وحدات الحماية الكردية تنشر مقطعاً مصوراً يظهر ما زعمت أنه مخزن يحتوي على ” مواد سامة ” في أحياء حلب ! ( فيديو )

هذه مدرسة يديرها قطبان اولهما خامنئي وثانيهما بوتين وهنالك صغار الكذبة مثل بشار ولافروف وحسن وحسون ومعلم وصالح مسلم وهنالك فراخ بدأوا يتخرجون على ايديهم كهذا الذي يحمل العبوة
واجمل ما في هذا الاخراج الكاذب وضع العلم التركي على الحائط علما اننا لم نر علما تركيا واحدا في حلب المحررة لمدة ستة سنين بينما اعلام القتلة الروس والايرانيين وحزب البي كي كي والاعلام الامريكية وحتى الاسرائيلية منتشرة في طول البلاد وعرضها ولو كان العلم التركي في مناطق عمليات درع الفرات لصدقناه
حبل الكذب قصير ولكن هؤلاء ولشدة كذبهم واعتيادهم الكذب اصبحوا يصدقون انفسهم بل ويصدقون ان الناس تصدقهم

شوية ذكاء لتحترموا عقول الناس قمة الغباء مسخرة فيديو بإخراج ردئ عاودوا المحاولة مو غلط

يعني حمار جاي من قنديل عب يحكي

فلم بايخ وتافه ولاحظو العلم التركي

هاد افهم واحد بي قنديل (متكلم يعني)

غباء منقطع النظير كان ايطول بالو اشوي المصور لبعد تعليق اللافتة لاالزلمة مستعجل وبدو ايصور اما النظام ما اخبثه بسماحه لوحدات حماية الشعب بالدخول لمناطق التركمان يعني اذا الاتراك فيهم عرق الجنان بدخلتكون طقيتولهون هالعرق فالله يستر عفرين وجنديرس من الانتقام وبالاخير مابياكلها الا المدني

مبين على محتويات الفيديوا أنها جديدة و عليها غبرة من زمن بسيط أحترموا عقول الناس لطفا

السؤال الأهم ماهي مصلحة الحماية الكردية في شن حملة معادية لكل الجيش الحر ومساعدة المليشيات الأسدية ومن يواليها قد ينطلي هذا الفيدو على الكثيرين من الجهلة الهدف منه الإساءة لطرف معين لا يخفى على الكثيرين ولكن هذه القناة الكذابة والموالين لها الذين لا يعرفون من المصداقية إلا الحمرنة والجحشنة إسألوا أي أمين مختبر في أي مدرسة ابتدائية أو أي معلم علوم في أبعد قرية ولا يصل إليها طريق مواصلات ومقطوعة عن البشر فإن وزارة التربية والتعليم تزود المدارس بنماذج من المواد الكيميائة المخبرية وهذه العبوات المعروضة هي جزء من الوسائل التعليمية الضرورية لكل مدرسة في عام 1979 درست في مدرسة تتبع لصرين الباص يصل إليها في نهاية الدوام ويذهب لمنبج صباحا فقط وفي كل يوم وفيها مثل هذه المواد الكيميائية كربونات الصوديوم هو البيكنك بودر وسوف يصنع منه قنبلة ذرية الجيش الحر في الهلك وليس صرين

تمثيلية سخيفة نفذها أغبياء و موجهة للحمقى من مؤيدين pkk و بشار الأسد.