” قسد ليست كافية ” .. دانفورد : تركيا و التحالف سيعدان خطة بعيدة المدى لتحرير الرقة و إدارتها
أعلن رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة جوزيف دانفورد، أن التحالف الدولي ضد “داعش”، بقيادة الولايات المتحدة، سيعمل مع تركيا على إعداد خطة بعيدة المدى من أجل تحرير الرقة والمحافظة عليها وإدارتها.
جاء ذلك في تصريح دانفورد لصحفيين أمريكيين، يوم الإثنين، بخصوص اجتماعه أمس مع نظيره التركي خلوصي آكار، في العاصمة أنقرة، والذي استمر زهاء 4 ساعات ونصف الساعة.
وأشار دانفورد، أنهم بحثوا مع آكار “جهود استعادة الرقة السورية من داعش”.
وأكد المسؤل الأمريكي أنهم يدركون أن “قوات سوريا الديمقراطية ليست كافية لتحرير الرقة وما بعدها”.
وأضاف دانفورد: “كنا نعلم دائماً أن قوات سوريا الديمقراطية لن تكون حلاً بخصوص تولي إدارة مدينة الرقة”.
وتابع: “فيما لو تم تحرير المدينة من التنظيم، بقيادة قوات محلية، وأشخاص آخرين من محيط الرقة، سيساهم ذلك في مسك المدينة وإدارتها”.
وأكد دانفورد الحاجة إلى وجود قوات عربية بشكل أكبر في عملية الرقة.
وقال في هذا الصدد: “هناك قوات منها المعارضة السورية المعتدلة، وقوات سورية تم تصنيفها، وقوات الجيش السوري الحر”. (ANADOLU)[ads3]
ايوااا
لك قول ا انو اطماع العثمالي واصلانه لابعد من حلب ومنبج وجرابلس……اتاري بدها الرقه كمان …..ينعمي في عيونكون صعي….لك فعلا مالهون امان ابدا….يعني اتباع العثمالي من التركمان الخونه راح يحكموا شمال سوريه……وانظام واتباعه من طايفته واذيال السنه الون سوريه المفيده….والدروز جنوب سويا…….والكورد وعربان الدير وشوية ريف ادلب وحماه راحت بط……. لانو العثمالي اتفق مع بوتين والسفاح الاسد انو ينضفلو كل المدن الجنوب الثائرة من داريا والوعر والمعضميه وغيرها ويبعتون لادلب وجرابلس وكل واحد ياخد الي بدواياه…بس بنستاهل …….كما قال احد العظماء….لاخير في امة لاتاكل مما تصنع بيدها و لاتصنع سلاحها بسواعدها….ونحن كل مين بيجوز امي …منقولو ياعمي…..منستاهل.
بصراحه وبكل ثقه اي حاكم يحكم سورية رح يكون بألف مره منحكم الا أسد المجوس النصاره
اقول نعم ان بشار الاسد هو المسؤل الاول عن دمار و ضياع سوريا و المشكلة انه لا يزال يهذي و يوزع احتهادات على العالم ,
أخشى أن هذا الكلام الأمريكي فقط لتخدير تركيا فهم على أرض الواقع يدعمون هؤلاء الخونة الإنفصاليين بكل قوة لتشكيل كيانهم الإرهابي المماثل لإسرائيل و زرعه بين العرب و الأتراك لمنع إتصالهم و تعاونهم خشية برود كيان قوي إسلامي يقف عثرة أمام مخططاتهم التسلطية.