المحررة.
السؤال المحير كيف يعلم هذا المدعور رامي تبع حقوق الانسان في بريطانيا كل هذه الأخبار و نحن اللذين على الأرض لا نعرف شيئأ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟