رئيس هيئة الأركان الإيرانية : قواتنا ذهبت إلى سوريا للدفاع عن المقدسات .. و الآلاف من مقاتلي الحرس الثوري ينتظرون إذن المرشد للذهاب إلى هناك
أعلن رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء محمد باقري، أن مئات الآلاف من عناصر قوات الباسيج التابعة للحرس الثوري ينتظرون إذن المرشد للقتال في سوريا.
ووفقاً لوكالة “تسنيم” المقربة من الحرس الثوري، فقد برر باقري إرسال إيران قواتها وميليشياتها الطائفية إلى سوريا والعراق وغيرها من البلدان العربية، بالقول إن “هؤلاء المقاتلين الذي أطلق عليهم اسم مدافعي الحرم دخلوا ميدان الحرب من أجل توفير الأمن وترسيخ قواعده في إيران وبلدان العالم الإسلامي”، على حد تعبيره.
كما أكد في كلمة له، الخميس، أن “قوات الباسيج أرسلت إلى سوريا للدفاع عن المقدسات”، مشدداً على أن “هذا العدد كان محدوداً وضرورياً”، وفق قوله. (alarabiya)[ads3]
هلئ بنطو مشايخ السنة و حيا ع الجهاد ( سؤال : ليش تحاربو بعض و هل الشباب المضحوك عليها و مقتنعة بطرف عم تموت ؟ )
ليش ما بتقعدو و بتفكرو بحل ع الواقع يناسب الطرفين صرلكن 1400 سنة عايشين و ما احلاكن هلئ بلشتو ببعض ؟؟
بس اقلكم رأيي ! حبيبي لا السني رح يقتنع بأنو شغل الشيعة ع حق ولا الشيعي رح يقتنع بأنو السني ع حق .
لهيك طالبو الدول تلاقي حل لهل مسخرة الطائفية و خلونا نعيش .
وانت وكل العصابات الكاذبةالتي قدمت الى سوريا ليس لها الا هدف واحد هو دعم النظام القاتل كبداية وانتهاء بالاستيلاء على الارض السورية وافراغها من سكانها لاحلال العصابات التي تقاتل تحت راية الفرس الاستعمارية الطائفية
ثم قلي من اعتدى على هذه المقدسات المزعومة والتي تخترعون كل يوم مكانا مقدسا جديدا لكم وانتم اصلا بينكم وبين كل ما هو مقدس ما صنع الحداد
سبب الفوضى والدمار كلو بسبب هل الابن الكلب الخرمنئي الله ينتقم منك
ما كان لبشار و لا لكل مناصري حكمه المستبد المجرم القاتل المخرب أن يتمادوا في طغيانهم و حقاراتهم البشعة لولا أن الدولة الأقوى و الأظلم وقفت معهم و ساندتهم و أعطتهم الضوء الأخضر الساطع ليمارسوا كل ما قاموا به.
في الوضع الطبيعي ، يسقط النظام بمجرد أن يكون 51% ضده في انتخابات أو استفتاءات أو مظاهرات غير مزيفة . في سوريا ، غالبية الشعب ضد حكم آل الأسد منذ أن ارتكب حافظ و رفعت مجزرة حماة و غيرها من المجازر في مطلع الثمانينات.
لكن الاستعمار العنصري الحديث و على رأسه أمريكا لم يرد السماح لشعب عربي بأن ينال حريته و أن يعيش بكرامة في ظل نظام عادل ينال فيه الناس حقوقهم و يؤدون فيه واجباتهم.
لا يغرنك تقدمهم العلمي و تفوقهم العسكري ، فحقيقتهم أنهم رجعيون ظلاميون أشد جاهلية من الجاهلية الأولى. المظلومون من بطش الاستعمار الجديد كثيرون و هم بانتظار من ينقذهم ، و يخشى الأمريكان أن تكون سوريا و العراق بقعتا الضوء الذي ينهي عصر الجور و الاستبداد ، و هذا يوضح لماذا كل التركيز على سحق البلدين .