من لبنان مروراً بمصر .. مسؤول نظامي ” رفيع ” يسافر إلى هولندا

قالت صحيفة اليوم السابع المصرية، أول أمس الأحد، إن نائب وزير خارجية #بشار_الأسد “فيصل المقداد”، توجه إلى #هولندا بعد توقفه بمطار القاهرة.

وأشارت الصحيفة إلى أن المقداد توقف في مطار #القاهرة الدولي الأحد، خلال قدومه من #لبنان ترانزيت في طريقه إلى هولندا.

وأضافت “اليوم السابع”، أن المقداد تم استقباله في صالة كبار الزوار، قبل أن يغادر على رحلة #مصر للطيران المتجهة إلى أمستردام.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. مرت فترة طويلة جدا لم يظهر هذا المنافق فاين كان مختفيا هل كان في دورة لممارسة الكذب على ايدي الخبراء الفرس والروس ام انه كان في استجمام بسب تعبه من الكذب والنفاق

  2. ذهاب بدون عودة !! يبدو أنه طافش من سيطرة الروس على كل شي في سوريا ، بحيث أصبح منصبه ” بلا قيمة ” .
    وبالطبع سافر الى هولندا لكي يرتاح هناك بشكل ” نهائي ” . وهو يعرف أنه لن يتعرض للمحاكمة لان منصبه ” مدني ” . لقد قام ب ” الانشقاق ” ، ولكن بطريقة هادئة .

  3. الطريقة التي سافر بها هي نفس الطريقة التي سافر بها ” جهاد مقدسي ” الذي سافر الى لبنان ثم سافر الى بريطانيا ، ومن هناك سافر الى الامارات وتحول الى ” معارض ” . لقد أنشق فيصل المقداد ، ولكن هل يتحول الى معارض ؟ الإجابة ستكون في الأيام القادمة .

  4. هاد العبد الخائن لاينشق وهو الراكع المطيع… لكن كيف يتم سفره بدخول الاتحاد الاوروبي وهو من اعضاء النظام تحت العقوبات الدولية ومنع السفر،، الواضح هناك قضية من تحت الطاولة لصالح نظام التعفيش بالواساطة الاسرائيلية عن طريق العميل المأجور السيسي عبدو.

  5. أعتقد أن تسمية أميركا لقادة جيش النظام على أنهم ” مجرمي حرب ” ، حيث توعدتهم بالمحاكمة ، هو السبب في أنشقاقه .
    قال بدي أنشق حتى لا تتهمني أميركا كمجرم حرب . تسمية أميركا ل 12 جنرال من جيش النظام كمجرمي حرب ” نقطة تحول ” تسببت في أدخال الرعب لمسئولي النظام . وهلأ الكل بدو ينشق أو يهرب ويعمل معارض قبل ما يوصلو الدور ! لاحظو أن أميركا حاكمت كل مسئولي النظام العراقي السابق بما فيهم وزير الخارجية ” طارق عزيز ” رغم طبيعة منصبه المدني .

  6. امثال المقداد مستحيل ينشقوا، حيوان وضيع و سافل و اسوء من في زريبة بين الاسد، يجب اعدام المقداد و جميع هؤلاء القتلة المجرميبن ممن حرض على قتل و تهجير الملايين من الشعب السوري. اذا سمح السوريون لهؤلاء بالهروب من القصاص مثل ما فعل اهل حماة مع رفعت و ابنائه فيستحق السوريون ما حل بهم. اليهود لليوم يتجولوا في جميع انحاء العالم و يقتلوا النازيين حتى اللذي تجاوز عمرهم ال ٩٠ سنة.