مصادر إعلامية موالية و أخرى كردية تؤكد .. هل تحالفت وحدات الحماية الكردية مع ميليشيات النظام للسيطرة على مدينة الباب بريف حلب ؟
تحدثت مصادر إعلامية موالية وأخرى كردية بشكل غير مباشر عن تحالف نظامي – كردي (وحدات الحماية)، يهدف إلى التقدم في ريف حلب الشمالي والشرقي (مدينة الباب)، على حساب الفصائل المعارضة المدعومة تركياً.
وقالت صحيفة السفير اللبنانية الموالية للنظام، إن “أسوأ كوابيس أنقرة هو ولادة تفاهم بين دمشق والأكراد حول مدينة الباب، لا سيما أن ما يجري في بعض القرى غرب المدينة يوحي بتنسيق عملياتي بين الجيش السوري و قسد لكنه غائب وراء أسوار من الكتمان”.
وأشارت إلى أن مصدراً كردياً أكد لها أن “التنسيق بين الطرفين في تلك المنطقة خاصة، أي غرب مدينة الباب، هو جيد جداً، وقد يكون بداية للتعاون في مناطق أخرى”.
وفي السياق ذاته، قال الناشط الإعلامي الكردي “مصطفى عبدي”، في منشور له على صفحته بموقع فيس بوك : “معلومات عن تحالف عربي – كردي جديد في ريف حلب الشمالي – الشرقي هدفه تحرير الباب و موجه ضد داعش و القوات التركية”.
ولا يمكن أن يقصد بكلمة “عربي” التي أوردها عبدي سوى ميليشيات النظام، حيث أن أي طرف عربي من غير النظام، هو إما جزء من “قسد” أو من الفصائل المعارضة.
وكانت صحيفة الوطن الناطقة باسم النظام قالت أول أمس بصريح العبارة إن “الجيش السوري ووحدات الحماية العربية الكردية سيطرت على قرى بابنس،تل شعير، حليصة، الشيخ كيف، جوبة، نيربية في ريف حلب الشمالي الشرقي”، لتصبح كما “درع الفرات” على بعد كيلو مترات قليلة من الباب.
ويوم أمس، قالت شبكة روداو الكردية، إن إعلاميان تابعان للنام نشرا للمرة الأولى مقطعاً مصوراً من المناطق التي تسيطر عليها “قسد” في ريف حلب الشمالي الشرقي، وتوعدا في الفيديو الفصائل المعارضة والجيش التركي، مؤكدان أن حلم السيطرة على الباب وإقامة منطقة عازلة مصيره الفشل.
[ads3]
ما هو الجديد في هذا فقد رأينا التحالف بين العصابات العاملة على الارض السورية منذ اليوم الاول للثورة ولا زال هذا التحالف على اشده ولكن الخبر ينقصه عصابة ثالثة هي داعش وانا على ثقة ان التحالف الذي يتحدث عنه الخبر اذا ما تقدم الى الباب فان الحليف الثالث داعش سوف تسلمه الباب دون قتال
وهذه ليست المرة الاولى التي تتحالف فيها داعش معهما فكلنا يتذكر كيف قامت العصابات الثلاث بمهاجمة اعزاز ومارع في نفس الوقت مدعومين بعصابات ايران والطيران الروسي والى حد ما الطيران الامريكي
الباب منطقة نفوذ كبيرة جدا لداعش و كان يصعب على للنظام و الاكراد السيطرة عليها حتى لو تحالفوا مع بعضهم البعض
لذلك كانت مهمة قوات درع الفرات التابعة لتركيا هي استنزاف داعش و في نفس الوقت داعش استنزفتها و بالتالي ضعف الطرفين داعش و درع الفرات الى حد كبير بينما كان النظام و الاكراد يعدون العدة تحينا للفرصة وانتظارا للوقت المناسب
امريكا و اردوغان خدعوا الثوار و جعلوهم مجرد طعم لاصطياد داعش
يعني فخار يكسر بعضوا
والله لو يشيلو بأيدون ذهب رح بيصير تراب افهموا يابشر
في ظلم بالمنطقة و تحالف الدنيه كلها مافي فائدة جاي ساعة الحساب
هاد غضب من رب العالمين غربال لكل البشر اكراد و ترك و عرب و فرس
(مسلمين) قال شو قال مسلمين و الله الاسلام برئ منن
وحدات حماية الشعب الكردية عبارة عن مناديل لبعض مناطق الجسم عند الانتهاء من الاستخدام مكانها القمامة (باستثناء الإخوة الكورد اللي وقفوا ضد الظلم)
بكير صح النوم من زمان متفقين و متفاهمين على أكقر من جبهه من الحسكة لدير الزور لحلب نفسها ألم يقصف الملحدين الاكراد مواقع الصحوات بحلب, ألم يشاركوا في تأمين خطوط إمداد النصيريين في حلب و ساعدوهم على مجاصرتها.
بس اللهم لا تعمي ابصارنا.
اتمنى من كل الشباب السوري المسلم الضائع بتركيا و الاردن و لبنان ان يتبع الرسول ان ان مسلما و يترك كل شيء لقتال الروافض – على الجميع التطوع فورا و الانضمام لاي تنظيم للثورة – كل علي يقتل مصيرك الجنة و يعني اقتراب النصر
الاكراد يريدون ضمانات بفيرالية علمانية من بشار
صرماية النظام وحذاء الاسد اشرف من كل المجرمون النصرة والكتائب المجرمة ولذلك لا عيب في تحالف مع الاسد والابتعاد عن الجرذان