السوريون في كندا .. بين دموع ترودو و الصعوبات التي تواجههم ( فيديو )

السوريون في كندا .. بين دموع ترودو و الصعوبات التي تواجههم ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. فرص العمل في كندا ضعيفة جداً. يجب أن ترضخ للعمل في المطاعم أو في محطات الوقود كازيه. تستقبل كندا سنويا العديد من المهاجرين من جميع أنحاء العالم, و تختلف تخصصاتهم و توجهاتهم الحرفية. يجب أن يكون لديك خبرة لا تقل عن سنة واحدة في المجالات التالية : مدراء الإسكان. شيف أو طباخ. مهندس كمبيوتر أو أنظمة الكترونية. مقاولين بناء. نجارون و عمال بناء. مشغلين آلات بناء ثقيلة. مدققون ومحاسبون ماليون, الشهادة الكنديه ضرورية والشهادة السورية قيمتها نكله.

  2. دموع التماسيح يا ترودو … كلنا بيعرف مين يلي يقلك تستقبل لاجئين يا منافق .. خلصنا منهم بأمريكا بصعود ترامب وانشالله الدور عليك وعلى اللوبي يلي داعمك .

    1. مو على اساس عايش بالمانيا يا محترم… شو جابك لكندا.. اعتمد.. ولا شكلك جيش كر الكتروني وعم تتسلى على كاسة متة!؟

  3. احلى الشي انو السوري مصدق انو هالدول متعاطفة معو وحاببتو وما عرفان انو صار وسيلة لتحقيق المصالح لك وبصفق وهو مبسوط كمان … يا حيف

  4. ألمانيا والسويد وكندا والغالبية من الدول التي فتحت أبوابها لإستقبال اللاجئين هي بحاجة اليد العاملة الشابة لإستمرار دوران عجلة التنمية والاقتصاد .. تخيلوا إن رواتب المتقاعدين والتي يدفعها العاملين والموظفين في الدولة “مقتطعة من رواتبهم” وصلت لمستوى إنه بعد سنوات لاتغطي اعداد المتقاعدين الذين صارت أعدادهم تفوق أعداد القوة العاملة والتي إن استمرت هذه الحالة لعشرة سنوات قادمة في بعض الدول فإنه من المؤكد لن يكون النظام التقاعدي سوى حبراً على ورق بفقدان أدوات التنفيذ هذا عدا عن النقص الكبير بالقوة العاملة والتي ستؤدي لإنهيارات في الخدمات والصناعة.. هم بحاجة اللاجئين بقوة لكن بذات الوقت لكي ينخرط اللاجيء في العمل عليه الاندماج وذلك بالسعي الذاتي لكسب الخبرات التي بحد ذاتها تطوع اندماجه بالمجتمع وتجعله يقدم على الأعمال الغير مرغوب فيها…هم يريدون عمالاً وليس مدراء وموظفي مكاتب ومدراء ولأن هذه المستويات مخصصة للمواطنين الكفاءة وللجيل الثاني لللاجئين على أقل تقدير… يعني خدمتك بلقمتك وبتركد طول عمرك لتأمين الحاجات المتزايدة وتعليم الأبناء ودفع الضرائب هذه هي أوروبا في هذه الأزمان.. أما الذين لديهم رأس مال يتيح لهم انشاء مشروع خاص يربحون من خلاله الاستقلالية فلا يخلو الأمر من المنغصات بفعل الضرائب على نسب الأرباح والتأمينات وضرائب العمال…ومافي أحلى من بلدو الواحد وترابها والعمل على تحريرها من الفساد والاوغاد وتطويرها سياسيا وإجتماعيا وإعادة توحيدها واعمارها..وكل ذلك يلزمه التضحيات والاستمرار فيها خدمة للأبناء والاحفاد وإلا راحت علينا والغرباء يريدون أكلها وابتلاعها من إيران لروسيا لتركيا لعصابات النظام واللصوص ..وين الملايين الشعب السوري النايم وين والمغفل المؤيد والرمادي والساكت وين ؟… هلكتونا؛.
    عاشت الثورة وعاش الشعب السوري الحر.