إهمال عارض صحي بسيط أدى إلى ذلك .. ألمانيا : وفاة شاب سوري بعد يومين من المكوث في العناية المركزة ( صور )
توفي شاب سوري لاجئ في مدينة مونستر الألمانية، بعد يومين من المكوث في العناية المشددة جراء مرض بسيط ألم به، وأدى به الإهمال إلى نهاية مأساوية.
اللاجئ السوري الذي قدم من سوريا (اللاذقية) العام الماضي وحيداً، وفق المعلومات التي حصل عليها عكس السير، يدعى خلدون شيخ سالم، ويبلغ من العمر 26 عاماً.
ومكث سالم في كامب بمدينة بادربون، حيث تعرف على فتاة سورية وتمت خطوبتهما، وخططا للزواج.
ومنذ فترة، تعرض سالم لوعكة صحية نتيجة لالتهاب بسيط (حبة) ظهر في رقبته، ونتيجة الإهمال ظناً أن الأمر عارض طبيعي بسيط، تفاقمت حالة الشاب السوري، وانتشرت الإنتانات في مناطق عدة بجسده.
وبعد أن ذهب سالم إلى الطبيب جراء ما حدث، أمر الطبيب بإسعافه إلى المشفى على الفور، وتم نقله إلى مشفى مونستر، حيث فارق الحياة بعد مكوثه لمدة يومين في العناية المركزة.
وبعد وفاة سالم، قامت السلطات الألمانية بتسليمه إلى “مسجد الرحمة” في مدينة بادربورن حيث تم دفنه في المقبرة الإسلامية بحضور العشرات من السوريين المقيمين في المدينة، وتكفل مكتب دفن الموتى بمصاريف الدفن.
وألقى الأطباء باللائمة على البكتيريا الكروية العنقودية الذهبية (المكورات العنقودية الذهبية)، وهي تعد ضمن الميكروبات البشرية، ولا تسبب غالباً أية أمراض خطيرة، وتعالج الالتهابات أو الأمراض التي تسببها بالمضادات الحيوية.
ولكن إهمال الإنسان تعرضه لأي طارئ صحي، قد تسببه هذه البكتيريا، من الممكن أن يؤدي إلى التهابات خطيرة كما حدث مع سالم، وغالباً ما تكون معدية عبر التلامس أو استعمال أدوات المرضى.
وينصح الأطباء اللاجئين بعدم إهمال أي وعكة صحية تلم بهم، والتوجه إلى المشافي دون تأخير، خصوصاً المتواجدين منهم في الكامبات الجماعية، لكون احتمال تعرضهم لمرض أو عدوى أكبر من غيرهم.
هذه مشكلة التأمين الصحي التأمين الصحي في ألمانيا مثل المشافي الحكومية عنا و الي معو مصاري بروح بدفع كاش هيك بتكون الخدمة 100%
شيتك انت ما قريت الخبر صح مو هيك… الاهمال هو من صاحب المرض الله يرحمه …وليس من المشفى … اذا الله اطعمك ولد هون بالمانيا بشي مشفى يبقى احكيلي عن مقارنتك هاي مرة تانية …. نكران الجميل صفة قبيحة
تصرفت باسمك لانك تقول كلاما طيبا في اكثر الاحيان وبالفعل فان كاتب التعليق الاول لم يقرأ الا عنوان الخبر لاني انا ايضا اعتقدت من العنوان ان الاهمال كان من الاطباء او المشفى وعندما قرأت الخبر كاملا وضح ان الاهمال كان من المرحوم نفسه رحمه الله وادخله الجنة
اصلا بالمشافي ما حدا بيطلب منك مصاري في المشافي . لا كاش ولاغير كاش
اخي الكريم أمس انا كنت بموت زي المرحوم واتصلت بالاسعاف سالوني عن أسمي جاوبت أسمي محمد شلبي رد عليه وقال إحنا مش فاضيين للعرب وقفل السكه في وشي
مو صحيح هالحكي
الكل مؤمن صحيا ومافي حدا بيدفع كاش
نصيحة للاجئين لاشئ اسمه مرض بسيط ورشح بسيط وجع بسيط
انت لست في سوريا الاسد
حتي تقول انهم سيضربونك إبرة مي او حبوب طباشير او حتى إعطائك مخدرات !! او ستدفع معالجة وادوية
هنا ألمانيا المنهزمة في الحرب العالمية الثانية
انت لاجئ ليس عندك عمل او لوحتى عندك عمل
هناك شئ لا يعجبك في جسمك فورا الى الطبيب
عندك حرارة الى الطبيب
عندك وجع الى الطبيب
الناحية الوحيدة انك تحتاج الى موعد فليكن تعود على هذه العادة
التي لم تكن في سورية الاسد الفوضوية والعنترية!!!
اصبر تنل
يوجد في ألمانيا شيء إسمه طبيب الأسرة على كل لاجيء تسجيل نفسه لدى أقرب طبيب أسرة لديه, حتى يحصل على العناية الصحية كاملة, الكثيرين لا يعلمون ذلك, و يقعون بمشاكل لهذا السبب.
ياريت التاكد من المعلومات اللي عم تطروحها
عمر الفقيد ٢٨ سنة وحالته مو هيك بالضبط
بقي بالمستشفى من يوم الجمعة ليوم الاربعاء بمشتشفى بادربورن وانتقل بعدها على مستشفى مونستر ووقتها توفا
الله يرحمو ويحسن اليه واكيد متل مابيقول المقال لا تهمل حالك حتى لو كان الموضوع بسيط