” نعيش واحدة من أصعب الفترات ” .. قيادي في الجيش الحر يتحدث عن الوضع الميداني في حلب الشرقية التي يحاول النظام شطرها إلى نصفين
قال قائد ميداني في الجيش الحر إن قوات النظام تحاول تقسيم شرق حلب الذي تسيطر عليه المعارضة إلى شطرين في هجوم بري وجوي ضار يودي بحياة الكثير من المدنيين المحاصرين ومقاتلي المعارضة الذين يقاتلون بضراوة لصده.
ودعا أبو عبد الرحمن نور قائد قطاع حلب بالجبهة الشامية لى مزيد من المساعدة من دول مثل فرنسا وتركيا قائلا إنها ستكون “كارثة” إذا تمكنت قوات النظام من تقسيم شرق حلب.
وقال نور إن قوات النظام حاولت في أحدث قتال التقدم إلى منطقة شمال شرق حلب، واستؤنف أيضا القصف العنيف للمناطق المدنية.
وأضاف قائلا عبر سكايب من حلب “النظام يستخدم قصفا ممنهجا وكثيفا جدا على الخطوط الأمامية في المناطق التي يحاول التقدم فيها وهذا الأمر يسبب إصابات كبيرة في صفوف الثوار.
“تقريبا منذ خمسة أيام حتى اليوم تزداد وتيرة الهجوم والاشتباكات في المنطقة الشمالية الشرقية وهذا الشيء يهدد المنطقة الشرقية بالكامل”.
وقال نور إن الهدف هو أن “يحاصر (النظام) حلب مرتين ويقسمها إلى منطقتين وهذه كارثة إذا تمت” موضحا أن قوات النظام ستتمكن حينها من فتح جبهات جديدة في معركة حلب.
وسيزيد هذا من إنهاك مقاتلي المعارضة الذين تتفوق عليهم قوات النظام في العدة والعتاد بعد فترة وصفها نور بأنها “من أصعب الفترات”.
واستحالت أجزاء من المدينة أنقاضا إلى حد بعيد ويعاني السكان من نقص متزايد في الغذاء والدواء والوقود، وقال نور إن الطحين يجري خلطه بمواد غذائية أخرى مثل الأرز والبرغل للاقتصاد في استهلاك الإمدادات الباقية.
وعلى الرغم من ذلك قال نور إن معنويات مقاتلي المعارضة مرتفعة، وأضاف قائلا “إن شاء الله لن يكون الموضوع سهلا. توجد إمكانيات جيدة وصد جيد.”
وقال نور “نحن بصراحة كنا نعول على الدول الصديقة مثل تركيا وفرنسا وغيرها أن تقدم لنا مساعدات أكبر من ذلك بكثير على المستوى العسكري أو على المستوى الإنساني.”
وأضاف أن الهجمات على الأطراف الجنوبية للمناطق التي تسيطر عليها المعارضة في حلب هدأت لكن “تقريبا منذ خمسة أيام حتى اليوم تزداد وتيرة الهجوم والاشتباكات في المنطقة الشمالية الشرقية.” (REUTERS)[ads3]
الوضع المؤسف الذي وصلت له الثورة عامة و حلب المدينة خاصة هو بسبب تفرق القادة و ارتهانهم الممولين و ليس بسبب القصف الروسي او غيره
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
للأسف شئ محزن. ولكن تلك نتيجة ترك القرداحة آمنة . عندما نترك ضباع القرداحة آمنين فسيعتدون على أرضنا وشعبنا. القرداحة آمنة و الشعب السوري بخطر
بدايه التكويع .نراكم انشالله في الثوره القادمه بعد ٦٠سنه
لانكم صرتكم شلة حامية
يارب تنقرضو عن بكره ابيكم عاجلا وليس اجلا كلكم قوبت همج متخلفين فكريا واجتماعيا وعقليا خربتو البلد وشردتو البشر الله لا يسامحكم لا دنيا ولا اخره .
في زمن السلم وقبل الهجمة الأخيرة على حلب ذبحتم وخونتم بعضكم البعض من أجل السيطرة على هذا المعبر أو ذاك بين مناطقكم فماذا يرتجى منكم زمن الحرب؟؟؟ والأنكى من كل هذا بأنكم مازلتم مصرين على مسميات فصائلكم التافهة فهذا من الجبهة الشامية وآخر من تجمع فاستقم والثالث من أحرار الشام والرابع لاأعرف من أين ….. هل الحفاظ على فصائلكم ياترى أهم من مصير العالقين معكم ؟؟ كرهناكم وكرهنا ماتقاتلون لأجله وهو بالتأكيد ليس الحرية ولا الديمقراطية ولا الكرامة والتي من أجلهم قامت الثورة.
أقسم أن كلامي الذي سأقوله الان ليس شماتة بهذه الثورة وليس فرحاً بالعجز عن تغيير هذا النظام الديكتاتوري ولكن تذكيراً لكل من يقرأ هذه السطور أنني كنت من الناس الذين تنبّؤوا بمثل هذه النتائج لهذه الثورة منذ بدايتها وكان بعض الاغبياء ينعتني بالموالي للنظام أو بالشبيح وينعتون بنفس العبارات كل من ينبس ببنت شفة ناقداً الظروف والمعطيات والطرق التي سلكتها هذه الثورة التي بُنيت على أسس ركيكة فوضوية هشّة لاتصلح لاقتلاع نظام ديكتاتوري عمره نصف قرن تماماً كمن يريد أن يقطع ساق شجرة عملاقة قطره مترين بمنشار صغير أكله الصدأ ..لقد مضى على أحداث حماه في ثمانينيات القرن الماضي أكثر من ثلاثون عاماً ضاعت الان سدى لأنه كما يقول الاخ كاره الاغبياء … نراكم إنشاء الله في الثورة القادمة بعد ستين عاماً وأنا أضيف ولكن إذا كانت الثورة القادمة على شاكلة هذه الثورة فلن نراكم في الثورة التي تتلوها إلاّ يوم القيامة .
Allah yel3ankom jami3an …dammartu el balad wa scharradtu el baschar wa bel akher rah tetla3u u tenfedu bi rohkon …lama bta3rfu ma fikon tschilu el nizam wel duwal el da3ime 3am yel3abu fikon ….lesch damartu el balad ya wasakh lesch wen mekhkon ….
اجبروا جبهة النصرة علی الخروج من حلب الشرقیة و ادخلوا فی شی مصالحة مع النظام و خلصوا الناس المدنیین…