حلب : سقوط طائرة حربية نظامية و مقتل طيارين من أرياف جبلة و طرطوس كانا يقصفان الحلبيين في الأحياء المحاصرة
تمكنت الفصائل المعارضة في حلب، مساء أمس الجمعة، من إصابة طائرة حربية نظامية، ما أدى سقوطها ومقتل الطيارين الذين كانا على متنها.
وفيما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن الطائرة كانت تحاول الاقتراب من مطار حلب الدولي الذي تسعى قوات النظام لتأمين محيطة بشكل كامل، قال ناشطون معارضون إن الطائرة من نوع “لام 39”.
ونعت شبكات إخبارية موالية الطيارين الذين قتلا جراء سقوط الطائرة، ونشرت صوراً لهما، وهما، بحسب ما رصد عكس السير، العقيد جعفر حسن (بسنديانة – ريف جبلة) والرائد طارق معلا (جنينة رسلان – طرطوس).[ads3]
قاتلان سقطا بطائرة دفع ثمنها المواطن السوري ويحملان رتبة عسكرية دفع السوريون ثمن الخبرة التي حصلا عليها وقنابل دفع السوريون ثمنها وكان السوريون يظنون انهم يربون هؤلاء ليكونوا رجالا يدافعون عنهم ويحمون الوطن من كل معتدي
وإذا للأسف الشديد اصبح هؤلاء وأمثالهما قتلة مجرمين يفتكون بأطفال سوريا ونسائها ورجالها ويدمرون مدنها وقراها ويضطر بعض رجال سوريا لاسقاط الطائرة مع قتلتها
وكل ذلك من اجل ماذا من اجل مجرم ورث الكرسي عن والده المجرم ويريد ان يحتفظ به الى الأبد
أبوك يرحمو تكلمت فأوجزت وأبلغت أحييك
من اي كوكب تلك الخنازير ؟؟حتا الخنزير لديه ذره حياؤ و انتم يا علويه سبقتم الخنازير
الطائفي النصيرية عبر تاريخها كله منذ نشاتها من الف سنة لا علاقة لها بالاسلام او الوطنية و هي حليف لكل مستعمر اتى يغزو الشام
الى الجهنم وبئس المصير يا قرود يا نصيرية
يا قتلة يا مجرميين هذا مصير كل قاتل ومجرم القاتل يقتل ولو بعد حين سنة الله بالأرض
نسال الله ان يحشرهم مع حافظ وسلوفودان ميلوسيفتش في سقر مجرمين حرب وقتلة الابرياء
فطيس الفساء والى قعر جهنم الحمراء ٠ العصابة النصيرية ظلت تعلفكم حتى تذبحكم وتقدموا أرواحكم ايها الكلاب فداء للجحش الأهبل ٠ ملة حقيرة خائنة ٠ انتم عار على السوريين ايها القرود ٠ أليس منكم رجل عاقل يغتال هذا السفّاح ليخلص العباد من جرائمه ٠ على كل موتوا دفاعا عنه والله انتم تصلحون للركوب كالدواب تماما ٠
الحمد لله كثيرا
لا بد من دعم جبهة الساحل بالسلاح و المجاهدين – ان لم تشعلوا الساحل سيبقون يهاجمون حلب
برشاش بسيط اسقطوا طائرة
الرشاش كان وسيلة وأخذ بالأسباب .. ولكن .. ومارميت إذ رميت ولكن الله رمى ..
و بشر القاتل بالقتل و لو بعد حين
يمهل ولا يهمل
بحفض وعقبال البقوة من المرتزقة الى جهنم الحمره هاذا اذا بقي منهم شيء
قرود الله لا يرحمهم
طيب هلأ بيعرفو انو الاله تبعهم بشار لن يغني عنهم شيئا . يوم يتبرأ الذين اتبعو من الذين اتبعو
كلما قتل طيار في اي محافظة سورية تفتح خيم العزاء في الساحل، عندما سيطر الثوار على المطارات، كانت قوائم الطيارين و الفنيين ٩٨٪ علوي علىً كم مسيحي و درزي، نفس الشي الأمن و قيادات الجيش و الدبلوماسيين. من كان يخيف السوريين جميع السوريبن؟ في سوريا كان هناك طائفتين طائفة النظام و طائفة باقي السوريين. لو أرسل منذ ٣٠ سنة أغنياء الحمويون ٥٠ متطوعاً للأخذ بثأر دماء ابنائهم من رفعت و أولاده و جميع مجرمي هذه الملة الحقيرة لما تجرء هذا المعتوه الجبان اليوم على تدمير سوريا و تهجير اَهلها، قياداتهم الأمنية على اعلى المستويات لن ترى لهم سوى صورة احدة منذ ٤٠ سنة كا جميل الحسن و ماهر و شوكت مثل عصابات المخدرات، لان الخوف صديقهم اللزم دوماً،
للأسف فان موقف الحمووين اليوم مخزي وأتكلم عن حماة المدينة وليس الريف
الأخ حيدر سنة 1964 و 1982 عندما حوصرت حماة بالدبابات كانت المدن السورية الكبرى دمشق و حلب و اللاذقية و دير الزور و ادلب و حمص كلها تتفرج و لم يحرك أبناءها نفسهم للدفاع عن اهلها ( و بل البعض منهم شارك) الذين قتلوا و عذبوا و سجنوا قتل في عام 1982 اكثر من 40 الف شهيد كانت الفرصة سانحة لتتحر سوريا من هذا النظام المجرم للاسف نحن سنبقى نخون بعضنا بعضا و النظام تمادى، انا لا اوجه كلامي الى اهل المدن التي ذكرتها و لكن كنت ارد فقط على كلامك. فالحرية مطلب لكل الشعب السوري بكل انتمائاته و اعراقه.
أن شاء الله إلى جهنم وبئس المصير
قريباً جداً في ادلب انشالله…
وين جيش الفتح ؟؟ وين صارت الملحمه ؟
طول بالك..
يفترض ان يكتب مقتل مجرمين نصيريين قتلة خنازير أوساخ مجاري
بدلا من أرياف طرطوس او اللاذقية
انا معكم ان معظم الطائفة النصيرية شاركوا في قتل أهل السنة و الجماعة و الشعب السوري من بقية الطوائف و حتى ان الطوائف الاسلامية و المسيحية الاخرى قد ظلمت و قتل ابناءها و عذبوا من قبل ابناء الطائفة النصيرية، و لكن في الحقيقة النظام الحاكم يشتمل على اشخاص من جميع الطوائف و على رأسها الطائفة النصيرية، مجرمين و قتلة و ظلام.
السبب كله أننا الآن ضحية السياسيين الأغبياء في الخمسينات و الستينات ( مثال أمين الحافظ ) الذين سمحوا لهذا النظام المجرم بالنمو و التمدد بحجة التعدد الطائفي و العروبة، فالخطأ من سياسيين و جنرالات حكموا او كانت بيدهم السلطة و جعلوا ابناء هذه الطائفة يستغلون البعث العربي و التعددية الغير متناسقة للوصول الى الحكم و دعس الشعب السوري.
كنا عايشن مع كلاب مسعوره مفكرين انهم حماه الديار و اذ بهم هم حماه تل ابيب حماه القرداحه و الاسد و طهران و الشيطان نفسه-لا يجوز التسامح معهم و يجب صلبهم على شجره مته كونهم اقرب للمسحيين ب فكرهم
كانت بريطانيا أيام عزها امبراطورية لا تغيب عنها الشمس و كان أحد أسباب ذلك قدرتها الهائلة حينئذ على تسخير الآخرين لخدمة مصالحها حتى قيل (إن بريطانيا مستعدة للتضحية حتى آخر جندي فرنسي !)، و دارت الأيام و إذا بأمريكا تصبح الأقوى بين الدول متبعة أيضاً نفس النهج. من يحارب الشعوب العربية و على الأخص شعبي سوريا و العراق هي أمريكا ، و هذه الامبراطورية المستجدة لها أدوات روسية و إيرانية مع أذناب تتكون أساساً من النصيريين و الشيعة و غيرهم ممن ارتضوا أن يموتوا في سبيل بقاء سيطرة أمريكا على منطقتنا و هيمنتها على العالم.
لذلك القول الذي ينطبق الآن (إن أمريكا مستعدة للتضحية حتى أخر جندي نصيري أو شيعي أو روسي …). هنيئاً لكم تضحياتكم في سبيل أمريكا ، و لقد تبين أن شعار “الموت لأمريكا” كان يعني في الحقيقة “الموت لأجل أمريكا”.