سلطات النظام تستولي على منزل ” رفيق الحريري ” في دمشق

اطرف ما في الخبر انه تمت الإجراءات القانونية في بلد مات فيه القانون منذ اكثر من خمسين عاما
وهل يحتاج نظام كهذا لشيء اسمه قانون وهو الذي جعل من سوريا غابة متوحشة بكل ما في كلمة الوحشية من معنى

هو رد على سعد لعدم مصافحته السفير علي. كلفته خمسة مليون

هو ليس منزل وإنما بناء مؤلف من أربع طوابق وقبو. ليس في الروضة مقابل حديقة الجاحظ وإنما في أبو رمانة مواجه محل مانغو للأزياء. واستملاكه تم عام ٢٠٠٨ و عرضت طوابقه للإستثمار في حينها وتم تحويل القبو لمقهى بعد رسو استثمار القبو على أحد رجال الأعمال المتنفذين.

الحريري ما فارقا معو لانو قلبو وهواه بفرنسا لو رفعوا هينيك دعوى ضده بيصير يخرى ويطم لانو مرتو السورية من بيت العضمة هينيك وابنه عميدرس هينيك ما فارقا معو لا سوريا ولا لبنان ولا شي ، حتى بالسعودية رفعت دعوى ضد شركته منذ اسبوع رفعها بنك سامبا لتعسر في الدفع ، وآخد قرض مرتب من تركيا كمان بيكسر الضهر وما معو يوفي حالتو بالويييييل ووضعه ما الله به عليم ، واللي جابو رئيس حكومة جابو على وهم وتراث الماضي بس حقيقة لو بتفضو لا شعبية ولا مصاري معو وهلق بالانتخابات الجاي كل شي ببين