وسائل إعلام إسرائيلية : السجن لشاب من دروز الجولان تسبب بمقتل مصاب سوري كان ينقل لمستشفى إسرائيلي للعلاج
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن “المحكمة المركزية الإسرائيلية”، قضت بالسجن لسبعة أعوام وثمانية أشهر على الشاب “الجولاني” أمل أبو صالح الذي اتهمته بقتل أحد المصابين السوريين الذي كان يتم نقله لتلقي العلاج في مستشفيات اسرائيل في الهجوم على سيارة الاسعاف في 22 حزيران/ يونيو 2015.
وكانت المحكمة قد أدانته بتهمة القتل غير المتعمد، فيما حكمت المحكمة بالسجن على المتهمة الثانية بالهجوم بشيرة محمود بالسجن 22 شهرا قضت معظمها في فترة سابقة، اثر ادانتها بتهمة “الإيذاء وسط ظروف مشددة”.
وكتب القضاة في قرارهم أن المتهم كان جزءا من الجمع الغاضب الذي تهجم على سيارة الإسعاف “وكان مزودا بالعصي والحجارة وشتى الأدوات الجارحة وأخرج الجرحى من سيارة الاسعاف واشفى غليله بهم. وقام بضرب المصاب عدة مرات بلوح خشبي على قسم جسده العلوي، بعد ذلك طال صخرة وألقاها على بطن الضحية من الجانب اليمين. وبعدها اتضح أن المصاب قد توفي”.
وأشار القضاة الى تصرف المتهم بأنه لاحق سيارة الاسعاف من مجدل شمس مرورا بتنفيذ العملية والهجوم عليها والتسبب بمقتل المصاب “خليل” من دافع قومي بنية “الانتقام من الثوار السوريين على خلفية الحرب الأهلية في سوريا، لهو تصرف يدل على خطورة الحدث”.
وأخذ القضاة بالحسبان أنه لا يملك أي خلفية جنائية. وأشار القضاة الى الأمر ذاته بالنسبة للمتهمة الثانية بشيرة محمود.
وكانت قد اعتقلت الشرطة في حينه 27 متهما من سكان مجدل شمس الدروز الجولانيين على خلفية الهجوم على سيارة عسكرية على الحدود بين إسرائيل (الأراضي المحتلة) وسوريا كانت تنقل المصابين السوريين للعلاج في المستشفيات الإسرائيلية وأدى الهجوم الى مقتل عنصر مصاب في سوريا وآخر وصفت إصابته بالخطرة، بالإضافة الى إصابة جنديين إسرائيليين بإصابات طفيفة.[ads3]
بارك الله بكل وطني صاحب نخوة وشرف ولعن الله كل خائن يذهب الى حضن عدو بلاده ويدنس نفسه بالعلاج في مشافيه
المجرم القاتل بشار والذي لا يمكن ان يصل اي اسرائيلي الى حقده ولؤمه وسفالته وانا لا ادافع عن الاسرائيليين فلديهم القدرة المسلحة والاعلامية القادرة على الدفاع عن انفسهم وداسوا على راجأسه مرات ولم يستطيع ان يرد عليهم الا بقتل اهل حلب وحمص وداريا وغيرها ولكن الاسرائيليين احسنوا مرتين في هذه الحادثة
الاولى انهم قدموا المساعدة للحرحى وهو عمل اتساني يحسب لهم بكل المقاييس واما نغمة العمالة والخيانة فانتم اخر من يتكلم فيها او عنها ايها الخونة الذين باعوا سوريا لايران وروسيا
والثانية انهم حاكموا النذل السافل الذي استقوى على جرى في سيارة اسعاف وحكموا عليهم واعتقد ان الاحكام مخففة جدا لقاتل مثل هذا واين وطنيته الكاذبة وهو يعيش في كنف اسرائيل اذا كنتم تعتبرون ان جريحا لا يملك مكانا يذهب اليه للتداوي لان ابناء بلده جرحوه ولو وقع بايدهم لفعلوا به العجائب
كفى متجارة وكذبا يا حلفاء كل اعداء سوريا بل واعداء الانسانية
من يقاتل من أجل إعلاء كلمة الحق يفضّل الموت على أن يرتمي بحضن أكبر آكل الحقوق في تاريخنا المعاصر وهو الدولة الصهيونية سارقة الاوطان وهاضمة الحقوق . الثوري الحقيقي الذي يستحق الاحترام تمنعه أخلاقه ومبادئه أن يذهب حتى لو لم يجد العلاج إلى دولة عدوة عشنا منذ ولادتنا على تهديدها بأنها ستنقض علينا بين اللحظة والاخرى مستعينة بأكبر قوة على سطح الارض . مهما كان حاكمنا متسلطاً مجرماً طائفياً ومهما كان حكمه فاسداً مبنياً على المحسوبيات وسيطرة الاقليات سينتهي يوماً ولكن ليس على يد من يرتمي بحضن العدو الازلي للأمة العربية والاسلامية فهذا الكائن موصوم بعار الخيانة مهما حاولتم خلق الاعذار الواهية له وهو ليس جديراً أن يمثل الاحرار الوطنيون .
الموت لاسرائیل…
انتم اولا لا تعرفون الا عدوا واحدا لكم هو الشعب السوري ايها القتلة ثانيا اسرائيل وبلسانها اكدتزان افضل حامي لها حافظ الاسد وابنه وطبعا العصابات التي يقودونها وانت اقلهم شأنا ان لم اقل غير ذلك
الى القرداحي يللي مسمي حاله من اللاذقية هو الفرع والباقي أصل اسمع يا حقير الموت لمعبودك السفّاح المعتوه ابو رقبة فخذ الجحش تفوههههههه
و هاد الثورجي شو اخدو لإسرائيل يتعالج ؟ !!!
بكون نفسو الي عم يقول أسرائيل تحارب السنة و هو عم يدبح بالشيعة
هاد الثورجي اللي اخدوا على اسرائيل ليتعالج هو انعدام وجود مشافي ميدانية في ساحة المعركة و تدمير مشافي درعا و اغلاق حدود الاردن في وجهه حتى يموت و يتصفى دمه …مكره لا بطل .. فهمت
ولم يجد امامه سوى اسرائيل فانتم والله عدو اخطر واكبر من اسرائيل علينا مليون مرة
تبريراتكم أشبه بالسخافات و الضحك على اللحي
بس كنت محله يبقى اسال الك هاد السؤال …..عقلية بتخري
ما بدي كون محلو لاني ما بدي كون قاتل
دروز الجولان صار لهم ٥٠ سنة محتلين من اسرائيل و ما رفعوا عصا او قذفوا الصهاينة حتى بحجر
لكن قتلوا مصابين من اهل السنة من جرحى الحرب تورع حتى اليهود عن قتلهم لان الاجهاز على المصابين حتى من العدو شيء مخجل و عار على كل من يفعله
قال وحدة وطنية و مقاومة و ممانعة قال
يللي اخذوا لاسراءيل يتعالج هو إنسانية العدو الصهيوني وحقد واجرام العصابة النصيرية فهمت يا ذكي
انت مبين عليك كتير فهمان لذلك رح اقترح عليك اسم بيضاتي بدل اباضي
قال انسانية الصهيوني قال لعما ضرب اللي ما بيفهم
امبين عليك يا مجهول النسب والاسم انك بايع بيضاتك اقتراحي بيع موءخرتك كمان يا منكووووووووو
ثبت بالدليل القاطع ان الشعب السوري ليس واحدا .. وأن العدو الاسرائيلي على اجرامه يبقى ارحم ممن يفترض أنهم أبناء الوطن الواحد … هؤلاء القتلة الارهابيون قتلوا جريحا اعزل سوري بحجة انه من النصرة رغم انه لم يعرفوا حتى اسمه وقتلوه بعد انزاله من الاسعاف ,,, من يذهب من أعداد قليلة من المقاتلين الى اسرائيل للعلاج لانهم لم يجدوا مشافي تستقبلهم ولانهم مخيرون اما بالموت نزفا وتحت وطأة الجروح أو الذهاب لمشافي الطرف المقابل … ولو كانت الطرق الى المشافي الاردنية سالكة وكانت الحدود العربية مفتوحة لماذهبوا الا اليها… ولو كان العدو الاسدي ذو أخلاق لقبلت المشافي العامة في سوريا بعلاج جميع الجرحى أيا كان انتمائهم ولكن هؤلاء الجرحى لو وقعوا بيد العدو الارهابي الاسدي لقتلهم تحت التعذيب كما حدث مع عشرات الاف المعتقلين … أخيرا الكلب ابن الكلب الذي لا زال يزاود بكل وقاحة على وطنية الثوار السوريين بعد كل نهر الدماء الهائل الذي تسبب به النظام ..نذكره بان النظام قتل مايصل للمليون سوري بينما العدو الاسرائيلي قتل بالارقام خمسة الاف سوري … فاذا من هو العدو الحقيقي للشعب السوري يا ترى .. ومع ذلك يبقى العدو الاسرائيلي عدوا لانه يحتل ارضا سورية … ولكن سيبقى النظام وشبيحته اقذر وأسوأ من الصهاينة بالف مرة …
الملاحظ ان كل الانظمة العربية تتقاتل فيما بينها وتكيل العداوات والشتائم لبعضها وفي ذات الوقت يتسابقون لكسب رضا اسرائيل والتقرب اليها .. وهؤلاء الذين يهاجمون الجرحى التي تسعفهم اسرائيل لهدف ما؟؟؟ يبيعون الوطنيات ويصطادون في الماء العكر.. وهم الذين قضوا عقوداً من الزمن في احضان الاسرائيليين بكامل الوئام والانسجام والتطييز على الوطن وام وابو الوطن .
تجهيز على الجرحى ليست بلمرجلة مهما كانت الاسباب ومتى هذا الدوزي حمل سلاحه وحارب الاحتلال ومنعه هذا الجريح ونصف جيش الاسرائيل من الدروز وارجو لا احد يزاود علينا بالوطنية ويستحق هذا الارعن العقوبة اكثر من هذا
مو ع اساس الدروز مع الثورة و لا هنن كمان بيستعملوا التقية ؟
شكرا للسيد سطام لقد اجدت بالوصف الدقيق للوضع و العدو الحقيقي الهمجي الأسدي و العدو العاقل الاسرائيلي