صحيفة ” تايمز ” البريطانية : على ترامب أن يقول للديكتاتور السوري أنت مطرود
اشارت صحيفة “تايمز” البريطانية في مقال بعنوان “على ترامب أن يقول للديكتاتور السوري أنت مطرود” إلى ان “خطيب جمعة طهران آية الله أحمد خاتمي وجه للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب تهديدات ضمنية في خطبة الجمعة، إذا أراد إيصال رسالة بأن لا يمس ترامب الاتفاق بشأن برنامج إيران النووي، لأن إيران جاهزة للرد بشكل شرير”.
ولفتت إلى أن “ترامب وصف هذا الاتفاق خلال حملته الانتخابية بأنه أسوأ اتفاق تم التوصل إليه على الإطلاق”، معتبرة أنه ” على خاتمي أن يتحضر لأن ترامب سيعمل على قلب السياسة في الشرق الأوسط رأساً على عقب”.
وأضافت “إن إدارة الرئيس الأميركي الحالي باراك أوباما لم تفشل فقط باستخدام قوتها لدحر تنظيم داعش والقاعدة ، بل فشلت أيضاً بتوفير الدعم الضروري لدعم حلفائها”.
واعتبرت ان “ترامب لا يفهم إلا بلغة الأرقام، وهناك رقم واحد مهم في الشرق الأوسط ألا وهو الـ 400 ألف شخص الذين قتلوا في سوريا، فهل سيقاوم تملق الكرملين أو سيقول لدميتهم الديكتاتورية- الرئيس السوري بشار الأسد ، أنت مطرود”.[ads3]
سبحان الله لا بد للحقيقة ان تفرض نفسها فتعبير انت مطرود يعني ببساطة ان هذا القاتل لم يكن الا موظفا اودمية حسب تعبير الصحيفة وليس رئيسا ولا قائدا كما يحاول ازلامه تصويره من بثينة المنافقة التي شبهته بديغول وهذا القول يعتبر اهانة لكل فرنسي الى سهيل المسطول الذي قال للتافه شادي ان سوريا هي بشار وهي اهانة لكل سوري
اما معمم طهران الذي هدد ترامب اذا الغى صفقة النووي مع ايران فيدل تهديده على تمسك العمائم بها رغم زعمهم انهم لا يأبهون لها ويريدون الخلاص منها هذا اولا واماثانيا فان تهديده بالرد الشرير فهو يعبر عن حقيقة ايران الشريرة
وملاحظة اخيرة متى كانت ايران مصدر خير
لا تبالغوا وترفعوا سقف توقعاتكم
الصحف البريطانية وبالذات تايمز تعيش في عالم آخر
فما يقال وما يكتب لا علاقة له بالواقع وبما يجري خلف الأبواب
لو كان الأمر بهذه البساطة لكان قد حصل ولكم في ست سنوات من التجارب المتكررة أكبر دليل وبرهان
أيامك في الحكم معدودة كم سمعناها
عنا نحن فقد حضرنا وشاهدنا الايام
بقي لنا أن نرى ونشاهد الدودة !!!
بشار الاسد ما خلى كلب شارد الا و جابه عسوريا، و لسه في حمير ماشية ورى هالتيس، و الله ما بعتب على العلوية وين بدهن يروحوا؟؟ بس جرب السنة جماعة بخيتان و القومجيين هذول متل الخصيان اللي ما يشاركوا بالعملية الجنسية و كل الوسخ ينزل عليهن.
و هدول الي شايلين سلاح شو بضبن ؟
مؤخراتكم ايها المدعون للعلمانية واالذين تعتبرون كل مسلم سني داعش
أحسنت صحيفة “التايمز” البريطانية بقولها أن “على ترامب أن يقول للديكتاتور … أنت مطرود” و هذا يدل على أن القائمين على الصحيفة يعرفون بالضبط أن بشار “و من قبله حافظ” هم مجرد عملاء وطفتهم أمريكا ليكونوا حراساً على مصالحها داخل و خارج سوريا “مثل لبنان و العراق”. لا يطرد الشخص شخصاً آخر إلا إذا كان يعمل في خدمته.
و لقد سبق لي منذ سنين طويلة أن قرأت عدة مقالات في هذه الصحيفة حول سوريا منها مقال طويل احتل صفحة كاملة عقب مجزرة حماة عام 1982 . في حينه أوضحت تلك الصحيفة أن زعامة العالم أعطت الحكم لأقلية طائفية على أن تدعم نفسها بأقليات مثلها أو أقل عدداً منها بما يضمن تهميش الأكثرية السكانية . لذلك لا بد لهكذا نظام أن يستند إلى القمع و البطش و الاستبداد من دون رحمة أو شفقة و طلب منه السادة تطعيم النظام ببعض المنافقين الأنذال من السنة الذين كانوا يمنحون مناصب فارغة “العميد فلان أو العماد علان بينما الواحد من هؤلاء قزم أمام أي ضابط أو ضابط صف نصيري يخدم معه”. بما أن الديكتاتور الحالي تجاوز كل الحدود ، فتكون أمريكا حمقاء إن لم تطرده لأن مصالحها حالياً في خطر شديد.
سينقلع ابو حسين اوباما الاب الروحي لايران ولكل من يدعم طائفيتها وتمددها من حزب الخنازير اللبناني الى النظام الارهابي الطائفي في سوريا، اوباما اللعين كان المشهلاتي خفية للسياسة الايرانية وداعم كل تحركاتها في العراق وسوريا كان عدواً ملتبساً ومقنع للثورة السورية ولشعب سوريا الحر وكل معادي لايران من الشعب العراقي بذات الوقت يعادي تركيا والرئيس اردوغان وكل الظن سينكشف الكثير من التجاوزات الخبيثة التي اقدم عليها اوباما لصالح ايران وغضه الطرف عن التمدد الروسي.. اتمنى لأسود الوجه هذا المعمم الكيني ان يقع ملفه بين يدي الرئيس رونالد ترومب الذي سيمصع رقبته ويزج به في السجن.
الرئيس ترومب هو الرئيس المناسب لهذا العصر المنحوس بالخداع والكذب والمؤمرات …
احيي الرئيس دونالد ترومب واهنئه على فوزه الاسطورة برئاسة امريكا….واهنئ الشعب الامريكي على هذا الرئيس الذي جاء للسلطة وهمه اعادة امريكا للمجد .
وعندي ثقة تامة بأن الرئيس الامريكي دونالد ترومب سيعمل لصالح بلده اولاً ولن يكون دنيء وجبان بسياسته الخارجية.. كما اوباما.
كفى عناداً
روسيا كسبت الحرب هذه المرة والانهيار القادم سيكون أميركياً و الفضل لإدوارد سنودن فقد قدم أكثر من ما يظن كثيرون
إلى الأخ أبو العبد الحلبي
رأس الأفعى هي بريطانيا و أميركا واسرائيل وهم سيتناوبون على زعامة العالم شئنا أم أبينا لكن في النهاية الكلمة الفصل لله لا داعش ولا نصرة ولجيس حر ولا جيش النظام ولا أي أحد
لا تعتمد على أحد لا ترامب ولا بوتن ولا غيرو فلن يساعدك أحد على شيء
صدقني لو خرج الشرفاء من الأكثرية التي تتكلم عنها ببداية الحراك إلى روسيا و قدموا لروسيا هذا الطلب مع ضمان مصالح روسيا في سوريا
صدقني كان ما تسميه المعارضة بالنظام كان سيسقط وسيتبدل بالأكثرية
علاقة سوريا بروسيا قديمة وهناك حلف قديم من أيام شكري القوتلي
روسيا لا تريد من سوريا أن تصيح كباقي الدول العربية تابعة للغرب فقط هذا كل شيء
صدقني كان خيراً بدلاً من قطر والسعودية وتركيا واستعمار الأمس أبطال سايكس بيكو بريطانيا وفرنسا
لدينا مسلحون لم يخجلوا أن يعالجوا ويطلبوا عون اسرائيل فعن أي عمالة تتحدث أم هي معارضة للمعارضة هذا شأنك
حب بشار و حافظ أو أكرههم فهذا شأنك وشأن كثيرين أن يحبونهم لكل من الناس رأيهم
الرأي والرأي الآخر على قولة الجزيرة
لا يعجبك كلامي … أعلم والإبهام المتجه للأسفل سيزين تعليقي أعلم ذلك
وصدقني لا يهمتي
المهم بأنه كلام للتاريخ وسوف ترينا الأيام سريعاً حقائق الأمور
وقتها سينسى الجميع ما قال وعلق وقد ترى أناساً تغير موقفها من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار
في ناس بتحب توقف مع الربحان بغض النظر عن مين صح ومين غلط
المهم تاكول وتشرب وتعيش وانشا الله شارون يحكم كما قال أحدهم يوماً
هنيئاً لنا إذا كان شارون المقبور سيحكم هنيئاً لنا بأمة محمد هذه ومحمد منها براء
مابيسترجي بيخاف كل يلي قالوهت قبله ياما ماتوا او رحلوا هني هههههه